لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عصر الفقيه نهاية الشريعة وبداية التشريع - دراسة تاريخية نقدية لأصول التشريع الشيعي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,862

عصر الفقيه نهاية الشريعة وبداية التشريع - دراسة تاريخية نقدية لأصول التشريع الشيعي
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
عصر الفقيه نهاية الشريعة وبداية التشريع - دراسة تاريخية نقدية لأصول التشريع الشيعي
تاريخ النشر: 09/04/2018
الناشر: دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:ان الحاجة للدين لم تفرزها ظروف معينة او حالة اضطرابية، بل هي حاجة جوهرية تدخل في رسم مسيرة الانسان وتحديد مصيره لانه جاء لتنظيم اموره المادية (المعاملات) والروحية (العبادات) والفكرية (العقائد)، ليفتح عليه نافذة مشرقة. وغير هذا وذاك فان الدين هو ما ندين الله به. فكل ما يأمرنا الله به ...نعمل به لانه منه. ولان الدين هو المنهج الالهي للحياة البشرية، بواسطة نبيه الاعظم للبشرية جمعاء (وما ارسلناك الا رحمة للعالمين) (سورة الانبياء:107).
ان الشريعة في الفكر الشيعي من عصر النبي الى نهاية الغيبة الصغرى كانت تستمد احكامها من الكتاب والسنة، وهذا ما نعبر عنه في مطاوي ابحاثنا اللاحقة بــ (مدرسة اهل البيت)، اما بعد انتهاء الغيبة الصغرى وبداية الغيبة الكبرى فقد كانت هناك اصول اخرى لاستنباط الحكم الشرعي سوف نأتي على بيانها وهو ما نعبر به في مطاوي ابحاثنا ايضا بـ (مدرسة فقها الامامية).
مما ادى الى تحويل الدين الى تديين، ونرى ان هذا التدين يجب ان يحول الى ارشيف التاريخ لا ان نعمل به وكأنه هو الدين. وهذه المباحث جاءت تبين هذه الحقيقة، (حقيقة ان هناك دين وهناك تدين) يوازيه او يقوم مقامه!، ان التشريع القائم على الكتاب والسنة هو التشريع الحقيقي من قبل المشروع الاول وهو الدين اما ما يقوم على الاجتهاد والرأي والاستحسان العقلي فهو (تديين) غبر ملزمين بالعكوف عليه وجعله من مسلمات الدين الحقيقي.

إقرأ المزيد
عصر الفقيه نهاية الشريعة وبداية التشريع - دراسة تاريخية نقدية لأصول التشريع الشيعي
عصر الفقيه نهاية الشريعة وبداية التشريع - دراسة تاريخية نقدية لأصول التشريع الشيعي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,862

تاريخ النشر: 09/04/2018
الناشر: دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:ان الحاجة للدين لم تفرزها ظروف معينة او حالة اضطرابية، بل هي حاجة جوهرية تدخل في رسم مسيرة الانسان وتحديد مصيره لانه جاء لتنظيم اموره المادية (المعاملات) والروحية (العبادات) والفكرية (العقائد)، ليفتح عليه نافذة مشرقة. وغير هذا وذاك فان الدين هو ما ندين الله به. فكل ما يأمرنا الله به ...نعمل به لانه منه. ولان الدين هو المنهج الالهي للحياة البشرية، بواسطة نبيه الاعظم للبشرية جمعاء (وما ارسلناك الا رحمة للعالمين) (سورة الانبياء:107).
ان الشريعة في الفكر الشيعي من عصر النبي الى نهاية الغيبة الصغرى كانت تستمد احكامها من الكتاب والسنة، وهذا ما نعبر عنه في مطاوي ابحاثنا اللاحقة بــ (مدرسة اهل البيت)، اما بعد انتهاء الغيبة الصغرى وبداية الغيبة الكبرى فقد كانت هناك اصول اخرى لاستنباط الحكم الشرعي سوف نأتي على بيانها وهو ما نعبر به في مطاوي ابحاثنا ايضا بـ (مدرسة فقها الامامية).
مما ادى الى تحويل الدين الى تديين، ونرى ان هذا التدين يجب ان يحول الى ارشيف التاريخ لا ان نعمل به وكأنه هو الدين. وهذه المباحث جاءت تبين هذه الحقيقة، (حقيقة ان هناك دين وهناك تدين) يوازيه او يقوم مقامه!، ان التشريع القائم على الكتاب والسنة هو التشريع الحقيقي من قبل المشروع الاول وهو الدين اما ما يقوم على الاجتهاد والرأي والاستحسان العقلي فهو (تديين) غبر ملزمين بالعكوف عليه وجعله من مسلمات الدين الحقيقي.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
عصر الفقيه نهاية الشريعة وبداية التشريع - دراسة تاريخية نقدية لأصول التشريع الشيعي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 350
مجلدات: 1
ردمك: 9781773225715

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين