لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

إله المتاهة

(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 6,402

إله المتاهة
12.00$
الكمية:
إله المتاهة
تاريخ النشر: 01/11/2003
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إله المتاهة، رواية تناقض السائد المتوارث وتدفع بالتأثير التغريبي نحو سياقات وفضاءات روائية واسعة، خاصة وأنها اتخذت من أدب الجنس منطلقاً حقيقياً، للانطلاق بهذه الرؤى التغريبية نحو تلك الفضاءات الرحبة والواسعة.
من هنا فلا يمكن اعتبار هذه الرواية من روايات الأدب الداعر التي تسعى لتدمير التأثير التغريبي، وقد جاءت الرواية على ...شكل مذكرات اعترافيه، تتخذ من الجنس منطلقاً لأفكارها ورؤاها من دون أن يكون الركيزة الأساسية لبناءها الروائي، وبذلك فقد شكلت بحق تحدي ممتع وكبير، لأن رواية الأدب الداعر أكثر صراحة من الناحية الشكلية من أي نوع روائي آخر، أن الرواية تتمتع بشيء من الصراحة الرمزية التي تصف بها البالية من دون أن تنتهك حرمة هذا الفن الراقي الرائع.

إقرأ المزيد
إله المتاهة
إله المتاهة
(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 6,402

تاريخ النشر: 01/11/2003
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إله المتاهة، رواية تناقض السائد المتوارث وتدفع بالتأثير التغريبي نحو سياقات وفضاءات روائية واسعة، خاصة وأنها اتخذت من أدب الجنس منطلقاً حقيقياً، للانطلاق بهذه الرؤى التغريبية نحو تلك الفضاءات الرحبة والواسعة.
من هنا فلا يمكن اعتبار هذه الرواية من روايات الأدب الداعر التي تسعى لتدمير التأثير التغريبي، وقد جاءت الرواية على ...شكل مذكرات اعترافيه، تتخذ من الجنس منطلقاً لأفكارها ورؤاها من دون أن يكون الركيزة الأساسية لبناءها الروائي، وبذلك فقد شكلت بحق تحدي ممتع وكبير، لأن رواية الأدب الداعر أكثر صراحة من الناحية الشكلية من أي نوع روائي آخر، أن الرواية تتمتع بشيء من الصراحة الرمزية التي تصف بها البالية من دون أن تنتهك حرمة هذا الفن الراقي الرائع.

إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
إله المتاهة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: عبد الإله الناصر
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 363
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: مامون احمد مصطفى شاهد كل تعليقاتي
  رؤية عابرة في رواية إله المتهة - 08/03/30
رؤية عابره في رواية إله المتاهة "إله المتاهة ، رواية تناقض السائد المتوارث ، وتدفع بالتأثير التغريبي نحو سياقات وفضاءات روائية واسعة ، خاصة وأنها اتخذت من أدب الجنس منطلقا حقيقيا ، للانطلاق بهذه الرؤى التغريبية نحو تلك الفضاءات الرحبة الواسعة . ومن هنا لا يمكن اعتبار هذه الرواية من روايات الأدب الداعر التي تسعى لتدمير التأثير التغريبي ، وقد جاءت على شكل مذكرات اعترافية ، تتخذ من الجنس منطلقا لأفكارها ورؤاها من دون أن يكون الركيزة الأساسية لبناءها الروائي ، وبذلك فقد شكلت بحق تحدي ممتع وكبير ، لان رواية الأدب الداعر أكثر صراحة من الناحية الشكلية من أي نوع روائي آخر ، إن الرواية تتمتع بشيء من الصراحة الرمزية التي تصف بها الباليه من دون أن تنتهك حرمة هذا الفن الراقي والرائع " . هذا ما كتبه الناشر على الغلاف الأخير للرواية ، ولا اعلم حقيقة كيف استطاع أن يصل إلى هذا التحليل المفترض ، عن فكرة الرواية وأسلوبها ، ولا اعلم يقينا ، كيف وصل إلى إثبات حقيقة أنها ليس من الأدب الداعر . مفهوم الأدب الداعر ، يختلف معناه باختلاف زاوية النظرة إلى الأحداث الواردة في العمل الأدبي ، بحيث ، يسعى بعض النقاد ، إلى رؤية الأدب الداعر ، وهو يتخصص من الصفحة الأولى وحتى الصفحة الأخيرة ، بتواصل وصفي للمشاهد الجنسية الملتهبة ، التي تستطيع أن تستفز غريزة القارىء ، فتنهضها من مكمنها ، وهذا رأي ، يحمل من السذاجة ، ما يكفي لعدم الرد عليه . وهناك من يعتقد ، بان استخدام المشاهد الجنسية بتفصيل معقول ، ضمن مساحة الفكرة التي تتضمنها الرواية ، ينأى بها عن أن تصنف بأنها رواية تعتمد الجنس كفكرة وأسلوب من اجل استفزاز غريزة القارىء ، وهذا رأي يتناوله أكثر النقاد ، ومعظم كتاب الأدب ، على المستوى العربي ، وعلى المستوى العالمي . على المستوى العالمي ، يمكننا فقط العودة للاستفادة من التاريخ الماضي للرواية العالمية ، والتي كانت تهتم بتفاصيل الإنسان ، من الناحيتين ، النفسية ، وما يعتورها من اختلاطات وتناقضات ، ومن الناحية المستقبلية ، التي تدفع العقل للعمل على الاتحاد مع عواطف القلب ، وتقلبات النفس ، وهواجس الشر الموزعة في الذات ، وكان هم الرواية ، ان تتجاوز المفهوم الإقليمي ، إلى مفهوم عالمي ، يتصف حقا بلفظ الإنسانية ، الإنسانية التي كان الحلم المستقبلي للروائي يعذبه ويضنيه ، من اجل صياغته برائعة ، ينحني القارىء لها إجلالا وإكبارا ، في أي مكان يتواجد فيه على سطح الكرة الأرضية . على سبيل المثال ، لو أخذنا رواية البؤساء ، بصفحاتها الممتدة إلى ما يقارب ألفان وخمسمائة صفحة ، فان القارىء ، يبدأ ومنذ الصفحات الأولى بالإحساس العميق للقيمة الإنسانية التي تتشكل داخل البناء الروائي الصاعد بوتيرة محسوبة ليرسم عمق المأساة الإنسانية التي يعيشها شخوص الرواية ، دون الحاجة ، للإسفاف أو النزول إلى المشاهد الجنسية التي من شانها استفزاز الغريزة ، من اجل امتلاك القارىء ، وحين ينتهي القارىء من الرواية ، ستجده قد أضاف إلى إحساسه الإنساني بعدا جديدا ، تأصل فيه وتجذر ليصبح مكونا أساسيا من مكونات شخصيته ، مما يؤدي بالضرورة إلى صقل نفسيته وعواطفه بأداة الإنسانية التي رافقت الصفحات والأحداث والشخوص . ولو عدنا إلى رواية " كوخ العم توم " لوجدنا التوتر المتواصل ، المصحوب بالغضب والنقمة ، وأحيانا بالحقد العارم ، على ما حل بالزنوج من ظلم واضطهاد ، ويقينا بكينا من