لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الفتاة الأخيرة ؛ قصتي مع الأسر ومعركتي ضد تنظيم داعش

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 4,583

الفتاة الأخيرة ؛ قصتي مع الأسر ومعركتي ضد تنظيم داعش
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
الفتاة الأخيرة ؛ قصتي مع الأسر ومعركتي ضد تنظيم داعش
تاريخ النشر: 01/02/2019
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:في مذكرات النجاة الحميمة هذه تسرد أسيرة سابقة لدى تنظيم الدولة الإسلامية قصّتها المأساوية، إنّما الملهمة في آن.
ولدت ناديا مراد ونشأت في كوجو، وهي بلدة صغيرة في شمال العراق يعيش فيها المزارعون والرعاة، وكانت تعيش حياة هادئة مع عائلتها الكبيرة في مجتمع أيزيدي، فلا تتعدى أحلامها أن تصبح معلمة تاريخ ...في مدرسة البلدة أو تفتح صالون التجميل الخاص بها.
في الخامس عشر من أغسطس 2014، وناديا لم تتخط بعد الحادية والعشرين من عمرها، انتهت هذه الأحلام، ارتكب مسلّحو داعش مجزرة في بلدتها فقتلوا الرجال، والنساء اللواتي في سن لا يصلح ليعملن جاريات.
وهكذا قتل ستة من إخوة ناديا، وأمها، ودُفنت جثتهم في مقابر جماعية، ونُقلت ناديا إلى الموصل، وأجبرت مع آلاف الفتيات الايزيديات على الخضوع لداعش ليتم بيعهنّ في سوق النخاسة.
أسرت ناديا لدى عدد من المسلّحين، وتعرّضت للإغتصاب والضرب مرّات، لكنّها تمكّنت أخيراً من الهرب، ووجدت ملاذاً لها في منزل عائلة مسلمة سنّية، خاطر أحد أبنائها في تهريب ناديا كي تبلغ بر الأمان.
اليوم، قصّة ناديا - كشاهدة على عنف تنظيم الدولة الإسلاميّة، وناجية من الإغتصاب، ولاجئة، وأيزيدية، قد أجبرت العالم على الإلتفات إلى هذه الإبادة المتواصلة، قصّتها شاهدة حيّة على إرادة إنسانيّة تأبى الإنكسار، وعائلة شرّدتها الحرب، ودعوة إلى دول للتحرّك، وحماية مجتمع يتعرّض للإبادة.

إقرأ المزيد
الفتاة الأخيرة ؛ قصتي مع الأسر ومعركتي ضد تنظيم داعش
الفتاة الأخيرة ؛ قصتي مع الأسر ومعركتي ضد تنظيم داعش
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 4,583

تاريخ النشر: 01/02/2019
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:في مذكرات النجاة الحميمة هذه تسرد أسيرة سابقة لدى تنظيم الدولة الإسلامية قصّتها المأساوية، إنّما الملهمة في آن.
ولدت ناديا مراد ونشأت في كوجو، وهي بلدة صغيرة في شمال العراق يعيش فيها المزارعون والرعاة، وكانت تعيش حياة هادئة مع عائلتها الكبيرة في مجتمع أيزيدي، فلا تتعدى أحلامها أن تصبح معلمة تاريخ ...في مدرسة البلدة أو تفتح صالون التجميل الخاص بها.
في الخامس عشر من أغسطس 2014، وناديا لم تتخط بعد الحادية والعشرين من عمرها، انتهت هذه الأحلام، ارتكب مسلّحو داعش مجزرة في بلدتها فقتلوا الرجال، والنساء اللواتي في سن لا يصلح ليعملن جاريات.
وهكذا قتل ستة من إخوة ناديا، وأمها، ودُفنت جثتهم في مقابر جماعية، ونُقلت ناديا إلى الموصل، وأجبرت مع آلاف الفتيات الايزيديات على الخضوع لداعش ليتم بيعهنّ في سوق النخاسة.
أسرت ناديا لدى عدد من المسلّحين، وتعرّضت للإغتصاب والضرب مرّات، لكنّها تمكّنت أخيراً من الهرب، ووجدت ملاذاً لها في منزل عائلة مسلمة سنّية، خاطر أحد أبنائها في تهريب ناديا كي تبلغ بر الأمان.
اليوم، قصّة ناديا - كشاهدة على عنف تنظيم الدولة الإسلاميّة، وناجية من الإغتصاب، ولاجئة، وأيزيدية، قد أجبرت العالم على الإلتفات إلى هذه الإبادة المتواصلة، قصّتها شاهدة حيّة على إرادة إنسانيّة تأبى الإنكسار، وعائلة شرّدتها الحرب، ودعوة إلى دول للتحرّك، وحماية مجتمع يتعرّض للإبادة.

إقرأ المزيد
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
الفتاة الأخيرة ؛ قصتي مع الأسر ومعركتي ضد تنظيم داعش

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تقديم: أمل كلوني
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 400
مجلدات: 1
ردمك: 9786144720615

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين