لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الريادة والإستجابة ( قوضت أوروبا هيمنة الكنيسة فإنفتحت لها الآفاق )

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 2,883

الريادة والإستجابة ( قوضت أوروبا هيمنة الكنيسة فإنفتحت لها الآفاق )
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
الريادة والإستجابة ( قوضت أوروبا هيمنة الكنيسة فإنفتحت لها الآفاق )
تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: دار الروافد الثقافية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:حقائقُ أساسية يكشفها هذا الكتاب الفريد؛ فلقد تعمَّق المؤلف في دراسة التراث الأوروبي، وتَوَصَّل إلى أن أوروبا؛ قد انفتحت لها الآفاق؛ حين قَوَّضَتْ هيمنةَ الكنيسة، وأن هذا التقويض قد حررها من التحجُّر الثقافي وغيَّر رؤيتها للعالم؛ فبدَّل محور الحياة، واتجاه الحركة، وأنواع النشاط، وفَتَح لها استثمار الطاقات في مختلف الخيارات ...وتعدُّد المسارات، ونَقَلها من ثقافة جنائزية مُكَبَّلة ومغتبطة بهذا التكبيل؛ تحتقر الحياة، وتستخف بالإنسان، وترتجف بانتظار قيام الساعة. إلى ثقافة دنيوية حرة متفتحة ومندفعة ومغايرة تماماً...
كما كشف الكتاب أن التحرر الأوروبي خلال المراحل المبكرة لتقويض هيمنة الكنيسة وهدم الإقطاع؛ لم يتحقق وفق خطة مستنيرة مسبقة تستهدف التحرير، بل تمخضت عنها مجموعةٌ من العوامل والمغامرات والاندفاعات والصُّدف والأحداث والهزات أتت في طليعتها الأحداثُ والعواملُ السياسية التي أدت إلى عودة السيادة المدنية وتقويض هيمنة الكنيسة، وكلها سابقة لبزوغ العلم الحديث ومتقدمة على تعميم التعليم؛ تتغير الأوضاع وتختلف عوامل التغيير لكن يبقى العامل السياسي هو العامل الأساسي المتجدد إيجاباً أو سلباً؛ فالصين التي خَنَقها استبدادُ ماوتسي تونغ تبدَّلت جذريا حين فكَّ قيودها كسياو بنج، وسنغافورة المحرومة من كل الموارد الطبيعية باتت أعجوبة حين أبدع في قيادتها لي كوان يو، والنماذج تتكرر إيجابا أو سلباً ...
نتيجةٌ مذهلة، أسفر عنها الكتاب وهي؛ أن تحرر أوروبا لم يكن من أهداف المغامرين والمنشقين من أمثال كولومبس ولوثر لكن نتائج الأحداث والأفعال ليست مرهونة بمقاصد الفاعلين بل هي نتاجٌ مُرَكَّب مغاير لم يتصوره الفاعلون. كما يكشف الكتاب بأن دَور العلم والفلسفة والتعليم والتنوير جاء متأخِّراً وأن الأحداث المتنوعة الفاصلة، والمغامرات الفردية الخارقة؛ والاستجابات الإيجابية الكافية؛ هي التي خلخلت ما كان متحجراً وهدمت ما كان راسخاً وأعادت تنظيم أوروبا برؤية مغايرة ومؤسسات مختلفة وغيَّرت التصورات وبدلت محور الاهتمامات وقلبت الاتجاه وفجَّرت طاقات العمل والإبداع ...

إقرأ المزيد
الريادة والإستجابة ( قوضت أوروبا هيمنة الكنيسة فإنفتحت لها الآفاق )
الريادة والإستجابة ( قوضت أوروبا هيمنة الكنيسة فإنفتحت لها الآفاق )
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 2,883

تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: دار الروافد الثقافية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:حقائقُ أساسية يكشفها هذا الكتاب الفريد؛ فلقد تعمَّق المؤلف في دراسة التراث الأوروبي، وتَوَصَّل إلى أن أوروبا؛ قد انفتحت لها الآفاق؛ حين قَوَّضَتْ هيمنةَ الكنيسة، وأن هذا التقويض قد حررها من التحجُّر الثقافي وغيَّر رؤيتها للعالم؛ فبدَّل محور الحياة، واتجاه الحركة، وأنواع النشاط، وفَتَح لها استثمار الطاقات في مختلف الخيارات ...وتعدُّد المسارات، ونَقَلها من ثقافة جنائزية مُكَبَّلة ومغتبطة بهذا التكبيل؛ تحتقر الحياة، وتستخف بالإنسان، وترتجف بانتظار قيام الساعة. إلى ثقافة دنيوية حرة متفتحة ومندفعة ومغايرة تماماً...
كما كشف الكتاب أن التحرر الأوروبي خلال المراحل المبكرة لتقويض هيمنة الكنيسة وهدم الإقطاع؛ لم يتحقق وفق خطة مستنيرة مسبقة تستهدف التحرير، بل تمخضت عنها مجموعةٌ من العوامل والمغامرات والاندفاعات والصُّدف والأحداث والهزات أتت في طليعتها الأحداثُ والعواملُ السياسية التي أدت إلى عودة السيادة المدنية وتقويض هيمنة الكنيسة، وكلها سابقة لبزوغ العلم الحديث ومتقدمة على تعميم التعليم؛ تتغير الأوضاع وتختلف عوامل التغيير لكن يبقى العامل السياسي هو العامل الأساسي المتجدد إيجاباً أو سلباً؛ فالصين التي خَنَقها استبدادُ ماوتسي تونغ تبدَّلت جذريا حين فكَّ قيودها كسياو بنج، وسنغافورة المحرومة من كل الموارد الطبيعية باتت أعجوبة حين أبدع في قيادتها لي كوان يو، والنماذج تتكرر إيجابا أو سلباً ...
نتيجةٌ مذهلة، أسفر عنها الكتاب وهي؛ أن تحرر أوروبا لم يكن من أهداف المغامرين والمنشقين من أمثال كولومبس ولوثر لكن نتائج الأحداث والأفعال ليست مرهونة بمقاصد الفاعلين بل هي نتاجٌ مُرَكَّب مغاير لم يتصوره الفاعلون. كما يكشف الكتاب بأن دَور العلم والفلسفة والتعليم والتنوير جاء متأخِّراً وأن الأحداث المتنوعة الفاصلة، والمغامرات الفردية الخارقة؛ والاستجابات الإيجابية الكافية؛ هي التي خلخلت ما كان متحجراً وهدمت ما كان راسخاً وأعادت تنظيم أوروبا برؤية مغايرة ومؤسسات مختلفة وغيَّرت التصورات وبدلت محور الاهتمامات وقلبت الاتجاه وفجَّرت طاقات العمل والإبداع ...

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
الريادة والإستجابة ( قوضت أوروبا هيمنة الكنيسة فإنفتحت لها الآفاق )

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: ابن النديم للنشر والتوزيع - الشبكة المغاربية للدراسات الفلسفية والإنسانية
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 608
مجلدات: 1
ردمك: 9786144660218

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين