لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مسؤولية القاضي بين التقييد والإطلاق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 116,431

مسؤولية القاضي بين التقييد والإطلاق
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
مسؤولية القاضي بين التقييد والإطلاق
تاريخ النشر: 16/05/2017
الناشر: منشورات زين الحقوقية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:يعد قيام الثورة الفرنسية وتغير مفهوم السيادة أصبح بالإمكان مساءلة الدولة عن أعمال الإدارة ثم توسع نطاق مسؤوليتها تدريجياً حتى امتد إلى أعمالها التشريعية، إلاّ أنّ أعمال السلطة القضائية ظلت بمنأى عن المسؤولية، لما للقضاء من مكانة متميزة، فهو يُمثل بحق رمز سيادتها ورمز سلطتها، فضلاً عن وجود إعتبارات أخرى ...تقف عائقاً أمام تقرير مسؤولية الدولة عن أعمال السلطة القضائية منها إستقلال السلطة القضائية عن الحكومة وسيادة القضاء ومبدأ حجية الأحكام وعدم عرقلة سير العدالة وغيرها.
إلا أن المشرع الفرنسي تدخل لاحقاً - تحت ضغوطات حقوق الإنسان وإرتفاع نداءات الفقهاء - لتنظيم بعض المسؤوليات في بعض الحالات الخاصة (إستثناء)، كما بادر القضاء الفرنسي من جانبه إلى تقرير مسؤولية الدولة عن أعمال مرفق القضاء في بعض الحالات خارج إطار النصوص التشريعية، إلى أنّ تدخل المشرع الفرنسي في عام 1972 إذ قرر مسؤولية الدولة عن أعمال السلطة القضائية، لتكون القاعدة هي المسؤولية ويصبح الإستثناء منها هو عدم المسؤولية، ومع ما تقدم وقف المشرعان المصري والعراقي مكتوفي الأيدي أمام هذا التطور المهم في مجال المسؤولية، ورفضاً التخلي عن المبدأ التقليدي والإكتفاء بالنظام التقليدي لمخاصمة القُضاة الذي يحكم مسؤولية القُضاة مدنياً عن أخطائهم الشخصية.

إقرأ المزيد
مسؤولية القاضي بين التقييد والإطلاق
مسؤولية القاضي بين التقييد والإطلاق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 116,431

تاريخ النشر: 16/05/2017
الناشر: منشورات زين الحقوقية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:يعد قيام الثورة الفرنسية وتغير مفهوم السيادة أصبح بالإمكان مساءلة الدولة عن أعمال الإدارة ثم توسع نطاق مسؤوليتها تدريجياً حتى امتد إلى أعمالها التشريعية، إلاّ أنّ أعمال السلطة القضائية ظلت بمنأى عن المسؤولية، لما للقضاء من مكانة متميزة، فهو يُمثل بحق رمز سيادتها ورمز سلطتها، فضلاً عن وجود إعتبارات أخرى ...تقف عائقاً أمام تقرير مسؤولية الدولة عن أعمال السلطة القضائية منها إستقلال السلطة القضائية عن الحكومة وسيادة القضاء ومبدأ حجية الأحكام وعدم عرقلة سير العدالة وغيرها.
إلا أن المشرع الفرنسي تدخل لاحقاً - تحت ضغوطات حقوق الإنسان وإرتفاع نداءات الفقهاء - لتنظيم بعض المسؤوليات في بعض الحالات الخاصة (إستثناء)، كما بادر القضاء الفرنسي من جانبه إلى تقرير مسؤولية الدولة عن أعمال مرفق القضاء في بعض الحالات خارج إطار النصوص التشريعية، إلى أنّ تدخل المشرع الفرنسي في عام 1972 إذ قرر مسؤولية الدولة عن أعمال السلطة القضائية، لتكون القاعدة هي المسؤولية ويصبح الإستثناء منها هو عدم المسؤولية، ومع ما تقدم وقف المشرعان المصري والعراقي مكتوفي الأيدي أمام هذا التطور المهم في مجال المسؤولية، ورفضاً التخلي عن المبدأ التقليدي والإكتفاء بالنظام التقليدي لمخاصمة القُضاة الذي يحكم مسؤولية القُضاة مدنياً عن أخطائهم الشخصية.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
مسؤولية القاضي بين التقييد والإطلاق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 256
مجلدات: 1
ردمك: 9786144363799

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين