لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فلسفة اللغة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 23,919

فلسفة اللغة
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
فلسفة اللغة
تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: معهد المعارف الحكمية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"هل تُقرأ النصوص وتستخلص دلالاتها اعتباطًا وبالمصادفة المحضة، أم أن القراءات جميعها تتكئ على رؤى أعمق؟ هل تتحدّد معالم النظام اللغوي - أيّ نظام كان - دون فلسفة في التحليل وعقل في التركيب، مهما اختلفت زوايا رصد النظم اللغوية، ومهما اختلف الاجتهاد في وصفها؟ هل تأتي قواعد الدلالة بريئة، ...دون رؤية وجودية وتفسير فلسفي لعقد الدلالة ومسوّغ صيرورتها؟. في الجواب نقول مع كثيرين غيرنا: كلا، ومن ثم سنسافر مع قواعد الدلالة وتفسير النصوص إلى أعماق الرؤى، التي تقف خلف هذا التفسير، وإلى المسوّغات التي اتكأ عليها البحث التحليلي اللغوي، وستعيننا هذه الرحلة على التماس المباشر مع تجربة الباحثين، الذين يسافرون بطبيعة الحال سالكين المسير المعاكس لمسير سفرنا، إذ ينطلقون من هذه الرؤى والمسوغات الفلسفية، ليحدّدوا قواعد الدلالة أو يركنوا إلى عدم التحديد في ظلّ فضاءاتهم اللغوية، التي اختاروها أو التي كانت قدرهم. فهم النصوص لا يتحدّد بمعادلة منطقيّة، ولم يجدول بجدول رياضي، ومن ثمَّ لا يجوز أن نستهلك جهدًا حول نهائية فهم النص والفهم المطلق، فنزيّف مقولةً تتناقض مع ذاتها، إذ النص والدلالة لا تخضع لبرهان بالمعنى المنطقي والرياضي. ونهائية الفهم وخيلاء الفهم المطلق الدائم لدلالات النصوص اللغوية يتطلب أن تخضع النصوص ودلالاتها لبرهان منطقي، يستحيل معه أن تكون الصورة على خلاف مقتضاه، أي أن يتم استنتاج الدلالة وفهم النص من خلال قياس منطقي تصدق نتائجه بالضرورة، وهذا هو معنى النهائية والإطلاق في فهم النص، حيث تأباه اللغة بنصوصها ودلالتها وهو غثيان فاسد. لكن هذه اللغة ـ التي لا تفهم ولا تُستل دلالاتها في إطار الضرورات المنطقية والفلسفية ـ هي ذاتها أداتنا في فهم هذه الضرورات وحدودها، سواء في واقع الفكر والذهن الإنساني أم في واقع الوجود الموضوعي الكائن خلف الذهن (أيًا كان مذهبنا في تفسير هذا الواقع). ببركة لغتنا ونظامها وفضاءاتها، بدوالها ورموزها نصوغ نظرية المنطق ونسطر قواعده، ونتفهم الاستنباط الرياضي الحاسم والنهائي.. إنها اللغة سر المعرفة، ولغز من ألغاز الوجود، حسبه بعضهم سرَّ الأسرار ولغز الألغاز!.نبذة الناشر:يعتبر هذا الكتاب لــ "إريك غريلو" من الكتب الأساسية التي أوضحت معالم فلسفة اللغة، فهو مصدر لا بد منه لكلّ من يريد أن يتعرف على هذا الفرع المعرفيّ، حيث يُظهر كيف تطورت العلاقة بين اللغة والفلسفة، من علاقةٍ جانبيةٍ، تقارب من خلالها الثانية الأولى من خلال العلاقة مع موضوعات أخرى، أو بالإنطلاق من أواليات إشتغاله الداخلية، إلى فرعٍ معرفيٍ قائمٍ بذاته، أنتجه "المنعطف اللغوي"، الذي تتضافر فيه شروط ثلاثة: أولها طرح سؤال اللغة جذرياً: والثاني الرغبة في قاموس تأويلي جديد؛ وأما الثالث فالتواطؤ المعرفي على إشكالية واحدة.
فالكتاب بحدّ ذاته ضرورة لكلّ طالب يريد التعرف على هذا الفرع المعرفي، فهو، على صغر حجمه، يقدم مادةً غنيةً عن تاريخ الفرع وأبرز مراحله المنهجية، ففيه يعود بنا الكاتب إلى البدايات، ويعقد المقارنات، مما يجعل منه كتاباً يستحق الترجمة، خاصةً في ظلّ إفتقار المكتبة العربية إلى مثل هذا النوع من الكتب التخصصية، التي تعمل على الموضوع بحصافة ومعرفة دون أن تُغرق نفسها في همّ الإطالة والإسهاب.

إقرأ المزيد
فلسفة اللغة
فلسفة اللغة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 23,919

تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: معهد المعارف الحكمية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"هل تُقرأ النصوص وتستخلص دلالاتها اعتباطًا وبالمصادفة المحضة، أم أن القراءات جميعها تتكئ على رؤى أعمق؟ هل تتحدّد معالم النظام اللغوي - أيّ نظام كان - دون فلسفة في التحليل وعقل في التركيب، مهما اختلفت زوايا رصد النظم اللغوية، ومهما اختلف الاجتهاد في وصفها؟ هل تأتي قواعد الدلالة بريئة، ...دون رؤية وجودية وتفسير فلسفي لعقد الدلالة ومسوّغ صيرورتها؟. في الجواب نقول مع كثيرين غيرنا: كلا، ومن ثم سنسافر مع قواعد الدلالة وتفسير النصوص إلى أعماق الرؤى، التي تقف خلف هذا التفسير، وإلى المسوّغات التي اتكأ عليها البحث التحليلي اللغوي، وستعيننا هذه الرحلة على التماس المباشر مع تجربة الباحثين، الذين يسافرون بطبيعة الحال سالكين المسير المعاكس لمسير سفرنا، إذ ينطلقون من هذه الرؤى والمسوغات الفلسفية، ليحدّدوا قواعد الدلالة أو يركنوا إلى عدم التحديد في ظلّ فضاءاتهم اللغوية، التي اختاروها أو التي كانت قدرهم. فهم النصوص لا يتحدّد بمعادلة منطقيّة، ولم يجدول بجدول رياضي، ومن ثمَّ لا يجوز أن نستهلك جهدًا حول نهائية فهم النص والفهم المطلق، فنزيّف مقولةً تتناقض مع ذاتها، إذ النص والدلالة لا تخضع لبرهان بالمعنى المنطقي والرياضي. ونهائية الفهم وخيلاء الفهم المطلق الدائم لدلالات النصوص اللغوية يتطلب أن تخضع النصوص ودلالاتها لبرهان منطقي، يستحيل معه أن تكون الصورة على خلاف مقتضاه، أي أن يتم استنتاج الدلالة وفهم النص من خلال قياس منطقي تصدق نتائجه بالضرورة، وهذا هو معنى النهائية والإطلاق في فهم النص، حيث تأباه اللغة بنصوصها ودلالتها وهو غثيان فاسد. لكن هذه اللغة ـ التي لا تفهم ولا تُستل دلالاتها في إطار الضرورات المنطقية والفلسفية ـ هي ذاتها أداتنا في فهم هذه الضرورات وحدودها، سواء في واقع الفكر والذهن الإنساني أم في واقع الوجود الموضوعي الكائن خلف الذهن (أيًا كان مذهبنا في تفسير هذا الواقع). ببركة لغتنا ونظامها وفضاءاتها، بدوالها ورموزها نصوغ نظرية المنطق ونسطر قواعده، ونتفهم الاستنباط الرياضي الحاسم والنهائي.. إنها اللغة سر المعرفة، ولغز من ألغاز الوجود، حسبه بعضهم سرَّ الأسرار ولغز الألغاز!.نبذة الناشر:يعتبر هذا الكتاب لــ "إريك غريلو" من الكتب الأساسية التي أوضحت معالم فلسفة اللغة، فهو مصدر لا بد منه لكلّ من يريد أن يتعرف على هذا الفرع المعرفيّ، حيث يُظهر كيف تطورت العلاقة بين اللغة والفلسفة، من علاقةٍ جانبيةٍ، تقارب من خلالها الثانية الأولى من خلال العلاقة مع موضوعات أخرى، أو بالإنطلاق من أواليات إشتغاله الداخلية، إلى فرعٍ معرفيٍ قائمٍ بذاته، أنتجه "المنعطف اللغوي"، الذي تتضافر فيه شروط ثلاثة: أولها طرح سؤال اللغة جذرياً: والثاني الرغبة في قاموس تأويلي جديد؛ وأما الثالث فالتواطؤ المعرفي على إشكالية واحدة.
فالكتاب بحدّ ذاته ضرورة لكلّ طالب يريد التعرف على هذا الفرع المعرفي، فهو، على صغر حجمه، يقدم مادةً غنيةً عن تاريخ الفرع وأبرز مراحله المنهجية، ففيه يعود بنا الكاتب إلى البدايات، ويعقد المقارنات، مما يجعل منه كتاباً يستحق الترجمة، خاصةً في ظلّ إفتقار المكتبة العربية إلى مثل هذا النوع من الكتب التخصصية، التي تعمل على الموضوع بحصافة ومعرفة دون أن تُغرق نفسها في همّ الإطالة والإسهاب.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
فلسفة اللغة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 368
مجلدات: 1
ردمك: 9786144401132

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين