لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

السارترية تهافت الاخلاق والسياسة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 215,963

السارترية تهافت الاخلاق والسياسة
12.00$
الكمية:
السارترية تهافت الاخلاق والسياسة
تاريخ النشر: 01/01/1980
الناشر: المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:هل الوجودية هي السارترية، أم أنها جزء من مشروع فلسفي يكمله جان بول سارتر؟ يعترف سارتر أن فلسفته فشلت لأنها لم تكتمل، ولأن معظم مشاريعه الفلسفية لم تنته حيث أراد لها الإنتهاء، بل أن بعضها وضع في المتحف، وبعضها أهمل علناً.
يعتبر الدكتور "خليل أحمد خليل" في معرض تحليله لفلسفة ...سارتر أن "الوجودية ليست فلسفة سارتر وحده، إنها مشروع ايديولوجي كبير لجيل أوسع في أوروبا الغربية وفي أجزاء من العالم، البحث عن الحياة الجديدة، بحثاً يجمع بين الأدب والإعتقاد الجديد، تغلغل بدوره إلى أدبيات العرب منذ الخمسينيات يتهافت في الستينات، ويضمحل في السبعينات حيث أن "تقدمية" المشروع الوجودي تهافتت عندما عجزت أخلاقية سارتر، في مسألة العرب والصهيونية، عن ترجمة ذاتها إلى سياسة تقدمية، معادية للإستعمار والصهيونية...". لأجل ذلك يتوقف الدكتور "خليل" في هذا العمل عند تفاصيل الأخلاق والسياسة في المشروع السارتري محاولاً اكتشاف الرابط السحري بين الفكر الديني والفكر الفلسفي في وجوديات سارتر المعاشة والمكتوبة، وربما المعاشة أكثر من المكتوبة.متسائلاً:
إلى أي حدٍ يمكن اعتبار سارتر نتاجاً لهذه القارة الهرمة، أوروبا الحديدية، ما بعد المسيحية؟ وهل "الوجودية"، "السارترية" بالتوفيق هي لون مسيحي أم لون من ألوان نفي المسيحية؟ وأكثر من ذلك هل سارتر يستبطن في فلسفياته وأدبياته توجهات دينية معينة؟، وإلى أي مدى يصح القول فيه إنه ينتمي إلى التيار الكلاسيكي اليهودي –المسيحي، لكن دون إفصاح؟
جميع هذه التساؤلات نجد الإحاطة عليها في (مناقشة لآخر حوار مع جان –بول سارتر) في هذا الكتاب...

إقرأ المزيد
السارترية تهافت الاخلاق والسياسة
السارترية تهافت الاخلاق والسياسة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 215,963

تاريخ النشر: 01/01/1980
الناشر: المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:هل الوجودية هي السارترية، أم أنها جزء من مشروع فلسفي يكمله جان بول سارتر؟ يعترف سارتر أن فلسفته فشلت لأنها لم تكتمل، ولأن معظم مشاريعه الفلسفية لم تنته حيث أراد لها الإنتهاء، بل أن بعضها وضع في المتحف، وبعضها أهمل علناً.
يعتبر الدكتور "خليل أحمد خليل" في معرض تحليله لفلسفة ...سارتر أن "الوجودية ليست فلسفة سارتر وحده، إنها مشروع ايديولوجي كبير لجيل أوسع في أوروبا الغربية وفي أجزاء من العالم، البحث عن الحياة الجديدة، بحثاً يجمع بين الأدب والإعتقاد الجديد، تغلغل بدوره إلى أدبيات العرب منذ الخمسينيات يتهافت في الستينات، ويضمحل في السبعينات حيث أن "تقدمية" المشروع الوجودي تهافتت عندما عجزت أخلاقية سارتر، في مسألة العرب والصهيونية، عن ترجمة ذاتها إلى سياسة تقدمية، معادية للإستعمار والصهيونية...". لأجل ذلك يتوقف الدكتور "خليل" في هذا العمل عند تفاصيل الأخلاق والسياسة في المشروع السارتري محاولاً اكتشاف الرابط السحري بين الفكر الديني والفكر الفلسفي في وجوديات سارتر المعاشة والمكتوبة، وربما المعاشة أكثر من المكتوبة.متسائلاً:
إلى أي حدٍ يمكن اعتبار سارتر نتاجاً لهذه القارة الهرمة، أوروبا الحديدية، ما بعد المسيحية؟ وهل "الوجودية"، "السارترية" بالتوفيق هي لون مسيحي أم لون من ألوان نفي المسيحية؟ وأكثر من ذلك هل سارتر يستبطن في فلسفياته وأدبياته توجهات دينية معينة؟، وإلى أي مدى يصح القول فيه إنه ينتمي إلى التيار الكلاسيكي اليهودي –المسيحي، لكن دون إفصاح؟
جميع هذه التساؤلات نجد الإحاطة عليها في (مناقشة لآخر حوار مع جان –بول سارتر) في هذا الكتاب...

إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
السارترية تهافت الاخلاق والسياسة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 16×12
عدد الصفحات: 112
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين