لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سقوط الحضارة

(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 17,774

سقوط الحضارة
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
سقوط الحضارة
تاريخ النشر: 01/01/1971
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:كان اللامنتمي محاولة لبحث مسألة "إن الإنسان ليس كاملاً بدون دين" واللامنتمي يعتقد بأن البشر جميعاً يضيعون الحياة حين يعيشونها وأنهم جميعاً يمثلون الفشل، وسيحث هذا الكتاب حالات معينة تماماً (كاللامنتمي) وكلنه لن يؤكد مثله على معاني الشقاء، كما يبحث في اللامنتمي كظاهرة من ظواهر الحضارة الحديثة مستنتجاً من ...ذلك أنه عرض الحضارة الموشكة على السقوط، ويرى أن أية حضارة تصل أزمتها يوماً.
ويشير إلى نموذج مختلف، فكلما وصلت حضارة إلى لحظة أزمتها صارت قادرة على خلق نموذج أسمى من الإنسان ويعتمد نجاح استجابتها للأزمة على خلق نموذج أعلى من الإنسان ويحاول المؤلف في الفصل الأول أن يحدد مظاهر اللامنتمي في شكل مركز وأن يبين ما يعنيه بالوجودية، ووجوديته هي اقرب إلى فكرة غوتيه في "الثقافة التربوية" وركز على هذا بدعم بحثه بتخليل لرامبو وسكوت فتزجر لد الذي يمثل إنسان القرن العشرين أصدق تمثيل.
وفي الفصل الثاني ركز على تدهور الحضارة الغربية إذ يبين أن المقصود من القول أن شنبغلر مؤرخ وجودي، إن الوجودية ثورة ضد المنطق والعقل وهي دعوة من أجل الفطرة المدركة والرؤيا، إنها دعوة من أجل اعتبار الإنسان نفسه مشتركاً في مشاكل الوجود لا متطلعاً وحسب.
وفي القسم الثامن من الكتاب يبحث المؤلف مشكلة اللامنتمي ومحاولته لكي يكون منتمياً بقبول الحل الديني فبحث بوهمه وسويدنبرغ وباسكال ونيرار ولو نيومان وكيركغار ووبرناردشو وبين أن شو في قائمة اللامنتمي عمدا ليبين أنه لا يمثل ظاهرة وحيدة كما بين أن الاتجاه الديني والاتجاه التاريخي، يتقاربان لبحث أفكار فيلسوفين كبيرين من فلاسفة القرن العشرين (فتجنشتاين والفرد نولرص وايتهيدم) فتجنشتاين كان لا منتمياً في حياته دون أن يكون كذلك في فلسفته بينما عاش وايتهيد حياة انتمائية واستطاع أن يخلق أول فلسفة لا انتمائية إنكليزية.
كما يبين هذا القسم لماذا بلغ العالم الغربي لحظة أزمته وكيف أن الدين (العمود الفقري للحضارة، قد تيبس في كنيسته لم يعد يقبل بها اللامنتمون كما يرى كولن ويلسون هنا أن التقدم العلمي الذي ساعدنا كثيراً على دحر صعوبات الحضارة قد سلب منا الدافع الروحي الأمر الذي زاد في عصيان اللامنتمي فهو عاص ضد الكنيسة المعترف بها.

إقرأ المزيد
سقوط الحضارة
سقوط الحضارة
(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 17,774

تاريخ النشر: 01/01/1971
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:كان اللامنتمي محاولة لبحث مسألة "إن الإنسان ليس كاملاً بدون دين" واللامنتمي يعتقد بأن البشر جميعاً يضيعون الحياة حين يعيشونها وأنهم جميعاً يمثلون الفشل، وسيحث هذا الكتاب حالات معينة تماماً (كاللامنتمي) وكلنه لن يؤكد مثله على معاني الشقاء، كما يبحث في اللامنتمي كظاهرة من ظواهر الحضارة الحديثة مستنتجاً من ...ذلك أنه عرض الحضارة الموشكة على السقوط، ويرى أن أية حضارة تصل أزمتها يوماً.
ويشير إلى نموذج مختلف، فكلما وصلت حضارة إلى لحظة أزمتها صارت قادرة على خلق نموذج أسمى من الإنسان ويعتمد نجاح استجابتها للأزمة على خلق نموذج أعلى من الإنسان ويحاول المؤلف في الفصل الأول أن يحدد مظاهر اللامنتمي في شكل مركز وأن يبين ما يعنيه بالوجودية، ووجوديته هي اقرب إلى فكرة غوتيه في "الثقافة التربوية" وركز على هذا بدعم بحثه بتخليل لرامبو وسكوت فتزجر لد الذي يمثل إنسان القرن العشرين أصدق تمثيل.
وفي الفصل الثاني ركز على تدهور الحضارة الغربية إذ يبين أن المقصود من القول أن شنبغلر مؤرخ وجودي، إن الوجودية ثورة ضد المنطق والعقل وهي دعوة من أجل الفطرة المدركة والرؤيا، إنها دعوة من أجل اعتبار الإنسان نفسه مشتركاً في مشاكل الوجود لا متطلعاً وحسب.
وفي القسم الثامن من الكتاب يبحث المؤلف مشكلة اللامنتمي ومحاولته لكي يكون منتمياً بقبول الحل الديني فبحث بوهمه وسويدنبرغ وباسكال ونيرار ولو نيومان وكيركغار ووبرناردشو وبين أن شو في قائمة اللامنتمي عمدا ليبين أنه لا يمثل ظاهرة وحيدة كما بين أن الاتجاه الديني والاتجاه التاريخي، يتقاربان لبحث أفكار فيلسوفين كبيرين من فلاسفة القرن العشرين (فتجنشتاين والفرد نولرص وايتهيدم) فتجنشتاين كان لا منتمياً في حياته دون أن يكون كذلك في فلسفته بينما عاش وايتهيد حياة انتمائية واستطاع أن يخلق أول فلسفة لا انتمائية إنكليزية.
كما يبين هذا القسم لماذا بلغ العالم الغربي لحظة أزمته وكيف أن الدين (العمود الفقري للحضارة، قد تيبس في كنيسته لم يعد يقبل بها اللامنتمون كما يرى كولن ويلسون هنا أن التقدم العلمي الذي ساعدنا كثيراً على دحر صعوبات الحضارة قد سلب منا الدافع الروحي الأمر الذي زاد في عصيان اللامنتمي فهو عاص ضد الكنيسة المعترف بها.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
سقوط الحضارة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: أنيس حسن
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 414
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: Outsider شاهد كل تعليقاتي
  كتاب رائع ولكن.... - 11/04/29
لعل ما يميز هذا الكتاب هو التقصي العميق لنفسية اللامنتمي في مقارنة رائعة بين شخصيات متباينة الاهتمام. ينتهي المؤلف في تعقبة الإثرائي لعديد من الكتاب والفلاسفة الى أن الخلاص الروحاني أو الديني ،إن شئت، هو الأمل الوحيد لللامنتمي في هذا العالم. سيضيف هذا الكتاب لونا قاتمالمعنى الوجود ملئ بالسوداوية، وسيؤكد مجددا تفاهة الحياة! قد يجد الرومانسيون والحالمون في هذا الكتاب ما يغذي رومانسيتهم ويزيدهم من عزلتهم وغربتهم ولكنه سيضعهم في نهاية المطاف في قارب واحد مع كل أقرانهم في شتى الأزمنة...وفي هذا تخفيف لهم من معاناتهم. لا أنصح أن يقدم هذا الكتاب للقارئ الشاب لانه مشروع إجهاض لإنطلاقة الشاب البطل الذي يعتقد أنه قادر على تغيير الواقع!! يبقى كتاب رائعا وثري بالتأملات العميقة والملاحظات الذكية. لاؤلئك الحالمون الرومانسيون ولكن