لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حرب الناقلات في الخليج العربي 1980 - 1988

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 15,022

حرب الناقلات في الخليج العربي 1980 - 1988
19.95$
21.00$
%5
الكمية:
حرب الناقلات في الخليج العربي 1980 - 1988
تاريخ النشر: 11/05/2018
الناشر: الأكاديميون للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:من المعلوم أن الحرب بين العراق وإيران والتي نشبت عام 1980 وانتهت عام 1988، قد دارت بالنسبة للعراق، ضمن إطار إستراتيجي تطور من مفهوم الحرب الخاطفة القصيرة التي شنت بتعرض إجهاضي أو هجوم إستباقي لإنهاء تهديد قائم خلال فترة قصيرة، إلى إطار إستراتيجي لحرب شاملة طويلة، تعتمد أساليب حرب ...الإستنزاف، مما أجبر العراق على أن يوظف بها جميع موارد الدولة العراقية من أجل تحقيق النصر في النهاية، والذي تمثل في إجبار إيران على القبول بوقف إطلاق النار، والكل يعلم كيف قبلت إيران بهذا، ومقولة (تجرع السم) التي قالها الخميني وهو يقبل بوقف إطلاق النار على إثر الهزيمة الساحقة للقوات الإيرانية على يد الجيش العراقي البطل عام 1988.
دارت الحرب من بدايتها إلى نهايتها في جميع المستويات والميادين، فكانت الحرب البرية والحرب الجوية والحرب البحرية، هذا على مستوى القوات المسلحة، كما دارت أيضاً على المستويات الأخرى، فكانت الحرب الدبلوماسية والسياسية، والإقتصادية والنفسية.
ومن ضمن مكونات الحرب الإقتصادية، ما يمكن أن نسميه (بحرب النفط) أو (الحرب على النفط)، وهذا المصطلح هو مصطلح جديد لم يستخدم سابقاً في الدراسات التي تناولت الحرب العراقية الإيرانية أو جوانب منها.
والحق فإنني عندما بدأت كتابتي لهذا الكتاب كنتُ أفكر في ما أصبح يعرف عالمياً بحرب الناقلات (حرب ناقلات النفط Tanker war) التي جرت بشكل أساسي في الخليج العربي بإعتبارها جزءاً من الحرب الإقتصادية، التي إن أردنا الحق فإن الحرب الإقتصادية وفرض مناطق الحضر البحري قد ابتدأت بها إيران، فقد بادرت عند بداية الحرب بإعلان منطقة حضر بحري لمنع السفن الأجنبية من الوصول إلى الموانئ العراقية حيث امتدت هذه المنطقة على بعد 60 ميل بحري من السواحل العراقية والكويتية، وامتدت على طول الخليج العربي وصولاً إلى مضيق هرمز (انظر المخطط الرقم 9).
وأعلنت أن أية سفينة تدخل إلى هذه المنطقة المحظورة دون إذن من السلطات الإيرانية سيتم مهاجمتها، وقد أدى هذا إلى تحول مسار خطوط النقل والتجارة البحرية إلى الجنوب معقباً مساراً بعرض 20 ميل بحري.
وقد ركز الكاتب في هذا الكتاب على مسرح العمليات البحري (الخليج العربي) مع التطرق بشكل مقتضب إلى بعض العمليات التي جرت على المسرح البري للعمليات، ومن أجل ذلك قام برتيب الكتاب بفصول متعددة، تناول في الفصل الأول الخليج العربي وأهميته الإستراتيجية، وذلك لأن الجهود الرئيسة لحرب العراق ضد منظومة النفط الإيرانية تركزت في العمل فوق مياه الخليج العربي.
وفي الفصل الثاني تطرق بشكل عام إلى نظام معركة كل من القوة الجوية العراقية والإيرانية وإمكاناتهما في بداية الحرب العراقية الإيرانية مع التطرق بشكل مختصر إلى الضربة الجوية العراقية الشاملة والتي يعتبرون الكثيرون بداية الحرب، وفي الفصل الثالث تطرق إلى الصفحة الأولى في حرب الناقلات وقرار القيادة العراقية بشأن إرباك وقطع منظومة النفط الإيرانية المشار إليه من حيث التوجيه ومن ثم التخطيط والمرحلة التمهيدية لحرب الناقلات.
كذلك الفصل الرابع تناول عمليات الطائرات السمتية سوبر فريلون، وفي الفصل الخامس تناول قصة طائرات (السوبر اتندارد) في العراق بمراحلها التمهيدية والبدء بالتدريب عليها، وفي الفصل السادس تناول وصول السوبر اتندارد إلى العراق وإستمرار التدريب عليها للوصول إلى المستوى العملياتي، وفي الفصل السابع تناول الصفحة الثانية من حرب الناقلات ومشاركة السوبر اتندارد في العمليات.
وفي الفصل الثامن تناول الصفحة الثالثة من حرب الناقلات (القسم الأول) من خلال عمل طائرات الميراج إلى عام 1986، وفي الفصل التاسع تناول القسم الثاني من الصفحة الثالثة لحرب الناقلات 1987- 1988، وفي الفصل العاشر تناول المشهد الأخير في هذه الحرب وهو وصول الطائرات العراقية إلى أبعد نقطة في المشهد الأخير في الخليج العربي وقصف الميناء العام في جزيرة لاراك وإغراق النقلة الضخمة سي وايز جاينت seawise giant، وفي الفصل الحادي عشر تناول موضوع حادثة الفرقاطة الأميركية ستارك، وفي الفصل الثاني عشر بين جدولاً بالضربات العراقية والإيرانية ضد الأهداف البحرية النفطية (السفن والناقلات) مختتماً الكتاب بخاتمة قصيرة وبيّن فيها بعض الدروس المستنبطة.

إقرأ المزيد
حرب الناقلات في الخليج العربي 1980 - 1988
حرب الناقلات في الخليج العربي 1980 - 1988
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 15,022

تاريخ النشر: 11/05/2018
الناشر: الأكاديميون للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:من المعلوم أن الحرب بين العراق وإيران والتي نشبت عام 1980 وانتهت عام 1988، قد دارت بالنسبة للعراق، ضمن إطار إستراتيجي تطور من مفهوم الحرب الخاطفة القصيرة التي شنت بتعرض إجهاضي أو هجوم إستباقي لإنهاء تهديد قائم خلال فترة قصيرة، إلى إطار إستراتيجي لحرب شاملة طويلة، تعتمد أساليب حرب ...الإستنزاف، مما أجبر العراق على أن يوظف بها جميع موارد الدولة العراقية من أجل تحقيق النصر في النهاية، والذي تمثل في إجبار إيران على القبول بوقف إطلاق النار، والكل يعلم كيف قبلت إيران بهذا، ومقولة (تجرع السم) التي قالها الخميني وهو يقبل بوقف إطلاق النار على إثر الهزيمة الساحقة للقوات الإيرانية على يد الجيش العراقي البطل عام 1988.
دارت الحرب من بدايتها إلى نهايتها في جميع المستويات والميادين، فكانت الحرب البرية والحرب الجوية والحرب البحرية، هذا على مستوى القوات المسلحة، كما دارت أيضاً على المستويات الأخرى، فكانت الحرب الدبلوماسية والسياسية، والإقتصادية والنفسية.
ومن ضمن مكونات الحرب الإقتصادية، ما يمكن أن نسميه (بحرب النفط) أو (الحرب على النفط)، وهذا المصطلح هو مصطلح جديد لم يستخدم سابقاً في الدراسات التي تناولت الحرب العراقية الإيرانية أو جوانب منها.
والحق فإنني عندما بدأت كتابتي لهذا الكتاب كنتُ أفكر في ما أصبح يعرف عالمياً بحرب الناقلات (حرب ناقلات النفط Tanker war) التي جرت بشكل أساسي في الخليج العربي بإعتبارها جزءاً من الحرب الإقتصادية، التي إن أردنا الحق فإن الحرب الإقتصادية وفرض مناطق الحضر البحري قد ابتدأت بها إيران، فقد بادرت عند بداية الحرب بإعلان منطقة حضر بحري لمنع السفن الأجنبية من الوصول إلى الموانئ العراقية حيث امتدت هذه المنطقة على بعد 60 ميل بحري من السواحل العراقية والكويتية، وامتدت على طول الخليج العربي وصولاً إلى مضيق هرمز (انظر المخطط الرقم 9).
وأعلنت أن أية سفينة تدخل إلى هذه المنطقة المحظورة دون إذن من السلطات الإيرانية سيتم مهاجمتها، وقد أدى هذا إلى تحول مسار خطوط النقل والتجارة البحرية إلى الجنوب معقباً مساراً بعرض 20 ميل بحري.
وقد ركز الكاتب في هذا الكتاب على مسرح العمليات البحري (الخليج العربي) مع التطرق بشكل مقتضب إلى بعض العمليات التي جرت على المسرح البري للعمليات، ومن أجل ذلك قام برتيب الكتاب بفصول متعددة، تناول في الفصل الأول الخليج العربي وأهميته الإستراتيجية، وذلك لأن الجهود الرئيسة لحرب العراق ضد منظومة النفط الإيرانية تركزت في العمل فوق مياه الخليج العربي.
وفي الفصل الثاني تطرق بشكل عام إلى نظام معركة كل من القوة الجوية العراقية والإيرانية وإمكاناتهما في بداية الحرب العراقية الإيرانية مع التطرق بشكل مختصر إلى الضربة الجوية العراقية الشاملة والتي يعتبرون الكثيرون بداية الحرب، وفي الفصل الثالث تطرق إلى الصفحة الأولى في حرب الناقلات وقرار القيادة العراقية بشأن إرباك وقطع منظومة النفط الإيرانية المشار إليه من حيث التوجيه ومن ثم التخطيط والمرحلة التمهيدية لحرب الناقلات.
كذلك الفصل الرابع تناول عمليات الطائرات السمتية سوبر فريلون، وفي الفصل الخامس تناول قصة طائرات (السوبر اتندارد) في العراق بمراحلها التمهيدية والبدء بالتدريب عليها، وفي الفصل السادس تناول وصول السوبر اتندارد إلى العراق وإستمرار التدريب عليها للوصول إلى المستوى العملياتي، وفي الفصل السابع تناول الصفحة الثانية من حرب الناقلات ومشاركة السوبر اتندارد في العمليات.
وفي الفصل الثامن تناول الصفحة الثالثة من حرب الناقلات (القسم الأول) من خلال عمل طائرات الميراج إلى عام 1986، وفي الفصل التاسع تناول القسم الثاني من الصفحة الثالثة لحرب الناقلات 1987- 1988، وفي الفصل العاشر تناول المشهد الأخير في هذه الحرب وهو وصول الطائرات العراقية إلى أبعد نقطة في المشهد الأخير في الخليج العربي وقصف الميناء العام في جزيرة لاراك وإغراق النقلة الضخمة سي وايز جاينت seawise giant، وفي الفصل الحادي عشر تناول موضوع حادثة الفرقاطة الأميركية ستارك، وفي الفصل الثاني عشر بين جدولاً بالضربات العراقية والإيرانية ضد الأهداف البحرية النفطية (السفن والناقلات) مختتماً الكتاب بخاتمة قصيرة وبيّن فيها بعض الدروس المستنبطة.

إقرأ المزيد
19.95$
21.00$
%5
الكمية:
حرب الناقلات في الخليج العربي 1980 - 1988

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 325
مجلدات: 1
ردمك: 9789957695040

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين