لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كانت الضيعة بألف خير

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 295,636

كانت الضيعة بألف خير
13.00$
كانت الضيعة بألف خير
تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: دار أبعاد للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:غازي خوري، أستاذ اللغة العربية، وبعد غيبة طويلة عن الوطن والمحبرة وقلم الرصاص، يعود ثائراً مع مسيحه، حاملاً سيف النقمة بدل المسطرة الصغيرة التي كان يحملها وهو يعلم تلاميذه في مدرسة الضيعة، لكنه ومع كل هواجسه لم ينسَ أن ضيعته "بألف خير" وأن ما جمعه من نوادرها لا يزال حاضراً ...في ذاكرته التي تحدث النسيان وهو في سن تحظى سن الشاعر الذي سئم الحياة بعد الثمانين. ذاكرة لم تخضع لحساب السنين، تحمل إلينا تراثاً ما زال بعضه حاضراً في ذاكرتنا.
غازي خوري نشأ وتربى ومشى على طريق مهّدها للأبناء والأحفاد جده المعلم إنطوان الخوري الذي كان خزينة تراث الضيعة الذي نقله إلينا هذا الكتاب على طبيعته أي "كما خلقتني يا رب" محترزاً أن تفوته عبارة واحدة فتضيع لذة بذاءاته ويتحول إلى مسخ أو معوّق.
وبما أن التراث، وهو وثيقة من وثائق التاريخ، يجب أن يظهر بحقيقته المصفاة من الإضافات والتحريف والتشويه، جمعه المؤلف بصدق وأمانة حتى لا تضيع لذة التشويق في عرضه، وفي الختام أقول: إن هذا الكتاب ستكون حظوته في الضيعة.
لويس الحايك

إقرأ المزيد
كانت الضيعة بألف خير
كانت الضيعة بألف خير
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 295,636

تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: دار أبعاد للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:غازي خوري، أستاذ اللغة العربية، وبعد غيبة طويلة عن الوطن والمحبرة وقلم الرصاص، يعود ثائراً مع مسيحه، حاملاً سيف النقمة بدل المسطرة الصغيرة التي كان يحملها وهو يعلم تلاميذه في مدرسة الضيعة، لكنه ومع كل هواجسه لم ينسَ أن ضيعته "بألف خير" وأن ما جمعه من نوادرها لا يزال حاضراً ...في ذاكرته التي تحدث النسيان وهو في سن تحظى سن الشاعر الذي سئم الحياة بعد الثمانين. ذاكرة لم تخضع لحساب السنين، تحمل إلينا تراثاً ما زال بعضه حاضراً في ذاكرتنا.
غازي خوري نشأ وتربى ومشى على طريق مهّدها للأبناء والأحفاد جده المعلم إنطوان الخوري الذي كان خزينة تراث الضيعة الذي نقله إلينا هذا الكتاب على طبيعته أي "كما خلقتني يا رب" محترزاً أن تفوته عبارة واحدة فتضيع لذة بذاءاته ويتحول إلى مسخ أو معوّق.
وبما أن التراث، وهو وثيقة من وثائق التاريخ، يجب أن يظهر بحقيقته المصفاة من الإضافات والتحريف والتشويه، جمعه المؤلف بصدق وأمانة حتى لا تضيع لذة التشويق في عرضه، وفي الختام أقول: إن هذا الكتاب ستكون حظوته في الضيعة.
لويس الحايك

إقرأ المزيد
13.00$
كانت الضيعة بألف خير

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين