الشطار
(4)    
المرتبة: 881
12.00$
الكمية:
تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:محمد شكري قلب غارق في الأحزان، وقلم سيّال غذته خيالات الهروب عبر الكلمات، وهو لا يحتاج إلى فن كثير ليحول بثه مشاهد وسيرته رواية، ذاك أنه، وهذه مفرداته، لا يرى الكتابة تنسيقاً وتأليفاً بل شهادة. وهو في روايته هذه وكما في روايته السابقة "الخبز الحافي" هو يستعيض بقوة الحياة ...من التفنن في الكتابة، وهذا لا يحصل إلا لمن كان مثل محمد شكري، غامضاً في الحياة، متوزعاً فيها، لكن في الوقت نفسه، يراقبها بعين خفية ساخطة.نبذة الناشر:"لا يحتاج محمد شكري إلى الكثير من التفنّن ليحوّل عيشه مشاهد وسيرته رواية. ذاك أنه، وهذه فرادته، لا يرى الكتابة تنسيقاً وتأليفاً بل شهادة. لكن فلنحذر هنا، فالشهادة عنده ليست راية يرفعها انتصاراً لحق يحدث في الخارج. إنها شهادة على الفوضى الجارفة لحياة لا تعي نفسها ولا تسعى إلى خلاصها.
ثم إنه، وهذا من فردته، لا يحتاج إلى أن يثير خياله وينشّطه. فهو، رجل، سلك في حياته سبلاً يسلكها ""الأبطال"" عادة في رواياتهم. لا العالم السفلي وحده، العصي على الأدب إلا بالتهويم، لكن العالم المتجمع كله في بؤرة واحدة: بخيره وشره معاً، بعاليه وسافله، بمجده وانحطاطه...
وكما في روايته السابقة ""الخبز الحافي""، هو يستعيض بقوة الحياة عن التفنن في الكتابة، وهذا لا يتحصل إلا لمن كان مثل محمد شكري، غائصاً في الحياة متوزعاً فيها، لكن، في الوقت نفسه، يراقبها بعين خفية ساخطة." إقرأ المزيد
الشطار
(4)    
المرتبة: 881
تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:محمد شكري قلب غارق في الأحزان، وقلم سيّال غذته خيالات الهروب عبر الكلمات، وهو لا يحتاج إلى فن كثير ليحول بثه مشاهد وسيرته رواية، ذاك أنه، وهذه مفرداته، لا يرى الكتابة تنسيقاً وتأليفاً بل شهادة. وهو في روايته هذه وكما في روايته السابقة "الخبز الحافي" هو يستعيض بقوة الحياة ...من التفنن في الكتابة، وهذا لا يحصل إلا لمن كان مثل محمد شكري، غامضاً في الحياة، متوزعاً فيها، لكن في الوقت نفسه، يراقبها بعين خفية ساخطة.نبذة الناشر:"لا يحتاج محمد شكري إلى الكثير من التفنّن ليحوّل عيشه مشاهد وسيرته رواية. ذاك أنه، وهذه فرادته، لا يرى الكتابة تنسيقاً وتأليفاً بل شهادة. لكن فلنحذر هنا، فالشهادة عنده ليست راية يرفعها انتصاراً لحق يحدث في الخارج. إنها شهادة على الفوضى الجارفة لحياة لا تعي نفسها ولا تسعى إلى خلاصها.
ثم إنه، وهذا من فردته، لا يحتاج إلى أن يثير خياله وينشّطه. فهو، رجل، سلك في حياته سبلاً يسلكها ""الأبطال"" عادة في رواياتهم. لا العالم السفلي وحده، العصي على الأدب إلا بالتهويم، لكن العالم المتجمع كله في بؤرة واحدة: بخيره وشره معاً، بعاليه وسافله، بمجده وانحطاطه...
وكما في روايته السابقة ""الخبز الحافي""، هو يستعيض بقوة الحياة عن التفنن في الكتابة، وهذا لا يتحصل إلا لمن كان مثل محمد شكري، غائصاً في الحياة متوزعاً فيها، لكن، في الوقت نفسه، يراقبها بعين خفية ساخطة." إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
هذا الكتاب متوفر أيضاً كجزء من العرض
- الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
- الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً
لايوجد بنود
معلومات إضافية عن الكتاب
لغة: عربي
طبعة: 7
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 244
مجلدات: 1
- الأكثر شعبية لنفس الموضوع
- الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
لايوجد بنود
أبرز التعليقات
يكمل محمد شكري سيرته الذاتية بتمهل اكبر في هذا الجزء.....في جزئه الأول(الخبز الحافي) الرواية التي اشتهرت بجرأتها المبتذلة كان شكري أقل تماسكا وخبرة ...أرى آن رواية الشطار جاءت ممتعة ومسلية هذه الرواية التي يشرح فيها كاتبها انه تعلم القراءة والكتابة في عمر العشرين فيؤكد بالبراهين ورغم قيظ المعيشة وقساوتها ان ليس هناك مستحيل في هذه الدنيا القصيرة...جميلة الرواية واسهابها سلس.
دور نشر شبيهة بـ (دار الساقي للطباعة والنشر)