لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العاطلون عن الحياة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 195,880

العاطلون عن الحياة
11.88$
12.50$
%5
الكمية:
العاطلون عن الحياة
تاريخ النشر: 25/06/2019
الناشر: الآن ناشرون وموزعون
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:كيف لشخصٍ مثل "آينشتاين"؛ لم يُتِم الخامسة والعشرين من عمره، أن يُفجِّر بنظريته روح الفيزياء، ويُحدِثُ في أعماق ذلك العلم شرخاً، ما يزال صداه إلى يومنا هذا؟ أو كيف لذلك الإيطالي "إنريكو فيرمي" أن يقوم بتصميم المفاعل النووي، في سن الخامسة والعشرين؟...
لم يُقَل عنهم إنّهم صغار، وإنّهم بحاجة إلى مساحة ...لــ "التفحيط"؛ لتفجير طاقاتهم، كما أنهم لم يروا أنفسهم سوى عمالقة، أرادوا فحقّقوا، وغرسوا فأثمروا، كذلك الحال مع الروائي الكبير "فيكتور هوجو"، الذي كتب بعض الروايات والملاحم وهو في الخامسة عشرة، إلا أنه حين ناهز العشرين حصد أعظم جوائز الأكاديمية الفرنسية، أقول آسفا: لو كان عربياً، لقال له رعاع الثقافة الغالبة: "لماذا تكتب؟ وما عساك تُغيّر أيها الأحمق الصغير؟".
المناضل العظيم عبد القادر الجزائري دوّخ ثاني أكبر إمبراطورية في العالم، وكان ابن خمس وعشرين سنة، أما غالبية شبابنا فدوّختهم أعطاف "هيفاء"، وتسديدات "كريستيانو رونالدو"، فلا تجد لهم فعلاً يُقدّر، ولا معالم ناجزة فيُشكرون عليها، غيبوبة جماعيّة، وضحالة مفزعة.
محمد الفاتح دقّ أبواب القسطنطينية، تلك المدينة الحصينة التي أعجزت كبار القادة وأعيتهم، ولم يبلغ العشرين بعد، كذلك أسامة بن زيد، الصّحابي الجليل، الذي قاد جيشاً جرّاراً، في أصعب محنة وأشدّ جحيم، ولم يبلغ العشرين، والكثير.. الكثير من العظماء والنّبلاء الذين حطّموا النّير، وهدموا جسور التقليد.

إقرأ المزيد
العاطلون عن الحياة
العاطلون عن الحياة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 195,880

تاريخ النشر: 25/06/2019
الناشر: الآن ناشرون وموزعون
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:كيف لشخصٍ مثل "آينشتاين"؛ لم يُتِم الخامسة والعشرين من عمره، أن يُفجِّر بنظريته روح الفيزياء، ويُحدِثُ في أعماق ذلك العلم شرخاً، ما يزال صداه إلى يومنا هذا؟ أو كيف لذلك الإيطالي "إنريكو فيرمي" أن يقوم بتصميم المفاعل النووي، في سن الخامسة والعشرين؟...
لم يُقَل عنهم إنّهم صغار، وإنّهم بحاجة إلى مساحة ...لــ "التفحيط"؛ لتفجير طاقاتهم، كما أنهم لم يروا أنفسهم سوى عمالقة، أرادوا فحقّقوا، وغرسوا فأثمروا، كذلك الحال مع الروائي الكبير "فيكتور هوجو"، الذي كتب بعض الروايات والملاحم وهو في الخامسة عشرة، إلا أنه حين ناهز العشرين حصد أعظم جوائز الأكاديمية الفرنسية، أقول آسفا: لو كان عربياً، لقال له رعاع الثقافة الغالبة: "لماذا تكتب؟ وما عساك تُغيّر أيها الأحمق الصغير؟".
المناضل العظيم عبد القادر الجزائري دوّخ ثاني أكبر إمبراطورية في العالم، وكان ابن خمس وعشرين سنة، أما غالبية شبابنا فدوّختهم أعطاف "هيفاء"، وتسديدات "كريستيانو رونالدو"، فلا تجد لهم فعلاً يُقدّر، ولا معالم ناجزة فيُشكرون عليها، غيبوبة جماعيّة، وضحالة مفزعة.
محمد الفاتح دقّ أبواب القسطنطينية، تلك المدينة الحصينة التي أعجزت كبار القادة وأعيتهم، ولم يبلغ العشرين بعد، كذلك أسامة بن زيد، الصّحابي الجليل، الذي قاد جيشاً جرّاراً، في أصعب محنة وأشدّ جحيم، ولم يبلغ العشرين، والكثير.. الكثير من العظماء والنّبلاء الذين حطّموا النّير، وهدموا جسور التقليد.

إقرأ المزيد
11.88$
12.50$
%5
الكمية:
العاطلون عن الحياة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 152
مجلدات: 1
ردمك: 9789923130537

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين