لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مرجعية أهل البيت القرآنية - دراسة في الشواهد بين الكتاب والسنة


مرجعية أهل البيت القرآنية - دراسة في الشواهد بين الكتاب والسنة
السعر غير متوفر
بإمكانك إضافة الكتاب إلى الطلبية وسيتم إعلامك بالسعر فور توفره
الكمية:
مرجعية أهل البيت القرآنية - دراسة في الشواهد بين الكتاب والسنة
تاريخ النشر: 10/08/2018
الناشر: دار القارئ
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تعددت وجهات النظر في مفهوم المرجعية الدينية ، فكل ينظر من جهته بين الضيق والسعة ، فعدّت المرجعية الدينية : مفهوماً ازدحمت عنده الطروحات ، وتباينت حوله النظريات ، فكل صاحب أطروحة ، أو نظرية يراها بحسب فهمه ، حتى نسجت حولها ظلالاً من الشك ، كان ثمرته إغفال ...الأثر المشرّف ، وكثير من الصفحات المشرقة التي تزيّن هذه المرجعية . لذا يُقال : إن لهذا المصطلح مفهومين المفهوم الأول : الجهة الفكرية أو العقائدية التي يفقدها الأفراد ، وتكون الإطار ، أو الميزان لأعمالهم . المفهو م الثاني : الأشخاص الذين اختارهم الله لتمثيل هذه الجهة الفكرية بأفعالهم وأقوالهم ، ويكونون شارحين وموضحين للمرجعية الفكرية ؛ وبتعبير آخر : هم الوجه العملي لهذه الجهة الفكرية ، وبهذا تكون المرجيعة في الإسلام التي أمر الله المسلمين بإتباعها : الكتاب والسُّنة ، وإن كان مصدرهما واحد وهو الوحي ، سواء كان جلياً متلواً وهو القرآن ، أو غير جليّ وليس متلداً وهي السُنّة ، وهي قرآنية في أصل العمل بها لقوله تعالى : [ ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ] [ الحشر / 7 ] . فقد عدّ تلك المرجعية السيد الطباطبائي ( ت 1402ه ) بأنها ( ولاية أمر الناس في دينهم ودنياهم في أخذ معارف الدين وشرائعه ، وفي إدارة أمور المجتمع ) ، وقد استمد الفقيه هذه الولاية من المعصوم (عليه السلام) فقيل : المرجعية الدينية : هو مسند ولاية نيابية ينوب فيها الفقيه والمجتهد عن المعصوم ، ضمن مجال محدود بالقياس إلى علم المعصوم اللدني ) . وإلى هذا فإن المرجعية وإن اختلف المسلمون في الشيء الذي يرجعون إليه ؛ إلا أنها ترجع في آخر المطاف إلى الله عز وجل ، والرسول صلى الله عليه وسلم وأولي الأمر عليهم السلام ، وإن كان الرسول صلى الله عليه وسلم وأولي الأمر عليهم السلام هم يرجعون إلى القرآن ، ومرجعيتهم مستمدة من القرآن الكريم ، فيكون القرآن هو المرجع الأساس في الإسلام ، وما عني هذا البحث في هذا الكتاب ، وهو رجوع أهل البيت عليهم السلام إلى القرآن ، واعتماده فيما يقولون ، أو يفعلون ، أو يقررون . من هنا جاء هذا البحث تحت عنوان " مرجعية أهل البيت عليهم السلام القرآنية ، دراسة في الشواهد بين الكتاب والسُّنة ) ، وقد حرص الباحث أن يعضّد عنه بمصادر المسلمين عامة ، ليكون بحثاً فيه شيء من التوازن ، وليتسم بالحياء والموضوعية . وقد اعتبر الباحث في دراسته هذه على منهج الإستقراء والتحليل تارة ، والمقارنة والترجيح تارةً أخرى ، وذلك شمل فصولاً ثلاثاً ، سبقتهن المقدمة والتمهيد وأعقبتهن الخاتمة التي تضمنت نتائج البحث ، ومن ثم ثبت بالمصادر والمراجع ، فأما المقدمة فجاءت بمثابة تعريف بأسباب اختيار الباحث للموضوع . وأما التمهيد فقد شمل التعريف بمفردات العنوان . وحول أعلمية أهل البيت في الكتاب والسّنة وترجمان القرآن جاء موضوع الفصل الأول وشمل مبحثين : الأول منهما تضمن حديثاً حول أعلمية أهل البيت عليهم السلام في الكتاب والسّنة ، والمبحث الثاني ترجمان القرآن لما له من علاقة وطيدة بأغلبيتهم وتخصصهم بتفسير القرآن . وأما الفصل الثاني فقد جاء تحت عنوان مرجعية أهل البيت عليهم السلام القرآنية في الفقه والأخلاق ، وانقسم إلى مبحثين : الأول مرجعية أهل البيت القرآنية في الفقه ، والثاني مرجعية أهل البيت القرآنية في الأخلاق . وتبعه الفصل الثالث الذي بيّن الباحث فيه مرجعية أهل البيت القرآنية في التوحيد والعدل . والثاني مرجعية أهل البيت القرآنية في النبوة والإمامة والمعاد . وأخيراً اختتم الباحث دراسته هذه بخاتمة تضمنت خلاصة ونتائج ما وصل إليه بحثه هذا .

إقرأ المزيد
مرجعية أهل البيت القرآنية - دراسة في الشواهد بين الكتاب والسنة
مرجعية أهل البيت القرآنية - دراسة في الشواهد بين الكتاب والسنة

تاريخ النشر: 10/08/2018
الناشر: دار القارئ
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تعددت وجهات النظر في مفهوم المرجعية الدينية ، فكل ينظر من جهته بين الضيق والسعة ، فعدّت المرجعية الدينية : مفهوماً ازدحمت عنده الطروحات ، وتباينت حوله النظريات ، فكل صاحب أطروحة ، أو نظرية يراها بحسب فهمه ، حتى نسجت حولها ظلالاً من الشك ، كان ثمرته إغفال ...الأثر المشرّف ، وكثير من الصفحات المشرقة التي تزيّن هذه المرجعية . لذا يُقال : إن لهذا المصطلح مفهومين المفهوم الأول : الجهة الفكرية أو العقائدية التي يفقدها الأفراد ، وتكون الإطار ، أو الميزان لأعمالهم . المفهو م الثاني : الأشخاص الذين اختارهم الله لتمثيل هذه الجهة الفكرية بأفعالهم وأقوالهم ، ويكونون شارحين وموضحين للمرجعية الفكرية ؛ وبتعبير آخر : هم الوجه العملي لهذه الجهة الفكرية ، وبهذا تكون المرجيعة في الإسلام التي أمر الله المسلمين بإتباعها : الكتاب والسُّنة ، وإن كان مصدرهما واحد وهو الوحي ، سواء كان جلياً متلواً وهو القرآن ، أو غير جليّ وليس متلداً وهي السُنّة ، وهي قرآنية في أصل العمل بها لقوله تعالى : [ ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ] [ الحشر / 7 ] . فقد عدّ تلك المرجعية السيد الطباطبائي ( ت 1402ه ) بأنها ( ولاية أمر الناس في دينهم ودنياهم في أخذ معارف الدين وشرائعه ، وفي إدارة أمور المجتمع ) ، وقد استمد الفقيه هذه الولاية من المعصوم (عليه السلام) فقيل : المرجعية الدينية : هو مسند ولاية نيابية ينوب فيها الفقيه والمجتهد عن المعصوم ، ضمن مجال محدود بالقياس إلى علم المعصوم اللدني ) . وإلى هذا فإن المرجعية وإن اختلف المسلمون في الشيء الذي يرجعون إليه ؛ إلا أنها ترجع في آخر المطاف إلى الله عز وجل ، والرسول صلى الله عليه وسلم وأولي الأمر عليهم السلام ، وإن كان الرسول صلى الله عليه وسلم وأولي الأمر عليهم السلام هم يرجعون إلى القرآن ، ومرجعيتهم مستمدة من القرآن الكريم ، فيكون القرآن هو المرجع الأساس في الإسلام ، وما عني هذا البحث في هذا الكتاب ، وهو رجوع أهل البيت عليهم السلام إلى القرآن ، واعتماده فيما يقولون ، أو يفعلون ، أو يقررون . من هنا جاء هذا البحث تحت عنوان " مرجعية أهل البيت عليهم السلام القرآنية ، دراسة في الشواهد بين الكتاب والسُّنة ) ، وقد حرص الباحث أن يعضّد عنه بمصادر المسلمين عامة ، ليكون بحثاً فيه شيء من التوازن ، وليتسم بالحياء والموضوعية . وقد اعتبر الباحث في دراسته هذه على منهج الإستقراء والتحليل تارة ، والمقارنة والترجيح تارةً أخرى ، وذلك شمل فصولاً ثلاثاً ، سبقتهن المقدمة والتمهيد وأعقبتهن الخاتمة التي تضمنت نتائج البحث ، ومن ثم ثبت بالمصادر والمراجع ، فأما المقدمة فجاءت بمثابة تعريف بأسباب اختيار الباحث للموضوع . وأما التمهيد فقد شمل التعريف بمفردات العنوان . وحول أعلمية أهل البيت في الكتاب والسّنة وترجمان القرآن جاء موضوع الفصل الأول وشمل مبحثين : الأول منهما تضمن حديثاً حول أعلمية أهل البيت عليهم السلام في الكتاب والسّنة ، والمبحث الثاني ترجمان القرآن لما له من علاقة وطيدة بأغلبيتهم وتخصصهم بتفسير القرآن . وأما الفصل الثاني فقد جاء تحت عنوان مرجعية أهل البيت عليهم السلام القرآنية في الفقه والأخلاق ، وانقسم إلى مبحثين : الأول مرجعية أهل البيت القرآنية في الفقه ، والثاني مرجعية أهل البيت القرآنية في الأخلاق . وتبعه الفصل الثالث الذي بيّن الباحث فيه مرجعية أهل البيت القرآنية في التوحيد والعدل . والثاني مرجعية أهل البيت القرآنية في النبوة والإمامة والمعاد . وأخيراً اختتم الباحث دراسته هذه بخاتمة تضمنت خلاصة ونتائج ما وصل إليه بحثه هذا .

إقرأ المزيد
السعر غير متوفر
بإمكانك إضافة الكتاب إلى الطلبية وسيتم إعلامك بالسعر فور توفره
الكمية:
مرجعية أهل البيت القرآنية - دراسة في الشواهد بين الكتاب والسنة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 361
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين