لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مصادر التاريخ العماني الحديث والمعاصر - دراسة مسحية وصفية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 112,005

مصادر التاريخ العماني الحديث والمعاصر - دراسة مسحية وصفية
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
مصادر التاريخ العماني الحديث والمعاصر - دراسة مسحية وصفية
تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: دار الفرقد للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:مهنة المؤرخ مهنة شاقة، وعسيرة، فليست مهنة يقدمها لإرضاء المتلقي من خلال مزج صناعة التاريخ وتركيب مفرداته وتحليل وثائقه، وينبغي أن لا يمزج بين الرواية والأحداث، لأن التاريخ علم في ذاته وفن في كتابته، إن كتابة التاريخ يشوبها الحذر لأن منتقديها كثر لتصادم معارفهم وأذواقهم، وفي نفس الوقت يجلب الطمأنينة ...واليقين والسكينة، ولهذا فإن المؤرخ هو خبير الزمن الماضي، ويفرق بين مهنته ومهنة علم الاجتماع والفلاسفة والإعلاميين.
إن وقائع النشاط البشري هو من الزمن الماضي، وحراسته تكون من قبل المؤرخ. هذا المؤرخ الذي وهب حياته في تتبع الماضي، وينقب في الأشياء الميتة – أحداث وأفكار – لكي يحيها للواقع المعاصر، كيف كانت حياة المجتمع وما هي إنجازاته الفكرية والاقتصادية؟
في حقيقة الأمر أن التاريخ يتشكل من ترتيب أحداث الماضي في سياق قوامه السبب والنتيجة، وأن سلوك البشر يكتسب من طبيعة الأشياء وواقع حياتهم. والسببية لا تعني سبب وقوع الحدث إلا نادراً، حيث تلقى نقداً لاذعاً عند الفلاسفة والمفكرين، إنما تعدّ من تعليلات الحدث حينما يلزمنا طرح «لماذا حدث ذلك؟». ولهذا فإن هناك أسباباً عديدة تؤثر في وقوع الحدث، وأن ينظر إليها المؤرخ، والنتائج التي يتوصل إليها المؤرخ لا تكون حتمية بالضرورة؛ لأن الأشياء في التاريخ يجب ألا تكون حتمية إلا مجازاً.

إقرأ المزيد
مصادر التاريخ العماني الحديث والمعاصر - دراسة مسحية وصفية
مصادر التاريخ العماني الحديث والمعاصر - دراسة مسحية وصفية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 112,005

تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: دار الفرقد للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:مهنة المؤرخ مهنة شاقة، وعسيرة، فليست مهنة يقدمها لإرضاء المتلقي من خلال مزج صناعة التاريخ وتركيب مفرداته وتحليل وثائقه، وينبغي أن لا يمزج بين الرواية والأحداث، لأن التاريخ علم في ذاته وفن في كتابته، إن كتابة التاريخ يشوبها الحذر لأن منتقديها كثر لتصادم معارفهم وأذواقهم، وفي نفس الوقت يجلب الطمأنينة ...واليقين والسكينة، ولهذا فإن المؤرخ هو خبير الزمن الماضي، ويفرق بين مهنته ومهنة علم الاجتماع والفلاسفة والإعلاميين.
إن وقائع النشاط البشري هو من الزمن الماضي، وحراسته تكون من قبل المؤرخ. هذا المؤرخ الذي وهب حياته في تتبع الماضي، وينقب في الأشياء الميتة – أحداث وأفكار – لكي يحيها للواقع المعاصر، كيف كانت حياة المجتمع وما هي إنجازاته الفكرية والاقتصادية؟
في حقيقة الأمر أن التاريخ يتشكل من ترتيب أحداث الماضي في سياق قوامه السبب والنتيجة، وأن سلوك البشر يكتسب من طبيعة الأشياء وواقع حياتهم. والسببية لا تعني سبب وقوع الحدث إلا نادراً، حيث تلقى نقداً لاذعاً عند الفلاسفة والمفكرين، إنما تعدّ من تعليلات الحدث حينما يلزمنا طرح «لماذا حدث ذلك؟». ولهذا فإن هناك أسباباً عديدة تؤثر في وقوع الحدث، وأن ينظر إليها المؤرخ، والنتائج التي يتوصل إليها المؤرخ لا تكون حتمية بالضرورة؛ لأن الأشياء في التاريخ يجب ألا تكون حتمية إلا مجازاً.

إقرأ المزيد
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
مصادر التاريخ العماني الحديث والمعاصر - دراسة مسحية وصفية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 550
مجلدات: 1
ردمك: 9789933505875

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين