لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

من أمالي الإمام الصادق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 76,922

من أمالي الإمام الصادق
27.20$
32.00$
%15
الكمية:
من أمالي الإمام الصادق
تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: شركة الأعلمي للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:صاحب هذه الأمالي هو أبو عبد الله أو أبو محمد المفضل بن محمد الجعفي الكوفي، ولد في الكوفة في نهاية القرن الأول أيام الإمام الباقر، وتوفي في أواخر القرن الثاني أوائل الدولة العباسية في أيام الإمام الرضا عن عمر يناهز الثمانين سنة. أدرك المفضل أربعة من أئمة آل البيت ...وهم: الباقر والصادق والكاظم والرضا رضي الله عنهم. وكان في عصر الباقر صغيراً ولذلك لم يتصل به اتصالاً كاملاً ، غير أنه كان بحسب البيئة والبيتية عارفاً به متقرباً إليه، ومن ثم اتصل بالإمام الصادق اتصالاً وثيقاً، إذ كان دائباً على الحضور في مدرسة الإمام أكثر أوقاته. وكان يستقي الكثير من العلوم والأحاديث منه وبعده عن ولده الإمام الكاظم، وفي أواخر أيامه خدم الإمام الرضا واتصل به اتصالاً قليلاً حتى اصبح بذلك من أعيان التقاة وأكابر فقهاء الرواة، وقد جمع إلى العلم الجم والفضل الغزير والصلاح والورع، شرف الوكالة عن الإمامين الصادق والكاظم في قبض أموالهما وتسلمه الحقوق الراجعة لها، وفي تفويضها له صرف تلك الأموال بنظره لإصلاح ذات البين ومداراة الضعفاء والفقراء، وما هذا التعويض إلا دليل على كفاءته وشدة الإعتماد عليه والوقوف به لدى الإمامين، وكفى في رفيع مقام الفضل أن يقول الصادق في حقه: نعم العبد، والله الذي لا إله إلا هو المفضل بن عمر الجعفي، وأن يقول الإمام الرضا فيه بعد موته: أن المفضل كان أنسي ومستراحي. وفي رواية أخرى: كان الوالد بعد الولد أما أنه استراح. قال الشيخ المفيد في إرشاده: فمن روى صريح النص بالإمامة عن أبي عبد الله على إبنه الحسن موسى من شيوخ أصحاب أبي عبد الله وخاصته وبطانته وتقاة الصالحين رحمهم الله هو المفضل بن محمد الجعفي. وعدّه الشيخ إبراهيم الكفعمي من البوابين، ومرادهم من الباب باب الإمام في علوم الأسرار. وقال السيد المحقق صدر الدين العاملي : من نظر في حديث المفضل المشهور فمن الصادق علم أن ذلك الخطاب البليغ والمعاني العجيبة والألفاظ الغريبة لا يخاطب الإمام بها إلا رجلاً عظيماً كثير العلم ذكي الحسّ، أهلاً لتحمل الأسرار الرفيعة، والدقائق البديعة. والرجل عندي من عِظَم الشأن وجلالة القدر بمكان. إلى غير ذلك من أقوال العلماء والتقاة الدالة على منزلة المفضل السامية عند الأئمة. هذا هو المفضل وهذا هو تاريخه الناصع، ويدل على صدق روايته لكتاب "توحيد المفضل" إملاء الصادق عليه، ورسالة الأهليليجية التي كتبها له ليرويها عنه .. إلى غيرهما من الرسائل المنسوبة إليه. وهذا هو كتاب "توحيد المفضل" الذي أملاه الإمام "جعفر بن محمد الصادق" الذي أملاه على تلميذه المفضل بن محمد الجعفي الكوفي من أجلّ الكتب التوحيدية الساميه، وأسمى الرسائل الحكيمة القيّمة التي لم تزل العلماء والفلاسفة والحكماء والأدباء، ترشف من غير منهلها العذب، وتروي قلوبها الصادية بها، من زلال منبعها الفياض، لما حوته تلك الرسالة من صادق دلائل التوحيد ومحكم براهين وجود الصانع الحكيم، وصادره من معدن الرسالة ونبع العلم الإلهي. ونظراً لاهتمام العلماء والفضلاء بهذا الكتاب الجليل، وفرط عناية ذوي الألباب من الحكماء والعقلاء على اقتنائه ومطالعته رأى المحقق ضرورة شرحه، لأن الكتاب وعلى سلاسة عباراته البليغة، وسهولة أسلوبه المتين، لم يكن البعض من مضامينه العالية ومطالبه الجليلة جلياً واضحاً لدى ذوي الإدراك المتوسط، فضلاً عن عوام الناس، ولم يظهر ما أودع فيه من الحكم والأسرار الكثير من مطالعيه الذين لم يستطيعوا الغور في بحر علمه الطامي لاستخراج ثمين لآلية الغالية وتعازيه العالية. حيث قام بشرحه حسب المستطاع، وذلك بهدف إيضاحه وبيان بعض أسراره وحكمه جهد طاقته. وها هو يضع بين يدي القارىء شرح المجلس الأول من كتاب توحيد المفضل، ليكون هناك شرح للمجالس الثلاثة الأخرى في كتب أخرى.

إقرأ المزيد
من أمالي الإمام الصادق
من أمالي الإمام الصادق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 76,922

تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: شركة الأعلمي للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:صاحب هذه الأمالي هو أبو عبد الله أو أبو محمد المفضل بن محمد الجعفي الكوفي، ولد في الكوفة في نهاية القرن الأول أيام الإمام الباقر، وتوفي في أواخر القرن الثاني أوائل الدولة العباسية في أيام الإمام الرضا عن عمر يناهز الثمانين سنة. أدرك المفضل أربعة من أئمة آل البيت ...وهم: الباقر والصادق والكاظم والرضا رضي الله عنهم. وكان في عصر الباقر صغيراً ولذلك لم يتصل به اتصالاً كاملاً ، غير أنه كان بحسب البيئة والبيتية عارفاً به متقرباً إليه، ومن ثم اتصل بالإمام الصادق اتصالاً وثيقاً، إذ كان دائباً على الحضور في مدرسة الإمام أكثر أوقاته. وكان يستقي الكثير من العلوم والأحاديث منه وبعده عن ولده الإمام الكاظم، وفي أواخر أيامه خدم الإمام الرضا واتصل به اتصالاً قليلاً حتى اصبح بذلك من أعيان التقاة وأكابر فقهاء الرواة، وقد جمع إلى العلم الجم والفضل الغزير والصلاح والورع، شرف الوكالة عن الإمامين الصادق والكاظم في قبض أموالهما وتسلمه الحقوق الراجعة لها، وفي تفويضها له صرف تلك الأموال بنظره لإصلاح ذات البين ومداراة الضعفاء والفقراء، وما هذا التعويض إلا دليل على كفاءته وشدة الإعتماد عليه والوقوف به لدى الإمامين، وكفى في رفيع مقام الفضل أن يقول الصادق في حقه: نعم العبد، والله الذي لا إله إلا هو المفضل بن عمر الجعفي، وأن يقول الإمام الرضا فيه بعد موته: أن المفضل كان أنسي ومستراحي. وفي رواية أخرى: كان الوالد بعد الولد أما أنه استراح. قال الشيخ المفيد في إرشاده: فمن روى صريح النص بالإمامة عن أبي عبد الله على إبنه الحسن موسى من شيوخ أصحاب أبي عبد الله وخاصته وبطانته وتقاة الصالحين رحمهم الله هو المفضل بن محمد الجعفي. وعدّه الشيخ إبراهيم الكفعمي من البوابين، ومرادهم من الباب باب الإمام في علوم الأسرار. وقال السيد المحقق صدر الدين العاملي : من نظر في حديث المفضل المشهور فمن الصادق علم أن ذلك الخطاب البليغ والمعاني العجيبة والألفاظ الغريبة لا يخاطب الإمام بها إلا رجلاً عظيماً كثير العلم ذكي الحسّ، أهلاً لتحمل الأسرار الرفيعة، والدقائق البديعة. والرجل عندي من عِظَم الشأن وجلالة القدر بمكان. إلى غير ذلك من أقوال العلماء والتقاة الدالة على منزلة المفضل السامية عند الأئمة. هذا هو المفضل وهذا هو تاريخه الناصع، ويدل على صدق روايته لكتاب "توحيد المفضل" إملاء الصادق عليه، ورسالة الأهليليجية التي كتبها له ليرويها عنه .. إلى غيرهما من الرسائل المنسوبة إليه. وهذا هو كتاب "توحيد المفضل" الذي أملاه الإمام "جعفر بن محمد الصادق" الذي أملاه على تلميذه المفضل بن محمد الجعفي الكوفي من أجلّ الكتب التوحيدية الساميه، وأسمى الرسائل الحكيمة القيّمة التي لم تزل العلماء والفلاسفة والحكماء والأدباء، ترشف من غير منهلها العذب، وتروي قلوبها الصادية بها، من زلال منبعها الفياض، لما حوته تلك الرسالة من صادق دلائل التوحيد ومحكم براهين وجود الصانع الحكيم، وصادره من معدن الرسالة ونبع العلم الإلهي. ونظراً لاهتمام العلماء والفضلاء بهذا الكتاب الجليل، وفرط عناية ذوي الألباب من الحكماء والعقلاء على اقتنائه ومطالعته رأى المحقق ضرورة شرحه، لأن الكتاب وعلى سلاسة عباراته البليغة، وسهولة أسلوبه المتين، لم يكن البعض من مضامينه العالية ومطالبه الجليلة جلياً واضحاً لدى ذوي الإدراك المتوسط، فضلاً عن عوام الناس، ولم يظهر ما أودع فيه من الحكم والأسرار الكثير من مطالعيه الذين لم يستطيعوا الغور في بحر علمه الطامي لاستخراج ثمين لآلية الغالية وتعازيه العالية. حيث قام بشرحه حسب المستطاع، وذلك بهدف إيضاحه وبيان بعض أسراره وحكمه جهد طاقته. وها هو يضع بين يدي القارىء شرح المجلس الأول من كتاب توحيد المفضل، ليكون هناك شرح للمجالس الثلاثة الأخرى في كتب أخرى.

إقرأ المزيد
27.20$
32.00$
%15
الكمية:
من أمالي الإمام الصادق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 1015
مجلدات: 4

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين