لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الجهاد وآخرته ما بعد الأسلمة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 15,897

الجهاد وآخرته ما بعد الأسلمة
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
الجهاد وآخرته ما بعد الأسلمة
تاريخ النشر: 20/02/2018
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:العالم يتغير، على نحوٍ متسارع. والمجتمعات الإسلامية تتغير هي أيضاً، وبعكس ما يُظن، ‏ولكن لتسير من سيء إلى أسوأ، بقدر ما هي مشدودة إلى ثوابتها الماورائية وأصولها ‏الخُرافية وعقائدها الاصطفائية، أي كل ما يحول دون تقدّمها ويتحول إلى عوائق ومآزق.‏ ‎
‎ والرهان للفُكاك من هذا الواقع المتردي، هو العمل الشاق والصعب على ...الذات لتغيير ‏العقليات والأفكار. فمنها يتأتّى المأزق وبها يكون المخرج. سلباً عندما تُعامل القضايا ‏والشعارات كأيقونات مقدسة أو كأختام أصولية؛ لتنتج تطرفاً وعنفاً أو فقراً وتخلّفاً. إيجاباً ‏عندما تعامل بوصفها منبع الإمكان، أي طاقتها على الصرف والتحويل، بالتخيل الخلاق ‏والفهم الخارق والتركيب البنّاء، لكي تُثمر انفتاحاً وتبادلاً أو نمواً وازدهاراً.‏ ‎
‎ وإذا كانت المجتمعات البشرية توشك على الخروج من الحداثة إلى ما بعدها، ومن العلمنة ‏إلى ما بعدها، فليس ذلك مدعاة للتمسك بالخيار الديني، كما يحسب أصحاب المشروع ‏الإسلامي. بالعكس، ثمة أفق ينفتح أمام المجتمعات العربية المأزومة، للخروج من الفلك ‏الديني والتحرر من عبادة الإسم وعقدة الأسلمة للهويات والمجتمعات والدول، لابتكار صيغ ‏تصنع بها حياتها وتشارك في صناعة الحضارة.‏ ‎
‎ ‏«الجهاد وآخرته ما بعد الأسلمة» الكتاب الجديد للمفكر اللبناني علي حرب يتابع خلاله ‏تناوله للظاهرة الإرهابية الجهادية، مستعيداً بذلك الأطروحة التي وجّهت مقاربته للمسألة، ‏وعنوانها "الإرهاب هو صنيعة المؤسسة الدينية". وبالطبع فالاستعادة هنا على سبيل ‏التوسيع والإثراء، على وقع ما استجدّ من الأحداث والتطورات الراهنة.‏

إقرأ المزيد
الجهاد وآخرته ما بعد الأسلمة
الجهاد وآخرته ما بعد الأسلمة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 15,897

تاريخ النشر: 20/02/2018
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:العالم يتغير، على نحوٍ متسارع. والمجتمعات الإسلامية تتغير هي أيضاً، وبعكس ما يُظن، ‏ولكن لتسير من سيء إلى أسوأ، بقدر ما هي مشدودة إلى ثوابتها الماورائية وأصولها ‏الخُرافية وعقائدها الاصطفائية، أي كل ما يحول دون تقدّمها ويتحول إلى عوائق ومآزق.‏ ‎
‎ والرهان للفُكاك من هذا الواقع المتردي، هو العمل الشاق والصعب على ...الذات لتغيير ‏العقليات والأفكار. فمنها يتأتّى المأزق وبها يكون المخرج. سلباً عندما تُعامل القضايا ‏والشعارات كأيقونات مقدسة أو كأختام أصولية؛ لتنتج تطرفاً وعنفاً أو فقراً وتخلّفاً. إيجاباً ‏عندما تعامل بوصفها منبع الإمكان، أي طاقتها على الصرف والتحويل، بالتخيل الخلاق ‏والفهم الخارق والتركيب البنّاء، لكي تُثمر انفتاحاً وتبادلاً أو نمواً وازدهاراً.‏ ‎
‎ وإذا كانت المجتمعات البشرية توشك على الخروج من الحداثة إلى ما بعدها، ومن العلمنة ‏إلى ما بعدها، فليس ذلك مدعاة للتمسك بالخيار الديني، كما يحسب أصحاب المشروع ‏الإسلامي. بالعكس، ثمة أفق ينفتح أمام المجتمعات العربية المأزومة، للخروج من الفلك ‏الديني والتحرر من عبادة الإسم وعقدة الأسلمة للهويات والمجتمعات والدول، لابتكار صيغ ‏تصنع بها حياتها وتشارك في صناعة الحضارة.‏ ‎
‎ ‏«الجهاد وآخرته ما بعد الأسلمة» الكتاب الجديد للمفكر اللبناني علي حرب يتابع خلاله ‏تناوله للظاهرة الإرهابية الجهادية، مستعيداً بذلك الأطروحة التي وجّهت مقاربته للمسألة، ‏وعنوانها "الإرهاب هو صنيعة المؤسسة الدينية". وبالطبع فالاستعادة هنا على سبيل ‏التوسيع والإثراء، على وقع ما استجدّ من الأحداث والتطورات الراهنة.‏

إقرأ المزيد
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
الجهاد وآخرته ما بعد الأسلمة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 176
مجلدات: 1
ردمك: 9786140124639

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين