لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

20 ميغابكسل - مجموعة قصصية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 54,104

20 ميغابكسل - مجموعة قصصية
8.93$
10.50$
%15
الكمية:
20 ميغابكسل - مجموعة قصصية
تاريخ النشر: 09/08/2017
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:القصص تروى ولكنها أيضاً تعاش على نحو من الخيال مرة ومن الواقع مرة أخرى وقد ‏اختار الكاتب محمد آل زيد الكتابة عن الأخيرة؛ في مجموعته القصصية المعنونة "20 ‏ميغابكسل" ومع قراءتها واحدة تلو الأخرى سنجد أن حيوات أبطالها ليست مجرد رحلة عبر ‏محطات عادية. بل هي تجربة شخصية تعاش شيئاً ...فشيئاً، حتى تصل إلى مرحلة تحمل ‏بداخلها مختلف التحولات والصراعات الأزلية بين الخير والشر. أو بين الخطأ والعفو، أو ‏بين تراجيديا الغربة والضياع والموت، جميع هذه العناصر استطاع الكاتب التعبير عنها عن ‏طريق حبكة تتشابك فيها مجموعة من الأحداث المختلفة؛ التي توحي، أن الحدث ليس ‏مجرد شيء عابر، في مجرى العملية الإبداعية، أنه أكثر من مجرد شيء يحدث وكفى، بل ‏هو ما يسهم في مجرى عملية السرد التي تعبر عن كل شخصية قصصية؛ وقد أضفى ‏الكاتب محمد آل زيد على السرد تلك اللمسة الإبداعية والإثارية للقراءة، التي تجعلنا نتحصل ‏عليها من النص. وبهذا المعنى يصح القول إن الحياة تعاش أما القصص فتروى.‏ ‎
‎ في القصة المعنونة "20 ميغابكسل"، محاولة لقراءة حالة الغربة وأثرها السلبي في النفس ‏البشرية، وفيها يسلط الكاتب الضوء على مجموعة من الوافدين إلى المملكة العربية ‏السعودية من مختلف الجنسيات بهدف العمل، ويعهد لشاب يمني استثمر محلاً في منطقة ‏البطحاء يغري مدمني التكنولوجيا بواجهته المزدانة بملصقات الكاميرات، والآلات الحاسبة، ‏والمفكرات الالكترونية وغيرها بروي حكاياتهم، وبين هذا وذاك يعقد الشاب اليمني صداقة ‏مع شاب فلبيني جاء إلى محله بهدف شراء آلة تصوير لزوجته، ومن خلال تلك العلاقة ‏معه ومع آخرين غرباء يجمعهم سكن مشترك يكشف الكاتب عن جملة من المشكلات ‏التي ترافق الوافد من الناحية النفسية؛ تباريح الشوق للوطن والأهل والزوجة، ومن الناحية ‏الاجتماعية، رجال ونساء متزوجون ومتزوجات، مطلقين، ومطلقات تركوا عائلاتهم في ‏الوطن، يخفون عن الآخرين ارتباطهم بآخرين، والكثير منهم يخونون؛ ذلك أن "طول فترة ‏البعد تفسد على الكثيرات أرواحهن" حتى الحب لا يكون له محلاً في الغربة مثلما يدخل ‏يذهب، "الحب يا آرت، يلج القلب بسهولة، ثم لا يخرج إلا بطلوع الروح. – كلام بلا معنى. ‏كما دخل فليخرج"، أضف إلى ذلك تعكس القصة ما تعانيه العمالة الأجنبية من سوء أحوال ‏العمل وتأخر الرواتب والعلاقة مع الكفيل والإجازات والسفر، فضلاً عن النظرة المسبقة التي ‏يكونها كل طرف عن الآخر "ستكافح أعواماً للقضاء على الصورة النمطية التي يحملها ‏الآخرون عنك بسبب انتمائك لثقافةٍ معينة أو دين ٍ ما"، وهكذا يستمر السرد ليعرض جملة ‏من الوقائع التي سوف تنتهي بواحد من أبطال القصة إلى حبل المشنقة!!‏ ‎
‎ يضم الكتاب ثمان قصص طويلة جاءت تحت العناوين الآتية: "هكذا ظَنّت"، "20 ‏ميغابكسل"، "شروى نفير"، "رابعهم كلبهم"، "جيبوتي"، "غدٌ مشرق، كما يقولون"، "مدرسة ‏الديناصور".‏

إقرأ المزيد
20 ميغابكسل - مجموعة قصصية
20 ميغابكسل - مجموعة قصصية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 54,104

تاريخ النشر: 09/08/2017
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:القصص تروى ولكنها أيضاً تعاش على نحو من الخيال مرة ومن الواقع مرة أخرى وقد ‏اختار الكاتب محمد آل زيد الكتابة عن الأخيرة؛ في مجموعته القصصية المعنونة "20 ‏ميغابكسل" ومع قراءتها واحدة تلو الأخرى سنجد أن حيوات أبطالها ليست مجرد رحلة عبر ‏محطات عادية. بل هي تجربة شخصية تعاش شيئاً ...فشيئاً، حتى تصل إلى مرحلة تحمل ‏بداخلها مختلف التحولات والصراعات الأزلية بين الخير والشر. أو بين الخطأ والعفو، أو ‏بين تراجيديا الغربة والضياع والموت، جميع هذه العناصر استطاع الكاتب التعبير عنها عن ‏طريق حبكة تتشابك فيها مجموعة من الأحداث المختلفة؛ التي توحي، أن الحدث ليس ‏مجرد شيء عابر، في مجرى العملية الإبداعية، أنه أكثر من مجرد شيء يحدث وكفى، بل ‏هو ما يسهم في مجرى عملية السرد التي تعبر عن كل شخصية قصصية؛ وقد أضفى ‏الكاتب محمد آل زيد على السرد تلك اللمسة الإبداعية والإثارية للقراءة، التي تجعلنا نتحصل ‏عليها من النص. وبهذا المعنى يصح القول إن الحياة تعاش أما القصص فتروى.‏ ‎
‎ في القصة المعنونة "20 ميغابكسل"، محاولة لقراءة حالة الغربة وأثرها السلبي في النفس ‏البشرية، وفيها يسلط الكاتب الضوء على مجموعة من الوافدين إلى المملكة العربية ‏السعودية من مختلف الجنسيات بهدف العمل، ويعهد لشاب يمني استثمر محلاً في منطقة ‏البطحاء يغري مدمني التكنولوجيا بواجهته المزدانة بملصقات الكاميرات، والآلات الحاسبة، ‏والمفكرات الالكترونية وغيرها بروي حكاياتهم، وبين هذا وذاك يعقد الشاب اليمني صداقة ‏مع شاب فلبيني جاء إلى محله بهدف شراء آلة تصوير لزوجته، ومن خلال تلك العلاقة ‏معه ومع آخرين غرباء يجمعهم سكن مشترك يكشف الكاتب عن جملة من المشكلات ‏التي ترافق الوافد من الناحية النفسية؛ تباريح الشوق للوطن والأهل والزوجة، ومن الناحية ‏الاجتماعية، رجال ونساء متزوجون ومتزوجات، مطلقين، ومطلقات تركوا عائلاتهم في ‏الوطن، يخفون عن الآخرين ارتباطهم بآخرين، والكثير منهم يخونون؛ ذلك أن "طول فترة ‏البعد تفسد على الكثيرات أرواحهن" حتى الحب لا يكون له محلاً في الغربة مثلما يدخل ‏يذهب، "الحب يا آرت، يلج القلب بسهولة، ثم لا يخرج إلا بطلوع الروح. – كلام بلا معنى. ‏كما دخل فليخرج"، أضف إلى ذلك تعكس القصة ما تعانيه العمالة الأجنبية من سوء أحوال ‏العمل وتأخر الرواتب والعلاقة مع الكفيل والإجازات والسفر، فضلاً عن النظرة المسبقة التي ‏يكونها كل طرف عن الآخر "ستكافح أعواماً للقضاء على الصورة النمطية التي يحملها ‏الآخرون عنك بسبب انتمائك لثقافةٍ معينة أو دين ٍ ما"، وهكذا يستمر السرد ليعرض جملة ‏من الوقائع التي سوف تنتهي بواحد من أبطال القصة إلى حبل المشنقة!!‏ ‎
‎ يضم الكتاب ثمان قصص طويلة جاءت تحت العناوين الآتية: "هكذا ظَنّت"، "20 ‏ميغابكسل"، "شروى نفير"، "رابعهم كلبهم"، "جيبوتي"، "غدٌ مشرق، كما يقولون"، "مدرسة ‏الديناصور".‏

إقرأ المزيد
8.93$
10.50$
%15
الكمية:
20 ميغابكسل - مجموعة قصصية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 173
مجلدات: 1
ردمك: 9786140122437

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين