لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الهجرة من الريف إلى المدينة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 175,755

الهجرة من الريف إلى المدينة
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
الهجرة من الريف إلى المدينة
تاريخ النشر: 05/06/2017
الناشر: مكتبة المجتمع العربي للنشر والتوزيع، دار الإعصار العلمي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:تتمثل ظاهرة الهجرة والتنقلات السكانية موضوعا لمبحث أساسي من مبــاحث علـوم الجغرافيا والديمغرافيـا وعلم الاجتمـاع ، فعلى الصعيد البحث الديموغــرافي البحت ينظر إلى الهجـرة والتنقلات السكانية على أنها المصدر الثاني "غير الطبيعي" لكل تغيرات البناء الديموغرافي للمجتمع، سواء من حيث الحجم والكثافة والتركيب النـوعي والعمري للسكان إلى جانب ما تلعبه ...من دور ملحوظ في التغيرات التي تطرأ على مختلف الخصائص الديمغرافية الأخرى: فمن ناحية يعد صـافي الهجرة "بين الهجرة الداخليـة والخارجية" إذ أضيف إلى صافي الزيادة الطبيعية "معدلات المواليد – معدل الوفيات" إطارا ديموغرافيا يفسر من خلاله أي نمو أو تغير في حجم سكان المجتمع، وعلى صيغة البحث الجغرافي كانت الهجرة والتنقلات السكانية موضع اهتمام الباحثين في مجال الجغرافيا العامة والجغرافيا البشرية خاصة وجغرافيا السكان على نمو أكثر خصـوصية، حيث ركز رواد الجغرافيا البشرية من أمثال "راتزل"، "فيدال دي لابلاش"، "سمبل" إهتمامهم بدراسة وتفسير حجم الهجرة وتوزيع معدلات وصافي حركتها، لما لها من ارتباط وثيق بعدد من المتغيرات الجغرافية من مناخ وموارد ومواقع وتضاريس وتوازن بين السكان وموارد البيئة الطبيعية…إلخ.
فإذا انتقلنا إلى مجال البحث السوسيولوجي نجد أن الهجرة والتنقلات السكانيـة كانت ولا تزال مجالا خصبا لعدد لا حصر له من الدراسات والبحوث الاجتماعية على المستوى العالمي والقـــومي حيث يعالج السوسيولوجي الظاهرة بما لها من طابع اجتماعي ثقافي أخلاقي….إلخ، كما تعد الهجرة الريفية الحضرية اليوم أهم مظاهر حركة السكان في الدول النامية ومنها بلداننا العــربية وخاصة تلك التي ما زالت نسبة سكان الأرياف فيها مرتفعة حيث تحفزها كلا من عوامل الطرد في المناطق الريفية وعوامل جذب في المدن ففي الدول العربية تشهد كل من مصر، ليبيا، الجزائر، تونس، المغرب ، العراق ، سوريا واليمن ودولا أخرى هجرة كثيفة من الريف إلى المدن بالأخص تلك الواقعـة على ساحل البحر المتوسط والمحيـط الأطلسي ويبدوا أن معدلات الهجرة الريفية الحالية سوف تستمر في الدول النامية والعـربية على المدى البعيد رغم ما يصاحب هذه العملية من مشاكل وضغوط اقتصادية واجتماعيــة لا تستطيع المدن تحملها لأن هذا النوع من الهجرة يمثل في نفس الوقت أحد مؤشرات التطور الاقتصادي والاجتماعي الذي يحدث في هذه المجتمعات وقد تم تقسيم البحث إلى فصلين: جانب نظري وجانب ميداني، أما فيما يخـص الإطار النظري فقد تم تقسيمه إلى ثلاث فصـول نظرية هي: الفصل الأول: المتمثـل في الإطــار المفـاهيمي للـدراسة، الذي من خلاله مهدنا للمـوضوع المـدروس، فحددنا مشكلة الدراسة ودوافع اختيـار لهذا الموضوع، كما بينا أهميته وأهدافه وحددنا فروض الدراسة كما تطرقنا لتحديد المفاهيم والمصطلحات الخاصة بالموضوع.
الفصل الثاني: تطرقنا فيه إلى عرض موضوع الهجرة بصفة عامة من خلال تاريخها ومفهومها وكذلك أنواعها إضافة إلى الأسباب المؤدية إلى الهجرة والأثار المترتبة عليها بالإضافة إلى نظريــات المفسرة لها وأهم مقاييس الهجرة.
الفصل الثالث: تعرضنا فيه إلى عرض ظاهرة الهجرة الريفية الحضرية من خلال تاريخها ومفهــومها وأسبابها بالإضافة إلى معايير التمييز بين الريف والحضر وكذلك تطرقنا إلى المجتمع الريفي والحضـري الجزائري كما تعرضنا إلى الهجرة الريفية الحضرية الجزائرية.
أما القسم الثاني المتمثل في الإطار الميداني فقد احتوى على فصلين كما يلي: الفصل الرابع: تعرضنا فيه إلى خطة البحث الميداني وإجراءاته يتضمن مجالات الدراسة، المجال المكاني والزماني والبشري، المنهج والأدوات المستخدمة في البحث وتحديد العينة وخصائصها.
الفصل الخامس: المتضمن لعرض وتحليل وتفسير البيانات المتعلقة بأسباب الهجرة من الريف إلى مدينة الأغواط.
ثم الخاتمة والنتائج العامة للبحث ومناقشة الفرضيات ثم الاقتراحات والتوصيات ثم قائمة المراجع وأخيراً الملاحق.

إقرأ المزيد
الهجرة من الريف إلى المدينة
الهجرة من الريف إلى المدينة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 175,755

تاريخ النشر: 05/06/2017
الناشر: مكتبة المجتمع العربي للنشر والتوزيع، دار الإعصار العلمي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:تتمثل ظاهرة الهجرة والتنقلات السكانية موضوعا لمبحث أساسي من مبــاحث علـوم الجغرافيا والديمغرافيـا وعلم الاجتمـاع ، فعلى الصعيد البحث الديموغــرافي البحت ينظر إلى الهجـرة والتنقلات السكانية على أنها المصدر الثاني "غير الطبيعي" لكل تغيرات البناء الديموغرافي للمجتمع، سواء من حيث الحجم والكثافة والتركيب النـوعي والعمري للسكان إلى جانب ما تلعبه ...من دور ملحوظ في التغيرات التي تطرأ على مختلف الخصائص الديمغرافية الأخرى: فمن ناحية يعد صـافي الهجرة "بين الهجرة الداخليـة والخارجية" إذ أضيف إلى صافي الزيادة الطبيعية "معدلات المواليد – معدل الوفيات" إطارا ديموغرافيا يفسر من خلاله أي نمو أو تغير في حجم سكان المجتمع، وعلى صيغة البحث الجغرافي كانت الهجرة والتنقلات السكانية موضع اهتمام الباحثين في مجال الجغرافيا العامة والجغرافيا البشرية خاصة وجغرافيا السكان على نمو أكثر خصـوصية، حيث ركز رواد الجغرافيا البشرية من أمثال "راتزل"، "فيدال دي لابلاش"، "سمبل" إهتمامهم بدراسة وتفسير حجم الهجرة وتوزيع معدلات وصافي حركتها، لما لها من ارتباط وثيق بعدد من المتغيرات الجغرافية من مناخ وموارد ومواقع وتضاريس وتوازن بين السكان وموارد البيئة الطبيعية…إلخ.
فإذا انتقلنا إلى مجال البحث السوسيولوجي نجد أن الهجرة والتنقلات السكانيـة كانت ولا تزال مجالا خصبا لعدد لا حصر له من الدراسات والبحوث الاجتماعية على المستوى العالمي والقـــومي حيث يعالج السوسيولوجي الظاهرة بما لها من طابع اجتماعي ثقافي أخلاقي….إلخ، كما تعد الهجرة الريفية الحضرية اليوم أهم مظاهر حركة السكان في الدول النامية ومنها بلداننا العــربية وخاصة تلك التي ما زالت نسبة سكان الأرياف فيها مرتفعة حيث تحفزها كلا من عوامل الطرد في المناطق الريفية وعوامل جذب في المدن ففي الدول العربية تشهد كل من مصر، ليبيا، الجزائر، تونس، المغرب ، العراق ، سوريا واليمن ودولا أخرى هجرة كثيفة من الريف إلى المدن بالأخص تلك الواقعـة على ساحل البحر المتوسط والمحيـط الأطلسي ويبدوا أن معدلات الهجرة الريفية الحالية سوف تستمر في الدول النامية والعـربية على المدى البعيد رغم ما يصاحب هذه العملية من مشاكل وضغوط اقتصادية واجتماعيــة لا تستطيع المدن تحملها لأن هذا النوع من الهجرة يمثل في نفس الوقت أحد مؤشرات التطور الاقتصادي والاجتماعي الذي يحدث في هذه المجتمعات وقد تم تقسيم البحث إلى فصلين: جانب نظري وجانب ميداني، أما فيما يخـص الإطار النظري فقد تم تقسيمه إلى ثلاث فصـول نظرية هي: الفصل الأول: المتمثـل في الإطــار المفـاهيمي للـدراسة، الذي من خلاله مهدنا للمـوضوع المـدروس، فحددنا مشكلة الدراسة ودوافع اختيـار لهذا الموضوع، كما بينا أهميته وأهدافه وحددنا فروض الدراسة كما تطرقنا لتحديد المفاهيم والمصطلحات الخاصة بالموضوع.
الفصل الثاني: تطرقنا فيه إلى عرض موضوع الهجرة بصفة عامة من خلال تاريخها ومفهومها وكذلك أنواعها إضافة إلى الأسباب المؤدية إلى الهجرة والأثار المترتبة عليها بالإضافة إلى نظريــات المفسرة لها وأهم مقاييس الهجرة.
الفصل الثالث: تعرضنا فيه إلى عرض ظاهرة الهجرة الريفية الحضرية من خلال تاريخها ومفهــومها وأسبابها بالإضافة إلى معايير التمييز بين الريف والحضر وكذلك تطرقنا إلى المجتمع الريفي والحضـري الجزائري كما تعرضنا إلى الهجرة الريفية الحضرية الجزائرية.
أما القسم الثاني المتمثل في الإطار الميداني فقد احتوى على فصلين كما يلي: الفصل الرابع: تعرضنا فيه إلى خطة البحث الميداني وإجراءاته يتضمن مجالات الدراسة، المجال المكاني والزماني والبشري، المنهج والأدوات المستخدمة في البحث وتحديد العينة وخصائصها.
الفصل الخامس: المتضمن لعرض وتحليل وتفسير البيانات المتعلقة بأسباب الهجرة من الريف إلى مدينة الأغواط.
ثم الخاتمة والنتائج العامة للبحث ومناقشة الفرضيات ثم الاقتراحات والتوصيات ثم قائمة المراجع وأخيراً الملاحق.

إقرأ المزيد
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
الهجرة من الريف إلى المدينة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1
ردمك: 9789957835767

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين