لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

السلطة التقديرية للقاضي الجنائي في تقدير الأدلة والعقوبة - دراسة مقارنة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 124,465

السلطة التقديرية للقاضي الجنائي في تقدير الأدلة والعقوبة - دراسة مقارنة
26.60$
28.00$
%5
الكمية:
السلطة التقديرية للقاضي الجنائي في تقدير الأدلة والعقوبة - دراسة مقارنة
تاريخ النشر: 24/05/2019
الناشر: دار وائل للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:إن الهدف الأسمى الذي تصبو إليه التشريعات الإجرائية الجنائية هو أن يصيب القاضي الحقيقة في حكمه سواء أكان بالإدانة أو بالبراءة، ولهذا يجب على القاضي قبل أن يصدر حكمه أن يكون قد وصل إلى الحقيقة، وتعني بالحقيقة هنا الوقوف على حقيقة الوقائع كما حدثت لا كما يصورها الخصوم، وهذه ...الحقيقة لا يمكن الوصول إليها إلا بعد البحث عنها وثبوتها بالأدلة والتوصل إلى نسبتها وإسنادها للمتهم معنوياً ومادياً، فالحق دون دليل يسنده هو كالعدم سواء بسواء.
ومن المبادئ الأساسية التي تحكم القوانين الردعية وخاصة قانون أصول المحاكمات الجزائية مبدأ لطالما رفع كشعار بالنسبة للدول ذات التوجه الديمقراطي، هذا المبدأ هو حرية القاضي الجنائي في الإقتناع.
لقد كان المبدأ في بداياته يعبر عن مفاهيم تتماشى والزمن الذي وجد فيه، وفي كل مرة تخطو الإنسانية خطوة نحو الرقي والتقدم الحضاري كلما كان لهذا المبدأ مفهوم معين، وكلما تراجعت الإنسانية في قيمها إلا وكان التأثير واضحاً على هذا المبدأ.
رغم أن هذا المبدأ قد ذاع صيته بعد الثورة الفرنسية مباشرة إلا أنه يعتبر من المبادئ التي تضرب في عمق التاريخ مع بداية الحضارات القديمة الأولى، وإن كان تطبيقه يأخذ صوراً مختلفة عن هذا الزمن، ومع ذلك فقد عرفه العراق القديم وكذا اليونان كما عرفته حضارة مصر وكذا الرومان، كما وجدت له أحكام في الشرائع السماوية وتخص منها بالذكر الشريعة الإسلامية، إلى أن أخذ شكله الحالي.

إقرأ المزيد
السلطة التقديرية للقاضي الجنائي في تقدير الأدلة والعقوبة - دراسة مقارنة
السلطة التقديرية للقاضي الجنائي في تقدير الأدلة والعقوبة - دراسة مقارنة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 124,465

تاريخ النشر: 24/05/2019
الناشر: دار وائل للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:إن الهدف الأسمى الذي تصبو إليه التشريعات الإجرائية الجنائية هو أن يصيب القاضي الحقيقة في حكمه سواء أكان بالإدانة أو بالبراءة، ولهذا يجب على القاضي قبل أن يصدر حكمه أن يكون قد وصل إلى الحقيقة، وتعني بالحقيقة هنا الوقوف على حقيقة الوقائع كما حدثت لا كما يصورها الخصوم، وهذه ...الحقيقة لا يمكن الوصول إليها إلا بعد البحث عنها وثبوتها بالأدلة والتوصل إلى نسبتها وإسنادها للمتهم معنوياً ومادياً، فالحق دون دليل يسنده هو كالعدم سواء بسواء.
ومن المبادئ الأساسية التي تحكم القوانين الردعية وخاصة قانون أصول المحاكمات الجزائية مبدأ لطالما رفع كشعار بالنسبة للدول ذات التوجه الديمقراطي، هذا المبدأ هو حرية القاضي الجنائي في الإقتناع.
لقد كان المبدأ في بداياته يعبر عن مفاهيم تتماشى والزمن الذي وجد فيه، وفي كل مرة تخطو الإنسانية خطوة نحو الرقي والتقدم الحضاري كلما كان لهذا المبدأ مفهوم معين، وكلما تراجعت الإنسانية في قيمها إلا وكان التأثير واضحاً على هذا المبدأ.
رغم أن هذا المبدأ قد ذاع صيته بعد الثورة الفرنسية مباشرة إلا أنه يعتبر من المبادئ التي تضرب في عمق التاريخ مع بداية الحضارات القديمة الأولى، وإن كان تطبيقه يأخذ صوراً مختلفة عن هذا الزمن، ومع ذلك فقد عرفه العراق القديم وكذا اليونان كما عرفته حضارة مصر وكذا الرومان، كما وجدت له أحكام في الشرائع السماوية وتخص منها بالذكر الشريعة الإسلامية، إلى أن أخذ شكله الحالي.

إقرأ المزيد
26.60$
28.00$
%5
الكمية:
السلطة التقديرية للقاضي الجنائي في تقدير الأدلة والعقوبة - دراسة مقارنة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 480
مجلدات: 1
ردمك: 9789957915766

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين