لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ما الذي حدث

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,306

ما الذي حدث
16.00$
ما الذي حدث
تاريخ النشر: 30/03/2018
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:.. كان التقليد المتبع بشأننا ؛ بيل بصفته رئيساً سابقاً ، وأنا بصفتي سيدة أولى سابقة ، يقتضي بأن نحضر حفل تأدية اليمين الدستورية للرئيس الجديد . لكنني كافحت وتساءلت لمدة ، ولم أكن واثقة بأنني سأحضر ... كانوا يتفهمون حجم ألم الجلوس على المنصة ، ومشاهدة دونالد ترامب ...يقسم اليمين ، بصفته قائدنا الأعلى المقبل ؛ وكنت قد عملت بلا كلل خلال حملتي كيلا يحدث ذلك قط ، لقناعتي أنه يمثل خطراً مباشراً لم يكن إنكاره على بلدنا وعلى العالم . الآن ، وقد حدث الأسوأ . كان ترامب على وشك تلاوة يمين التنصيب ... هكذا وجدت نفسي في العشرين من كانون الثاني / يناير أمام بوابة الكابيتول ، بانتظار إعلان حضوري ، كان الوصول إلى ذلك المكان أشبه برحلة طويلة ، لم يبقَ منها سوى بضع خطوات إضافية وتكتمل . أخذت ذراع بيل وضغطت عليها ممتنة لوجوده إلى جانبي ، ثم أخذت نفساً عميقاً واجتزت البوابة مجبرة شفتي على رسم أكبر إبتسامة ممكنة ... جلسنا في المنصة إلى جانب جورج ولورا بوش اللذين التقيناهما داخل المبنى قبل دقائق .. أخيراً وصل الرئيس المنتخب . كنت أعرف دونالد ترامب منذ سنوات عدة ، لكنني لم اتصوره قط ، يقف على درج الكابيتول ليقسم اليمين الدستورية بصفته رئيساً للولايات المتحدة . كان ترامب شخصية أساسية في المشهد النيويوركي ، عندما كنت عضواً في مجلس الشيخ ، مثل الكثيرين من حيتان الأعمال العقارية في المدينة ، سوى أنه كان مسرفاً في البذخ وحب الظهور .. عندما أعلن ترامب ترشيحه الفعلي عام 2015 ، ظننت مثل كثيرين غيري ، أنها مزحة أخرى . في ذلك الحين تحوّل من شخصية دائمة الحضور في صحافة الفضائح الصفراء ... كان خطاب الرئيس مظلماً ويائساً ، دوّى في أذني مثل عواءٍ خارجٍ من أحشاء قومي أبيض . أما عبارته التي لا تُنسى " المذبحة الأميركية " ، فكانت تليق بفلم رعب أكثر منها بخطاب تنصيب . لقد رسم ترامب صورة مريرة ومكسورة لبلدٍ لم أستطع التعرّف إليه .. لقد جعلني الإستماع إلى ترامب أكاد أشعر بأن الحقيقة لن تعود موجودة بعد الآن ، ولم يتغير لديّ هذا الإنطباع .. إنتهى القسم ، وأصبح رئيسنا .. إذا كان حفل التنصيب يوم الجمعة ، أسوأ الأوقات ، فالسبت كان أفضلها . قررت البقاء في المنزل .. وعدم المشاركة في مسيرة المرأة احتجاجاً على الرئيس الجديد .. كانت مسيرة النساء أكبر تظاهرة إحتجاجية في التاريخ الأميركي .. مرّت أيام كثيرة على الإنتخابات لم أكن خلالها في مزاج لي بالغفران لأيّ كان ، حتى لنفسي . كنت - ولا أزال - قلقة على بلدي . ثمة خطأ في مكان ما . كيف استطاع إثنان وستون مليوناً من الأشخاص ، الإدلاء بأصواتهم لرجل سمعوه يتبجح في شريط فيديو بارتكاب أعمال عنف جنسية متكررة ؟ كيف لرجل تهجّم على النساء والمهاجرين والمسلمين والمكسيكيين الأميركيين وأسرى الحرب وذوي الإعاقة ، ورجل أعمال اتُهم بالنصب والإحتيال على عدد لا يحصى من الشركات الصغيرة والمقاولين والطلاب وكبار السن أن يُنتخب ليشغل أهم وأقوى منصب في هذا العالم ؟ [ ... ] هكذا تكتب هيلاري كلينتون رقم هزيمتها .. مستمدة قوتها وقدرتها على الكتاب حيال تلك الفضائح التي رافقت النص الذي حققه ترامب من جهة ، وخيبة أملها في أولئك الذين أحجموا من انتخابها .. تسرد هيلاري تفاصيل ذلك بعفوية ومصداقية وموضوعية وهي تقول : هذه قصتي لما حدث .. إنها قصة ما رأيته وما شعرت به ، وفكرت فيه خلال سنتين كانتا معبأتين أكثر من أي وقت مضى في حياتي .. إنها قصة الدوافع التي جعلتني أجد نفسي على مفترق طرق التاريخ الأميركي ، والعزيزة عليّ ، وأنظر أواصل التقدم بعد صدمة الهزيمة ، وأستعيد صلتي بالأشياء إلى المستقبل بثقة وأمل ، بدلاً من التفكير في الماضي والفرق في مشاعر الندم .. إنها أيضاً قصة ماحدث لبلدنا : لماذا نحن منقسمون بعمق ؟ وما الذي يمكننا القيام فيه حيال ذلك ؟ .. سوف أقاسمكم أيضاً ، الأيام المؤلمة التي أعقبت الإنتخابات .. اليوم يسألني الناس : " كيف حالك ؟ " ، أجيب : أنا ، كمواطنة أميركية ، أشعر بالقلق أكثر من أي وقت مضى ؛ ولكنني على الصعيد الشخصي بخير . يمثل هذا الكتاب تلك المرحلة تلك تفاصيلها .. شؤونها وشجونها ... ما التقطته الكاميرات ... ما تحدث عنه الأعلام ... وما كان خلف الكواليس .. كانت هيلاري رغم أحزانها جريئة بكل ما تحدثت عنه حتى عن نفسها .. وعن بلدها .. وعن من أمسك زمام أمورها بكل نقائصه وعيوبه ، أماطت اللثام عن حقائق ... من الممكن أن تفاجئ القارىء .. ورغم الإخفاق الذي منيت به مضت في كتابها هذا لتروي ما الذي حدث ؟ مستمدة الشجاعة في كل ذلك مما قالته هارييت توبمان : إذا كنت متعباً تابع السير إلى الأمام .. وإذا كنت خائفاً ، تابع السير إلى الأمام .. وإذا كنت جائعاً تابع السير إلى الأمام .. وإذا كنت ترغب في تذوق الحرية ، تابع السير إلى الأمام ... نبذة الناشر:ماذا في جعبة أول امرأة يرشّحها حزب رئيسي لرئاسة الولايات المتحدة الأميركية؟
أشياء كثيرة تؤرّقها أفصحت عنها بعد عزوف دام ربع قرن من الحياة العامة، وبعد تحررها من القيود السياسية، لتفضح خفايا الحملات الانتخابية:
هزيمتها القاسية أمام ترامب وعقدة الذكورة في المجتمع الأميركي. انتقادها اللاذع لشخصيته المتناقضة وحب الظهور لديه وقلّة معرفته لبديهيات السياسة.
إثارت ترامب لقضية بريدها الإلكتروني كلما أثيرت قضية تورطه مع الروس، عبره شخصيّاً وعبر مستشاريه الذين ثبت ارتباطهم المالي بعدة جهات روسية، وبذلك تتلاقى مع ما قاله مايكل وولف في كتابه عن ترامب: "نار وغضب".
المؤامرات التي حيكت ضدها من كل اتجاه.
لاقتها المتوتّرة ببوتين، مقابل علاقتها الجيدة بأوباما، وتأثير كل منهما في نتائج الانتخابات.
زلّة لسانها القاتلة بشأن عمال المناجم. جردة بهفواتها الانتخابية.
خضوعها للاستجواب في مكتب التحقيقات الفيدرالي وكشف كل رسائلها الشخصية والرسمية على الملأ.
قناعتها بأن تدخّل مدير الــ "إف. بي. آي" جيمس كومي قبل أيام من الانتخابات رجّح كفّة ترامب، فضلاً عن القرصنة الروسية ونشر وثائق "ويكيليكس".
برنامجها السياسي الشامل واهتمامها بالقضايا الأساسية التي جرى طمسها بقضايا جانبية واتهامات مفبركة.
تأثر شعبيتها في الانتخابات بتداعيات هجوم بنغازي عام 2012 الذي راح ضحيته 4 أميركيين.
اعتزازها بوالدتها المكافحة: طفلةً مشرّدة وخادمة وامرأة صلبة وحكيمة. هذه المرّة قالت هيلاري كل شيء، في الكتاب الذي اعتبرته الواشنطن بوست "دليلًا في ميدان السياسة" الأميركي.

إقرأ المزيد
ما الذي حدث
ما الذي حدث
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,306

تاريخ النشر: 30/03/2018
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:.. كان التقليد المتبع بشأننا ؛ بيل بصفته رئيساً سابقاً ، وأنا بصفتي سيدة أولى سابقة ، يقتضي بأن نحضر حفل تأدية اليمين الدستورية للرئيس الجديد . لكنني كافحت وتساءلت لمدة ، ولم أكن واثقة بأنني سأحضر ... كانوا يتفهمون حجم ألم الجلوس على المنصة ، ومشاهدة دونالد ترامب ...يقسم اليمين ، بصفته قائدنا الأعلى المقبل ؛ وكنت قد عملت بلا كلل خلال حملتي كيلا يحدث ذلك قط ، لقناعتي أنه يمثل خطراً مباشراً لم يكن إنكاره على بلدنا وعلى العالم . الآن ، وقد حدث الأسوأ . كان ترامب على وشك تلاوة يمين التنصيب ... هكذا وجدت نفسي في العشرين من كانون الثاني / يناير أمام بوابة الكابيتول ، بانتظار إعلان حضوري ، كان الوصول إلى ذلك المكان أشبه برحلة طويلة ، لم يبقَ منها سوى بضع خطوات إضافية وتكتمل . أخذت ذراع بيل وضغطت عليها ممتنة لوجوده إلى جانبي ، ثم أخذت نفساً عميقاً واجتزت البوابة مجبرة شفتي على رسم أكبر إبتسامة ممكنة ... جلسنا في المنصة إلى جانب جورج ولورا بوش اللذين التقيناهما داخل المبنى قبل دقائق .. أخيراً وصل الرئيس المنتخب . كنت أعرف دونالد ترامب منذ سنوات عدة ، لكنني لم اتصوره قط ، يقف على درج الكابيتول ليقسم اليمين الدستورية بصفته رئيساً للولايات المتحدة . كان ترامب شخصية أساسية في المشهد النيويوركي ، عندما كنت عضواً في مجلس الشيخ ، مثل الكثيرين من حيتان الأعمال العقارية في المدينة ، سوى أنه كان مسرفاً في البذخ وحب الظهور .. عندما أعلن ترامب ترشيحه الفعلي عام 2015 ، ظننت مثل كثيرين غيري ، أنها مزحة أخرى . في ذلك الحين تحوّل من شخصية دائمة الحضور في صحافة الفضائح الصفراء ... كان خطاب الرئيس مظلماً ويائساً ، دوّى في أذني مثل عواءٍ خارجٍ من أحشاء قومي أبيض . أما عبارته التي لا تُنسى " المذبحة الأميركية " ، فكانت تليق بفلم رعب أكثر منها بخطاب تنصيب . لقد رسم ترامب صورة مريرة ومكسورة لبلدٍ لم أستطع التعرّف إليه .. لقد جعلني الإستماع إلى ترامب أكاد أشعر بأن الحقيقة لن تعود موجودة بعد الآن ، ولم يتغير لديّ هذا الإنطباع .. إنتهى القسم ، وأصبح رئيسنا .. إذا كان حفل التنصيب يوم الجمعة ، أسوأ الأوقات ، فالسبت كان أفضلها . قررت البقاء في المنزل .. وعدم المشاركة في مسيرة المرأة احتجاجاً على الرئيس الجديد .. كانت مسيرة النساء أكبر تظاهرة إحتجاجية في التاريخ الأميركي .. مرّت أيام كثيرة على الإنتخابات لم أكن خلالها في مزاج لي بالغفران لأيّ كان ، حتى لنفسي . كنت - ولا أزال - قلقة على بلدي . ثمة خطأ في مكان ما . كيف استطاع إثنان وستون مليوناً من الأشخاص ، الإدلاء بأصواتهم لرجل سمعوه يتبجح في شريط فيديو بارتكاب أعمال عنف جنسية متكررة ؟ كيف لرجل تهجّم على النساء والمهاجرين والمسلمين والمكسيكيين الأميركيين وأسرى الحرب وذوي الإعاقة ، ورجل أعمال اتُهم بالنصب والإحتيال على عدد لا يحصى من الشركات الصغيرة والمقاولين والطلاب وكبار السن أن يُنتخب ليشغل أهم وأقوى منصب في هذا العالم ؟ [ ... ] هكذا تكتب هيلاري كلينتون رقم هزيمتها .. مستمدة قوتها وقدرتها على الكتاب حيال تلك الفضائح التي رافقت النص الذي حققه ترامب من جهة ، وخيبة أملها في أولئك الذين أحجموا من انتخابها .. تسرد هيلاري تفاصيل ذلك بعفوية ومصداقية وموضوعية وهي تقول : هذه قصتي لما حدث .. إنها قصة ما رأيته وما شعرت به ، وفكرت فيه خلال سنتين كانتا معبأتين أكثر من أي وقت مضى في حياتي .. إنها قصة الدوافع التي جعلتني أجد نفسي على مفترق طرق التاريخ الأميركي ، والعزيزة عليّ ، وأنظر أواصل التقدم بعد صدمة الهزيمة ، وأستعيد صلتي بالأشياء إلى المستقبل بثقة وأمل ، بدلاً من التفكير في الماضي والفرق في مشاعر الندم .. إنها أيضاً قصة ماحدث لبلدنا : لماذا نحن منقسمون بعمق ؟ وما الذي يمكننا القيام فيه حيال ذلك ؟ .. سوف أقاسمكم أيضاً ، الأيام المؤلمة التي أعقبت الإنتخابات .. اليوم يسألني الناس : " كيف حالك ؟ " ، أجيب : أنا ، كمواطنة أميركية ، أشعر بالقلق أكثر من أي وقت مضى ؛ ولكنني على الصعيد الشخصي بخير . يمثل هذا الكتاب تلك المرحلة تلك تفاصيلها .. شؤونها وشجونها ... ما التقطته الكاميرات ... ما تحدث عنه الأعلام ... وما كان خلف الكواليس .. كانت هيلاري رغم أحزانها جريئة بكل ما تحدثت عنه حتى عن نفسها .. وعن بلدها .. وعن من أمسك زمام أمورها بكل نقائصه وعيوبه ، أماطت اللثام عن حقائق ... من الممكن أن تفاجئ القارىء .. ورغم الإخفاق الذي منيت به مضت في كتابها هذا لتروي ما الذي حدث ؟ مستمدة الشجاعة في كل ذلك مما قالته هارييت توبمان : إذا كنت متعباً تابع السير إلى الأمام .. وإذا كنت خائفاً ، تابع السير إلى الأمام .. وإذا كنت جائعاً تابع السير إلى الأمام .. وإذا كنت ترغب في تذوق الحرية ، تابع السير إلى الأمام ... نبذة الناشر:ماذا في جعبة أول امرأة يرشّحها حزب رئيسي لرئاسة الولايات المتحدة الأميركية؟
أشياء كثيرة تؤرّقها أفصحت عنها بعد عزوف دام ربع قرن من الحياة العامة، وبعد تحررها من القيود السياسية، لتفضح خفايا الحملات الانتخابية:
هزيمتها القاسية أمام ترامب وعقدة الذكورة في المجتمع الأميركي. انتقادها اللاذع لشخصيته المتناقضة وحب الظهور لديه وقلّة معرفته لبديهيات السياسة.
إثارت ترامب لقضية بريدها الإلكتروني كلما أثيرت قضية تورطه مع الروس، عبره شخصيّاً وعبر مستشاريه الذين ثبت ارتباطهم المالي بعدة جهات روسية، وبذلك تتلاقى مع ما قاله مايكل وولف في كتابه عن ترامب: "نار وغضب".
المؤامرات التي حيكت ضدها من كل اتجاه.
لاقتها المتوتّرة ببوتين، مقابل علاقتها الجيدة بأوباما، وتأثير كل منهما في نتائج الانتخابات.
زلّة لسانها القاتلة بشأن عمال المناجم. جردة بهفواتها الانتخابية.
خضوعها للاستجواب في مكتب التحقيقات الفيدرالي وكشف كل رسائلها الشخصية والرسمية على الملأ.
قناعتها بأن تدخّل مدير الــ "إف. بي. آي" جيمس كومي قبل أيام من الانتخابات رجّح كفّة ترامب، فضلاً عن القرصنة الروسية ونشر وثائق "ويكيليكس".
برنامجها السياسي الشامل واهتمامها بالقضايا الأساسية التي جرى طمسها بقضايا جانبية واتهامات مفبركة.
تأثر شعبيتها في الانتخابات بتداعيات هجوم بنغازي عام 2012 الذي راح ضحيته 4 أميركيين.
اعتزازها بوالدتها المكافحة: طفلةً مشرّدة وخادمة وامرأة صلبة وحكيمة. هذه المرّة قالت هيلاري كل شيء، في الكتاب الذي اعتبرته الواشنطن بوست "دليلًا في ميدان السياسة" الأميركي.

إقرأ المزيد
16.00$
ما الذي حدث

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: أسامة أسعد، ميراي يونس، ر ائد القاقون، ابتسام خضرة
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين