لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حافظ إبراهيم شاعر النيل والوطنية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 97,678

حافظ إبراهيم شاعر النيل والوطنية
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
حافظ إبراهيم شاعر النيل والوطنية
تاريخ النشر: 07/06/2019
الناشر: دار رسلان للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني (جميع الأنواع)
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ومهما يكن من أمر السنوات العجاف في حياة شاعرنا والتي امتدت منذ طفولته البائسة وقيّمه وأعمال المحاماة وغيرها، وصولاً إلى سفره إلى السودان كضابط مغضوب عليه، فلا شك أنها مع ذلك كانت خيراً وبركة على حياته الأدبية والإجتماعية، ففي خلالها أنشأ كثيراً من غرر وروائع قصائده، في السياسة الوطنية والقومية ...والأخلاق والعادات والتقاليد.
وأثمرت إتصالاته عن طريق أدبه وشعره وظرفه بكثير من الشخصيات المرموقة داخل الحكم وخارجه نهاية سعيدة بتعيينه رئيساً للقسم الأدبي في دار الكتب المصرية العام 1911م.
كانت شهرة أحمد شوقي قد بلغت مبلغاً عظيماً قبل الحرب العالمية الأولى، ولكن الجمهور كان هواه مع منافسه الخطير حافظ إبراهيم، لأن حافظ إبراهيم كان شاعر الوطنية، وكان من السابقين إلى محاربة الإحتلال البريطاني، وكان شوقي كذلك شاعراً وطنياً ولكن مركزه الرسمي في معبة الخديوي عباس، كان يحول بينه وبين الشجاعة التي امتاز بها حافظ.
وفي العام 1927م، أقيمت حفلة عربية كبرى لتكريم شوقي فأنشد حافظ قصيدة شهرة مدوية جاء فيها: "أمير القوافي قد أتيت مبايعاً... وهذي وفود الشرق قد بايعت معي".
فوثب شوقي إلى المنصة وقبَل منافسه حافظ إبراهيم على خديه، وكان غريباً ومثيراً للدهشة أن يعترف حافظ علانية بشاعرية شوقي، فقد كان حافظ برأي بعض النقاد أذكى من شوقي وأشعر منه بلا جدال، إلا أن شوقي كان يحتفظ بكامل طاقته لقصائده، بينما حافظ كان يوزع طاقته في شتى مجالات الأدب والخطابة والحديث الذي برع فيه.

إقرأ المزيد
حافظ إبراهيم شاعر النيل والوطنية
حافظ إبراهيم شاعر النيل والوطنية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 97,678

تاريخ النشر: 07/06/2019
الناشر: دار رسلان للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني (جميع الأنواع)
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ومهما يكن من أمر السنوات العجاف في حياة شاعرنا والتي امتدت منذ طفولته البائسة وقيّمه وأعمال المحاماة وغيرها، وصولاً إلى سفره إلى السودان كضابط مغضوب عليه، فلا شك أنها مع ذلك كانت خيراً وبركة على حياته الأدبية والإجتماعية، ففي خلالها أنشأ كثيراً من غرر وروائع قصائده، في السياسة الوطنية والقومية ...والأخلاق والعادات والتقاليد.
وأثمرت إتصالاته عن طريق أدبه وشعره وظرفه بكثير من الشخصيات المرموقة داخل الحكم وخارجه نهاية سعيدة بتعيينه رئيساً للقسم الأدبي في دار الكتب المصرية العام 1911م.
كانت شهرة أحمد شوقي قد بلغت مبلغاً عظيماً قبل الحرب العالمية الأولى، ولكن الجمهور كان هواه مع منافسه الخطير حافظ إبراهيم، لأن حافظ إبراهيم كان شاعر الوطنية، وكان من السابقين إلى محاربة الإحتلال البريطاني، وكان شوقي كذلك شاعراً وطنياً ولكن مركزه الرسمي في معبة الخديوي عباس، كان يحول بينه وبين الشجاعة التي امتاز بها حافظ.
وفي العام 1927م، أقيمت حفلة عربية كبرى لتكريم شوقي فأنشد حافظ قصيدة شهرة مدوية جاء فيها: "أمير القوافي قد أتيت مبايعاً... وهذي وفود الشرق قد بايعت معي".
فوثب شوقي إلى المنصة وقبَل منافسه حافظ إبراهيم على خديه، وكان غريباً ومثيراً للدهشة أن يعترف حافظ علانية بشاعرية شوقي، فقد كان حافظ برأي بعض النقاد أذكى من شوقي وأشعر منه بلا جدال، إلا أن شوقي كان يحتفظ بكامل طاقته لقصائده، بينما حافظ كان يوزع طاقته في شتى مجالات الأدب والخطابة والحديث الذي برع فيه.

إقرأ المزيد
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
حافظ إبراهيم شاعر النيل والوطنية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 112
مجلدات: 1
ردمك: 9789933188771

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين