لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أحببت حورية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 248,819

أحببت حورية
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
أحببت حورية
تاريخ النشر: 14/11/2018
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي -
نبذة الناشر:تبقى الأنثى جداراً لا يحس ولا يشعر، حتى تشقها نظرة حب، وإشعاعة نظرة، فتنشأ في تلك ‏اللحظة مدينة كاملة من الحياة، بأرضها وسمائها وناسها؛ والرواية هنا «أحببت حورية» ‏للكاتبة قطر الندى عبدالله مبنية كلها على حدث النظرة الأولى، تلك النظرة التي غيرت حياة ‏بطلة الرواية "حور" أو حورية البحر – ...هذا ما تُكني به نفسها - نظرة واحدة سكنت ذاتها ‏وأخذتها إلى بلاد ما وراء الشمس، إلى أرض الأحلام العجيبة لتسبح بخيالها هناك.. حيث ‏نظمَّ لها القدر ذلك اللقاء وشيئاً ما في داخلها يقول لها أنّه قدرها، الذي ستعيشه أجمل ‏حبٍّ ساقه الله إلى قلبها من دون أن تعرف من يكون!‏ ‎
‎ هي حكاية "حور" الأرستقراطية الحالمة، والكائن الأنثوي المتعدد المواهب والطموح. حديثة ‏عهدٍ بالتخرج من قسم الأزياء في باريس، وحلمها أن تصبح مصممة أزياء عالمية. ‏التحقت بأهم دور الأزياء في العالم ونجحت. وفي إحدى رحلاتها إلى الخارج ستلتقي ‏بأحدهم صدفة، إنه "عروة" الذي سيصبح الرفيق الأزلي لحياتها لقد ساقه القدر إليها عندما ‏كانت في زيارة إلى متحف بيناكوتيك وسط ميونخ والذي يضم العديد من لوحات الرسام ‏بيتر بول روبنز. كان "عروة" هناك.. وكانت "حور" أيضاً.. وقفا أمام نفس اللوحة، لوحة ‏الرسام بيتر بول وأطالا التأمل فيها، والوقوف أمامها. هي نظرت إليها بقلبها، وهو نظر ‏إليها بعينيه، ذلك أن كل واحد منهما اتبع حدسه؛ فهل ستكون تلك اللوحة وذلك الحدس ‏سبباً لبداية قصة حب جميلة؟ ‎
‎ ‏- أنها الروائية قطر الندى عبد الله التي جعلت من معنى الحب قيمة جمالية مضافة، ‏تتأسس عليها الحياة. لن يشعر قارئ هذه الرواية بألم وفرقة وانتظار ولوعة.. سيشعر ‏بجمال الحياة والبشر وسيعرف عالماً آخر أكثر رقياً فيه من الفن والموضة والموسيقا ‏والإبداع الكثير.‏ ‎
‎ من أجواء الرواية نقرأ:‏ ‎
‎ ‏"بعد أن تأسرك عيناها تقرر في حين غفلة منك تقفي أثرها والإبحار خلفها، لتجد نفسك في ‏قلب المحيط تائهاً، فتعلم حينها أنك أقحمت نفسك في طريق لا رجعة منه، لا تكاد تلمس ‏قدماك قاع البحر ولا تصل يداك إلى السماء. لا وجود لشواطئ في بحور عالمها، ولا خرائط ‏ولا اتجاهات أربع ولا حتى نجوم تهتدي بها لترشدك مكانها، فلا تملك إلا خياراً واحداً هو ‏الإبحار مدى الحياة باحثاً عنها، ودليلك إليها هو اتجاه بوصلة الحب التي تحملها في قلبك، ‏فمن قاع البحر يمكنك لمس السماء، فقط عندما تجدها، فالغوص في أعماقها حياة ‏لحياتك".‏

إقرأ المزيد
أحببت حورية
أحببت حورية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 248,819

تاريخ النشر: 14/11/2018
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي -
نبذة الناشر:تبقى الأنثى جداراً لا يحس ولا يشعر، حتى تشقها نظرة حب، وإشعاعة نظرة، فتنشأ في تلك ‏اللحظة مدينة كاملة من الحياة، بأرضها وسمائها وناسها؛ والرواية هنا «أحببت حورية» ‏للكاتبة قطر الندى عبدالله مبنية كلها على حدث النظرة الأولى، تلك النظرة التي غيرت حياة ‏بطلة الرواية "حور" أو حورية البحر – ...هذا ما تُكني به نفسها - نظرة واحدة سكنت ذاتها ‏وأخذتها إلى بلاد ما وراء الشمس، إلى أرض الأحلام العجيبة لتسبح بخيالها هناك.. حيث ‏نظمَّ لها القدر ذلك اللقاء وشيئاً ما في داخلها يقول لها أنّه قدرها، الذي ستعيشه أجمل ‏حبٍّ ساقه الله إلى قلبها من دون أن تعرف من يكون!‏ ‎
‎ هي حكاية "حور" الأرستقراطية الحالمة، والكائن الأنثوي المتعدد المواهب والطموح. حديثة ‏عهدٍ بالتخرج من قسم الأزياء في باريس، وحلمها أن تصبح مصممة أزياء عالمية. ‏التحقت بأهم دور الأزياء في العالم ونجحت. وفي إحدى رحلاتها إلى الخارج ستلتقي ‏بأحدهم صدفة، إنه "عروة" الذي سيصبح الرفيق الأزلي لحياتها لقد ساقه القدر إليها عندما ‏كانت في زيارة إلى متحف بيناكوتيك وسط ميونخ والذي يضم العديد من لوحات الرسام ‏بيتر بول روبنز. كان "عروة" هناك.. وكانت "حور" أيضاً.. وقفا أمام نفس اللوحة، لوحة ‏الرسام بيتر بول وأطالا التأمل فيها، والوقوف أمامها. هي نظرت إليها بقلبها، وهو نظر ‏إليها بعينيه، ذلك أن كل واحد منهما اتبع حدسه؛ فهل ستكون تلك اللوحة وذلك الحدس ‏سبباً لبداية قصة حب جميلة؟ ‎
‎ ‏- أنها الروائية قطر الندى عبد الله التي جعلت من معنى الحب قيمة جمالية مضافة، ‏تتأسس عليها الحياة. لن يشعر قارئ هذه الرواية بألم وفرقة وانتظار ولوعة.. سيشعر ‏بجمال الحياة والبشر وسيعرف عالماً آخر أكثر رقياً فيه من الفن والموضة والموسيقا ‏والإبداع الكثير.‏ ‎
‎ من أجواء الرواية نقرأ:‏ ‎
‎ ‏"بعد أن تأسرك عيناها تقرر في حين غفلة منك تقفي أثرها والإبحار خلفها، لتجد نفسك في ‏قلب المحيط تائهاً، فتعلم حينها أنك أقحمت نفسك في طريق لا رجعة منه، لا تكاد تلمس ‏قدماك قاع البحر ولا تصل يداك إلى السماء. لا وجود لشواطئ في بحور عالمها، ولا خرائط ‏ولا اتجاهات أربع ولا حتى نجوم تهتدي بها لترشدك مكانها، فلا تملك إلا خياراً واحداً هو ‏الإبحار مدى الحياة باحثاً عنها، ودليلك إليها هو اتجاه بوصلة الحب التي تحملها في قلبك، ‏فمن قاع البحر يمكنك لمس السماء، فقط عندما تجدها، فالغوص في أعماقها حياة ‏لحياتك".‏

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
أحببت حورية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 175
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9786140123922

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين