لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مستقبل العلاقة بين المثقف والسلطة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 44,828

مستقبل العلاقة بين المثقف والسلطة
4.95$
5.50$
%10
الكمية:
مستقبل العلاقة بين المثقف والسلطة
تاريخ النشر: 01/07/2001
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن ثنائية الثقافة والسلطة قديمة جديدة... كانت، وما زالت، تأخذ صفة التضاد والتنافر، والريبة والتوجس، والصراع والتصادم الذي كانت الكفة فيه غالباً ما ترجع لصالح السلطان بما يمتلكه من قوة وسطوة. فهل ستستمر العلاقة بين الثقافة والسلطة على هذا المنوال؛ صراعاً بين طرفين يدلي أحدهما إلى الناس بذراع قوية ...يبطش بها، وأذن صماء تريحه من الضوضاء، وآخر لا يملك من القوة غير كلمة حق آمن بها، وفتح صدره لتلقي سهام الحقد والتكبر والجبروت في سبيل الجهر بها؟!! وهل يتحتم على المثقف في علاقته مع السلطة أن يجامل ويداهن وينضم إلى جوقة المطبلين لها، ويصرف بصره عن كل عيوبها وأخطائها، ويعمل فكره في إيجاد المسوغات لها، كي ينعم بخيراتها، ويتجنب كيدها وويلاتها، فيكون كالشيطان الأخرس مع الذين مردوا على النفاق؟ أو أن يسكت ويتجاهل ويتغابى ويتغافل، وينأى بنفسه عن حلبة الصراع، فلا هو يجامل فينتفع، ولا هو يجاهر فيُنتَقم منه... فينضم إلى قافلة الصامتين؟!! اليس أمام المثقف طريق ثالث، بجعله أجدر بحمل أمانة الثقافة ومسؤولية الكلمة؟! وما الثقافة وما السلطة؟! وما علاقتهما بالحرية، وبحق الإنسان في التعبير عن رأيه، واختيار دربه؟! كيف تتشكل الثقافة؟ وكيف تتكون السلطة!! وكيف تتحجر كل منهما وتتصلب، فتكون كالحجارة أو أشد قسوة؟! وما دور النخب؟ وما دور الجماهير؟ وكيف سيكون أثر المنعطف الكبير الذي تتحول فيه البشرية الآن، من عصر صناعة التراب وعمالة اليد، إلى عصر صناعة المعلومات وعمالة الفكر؟! هل سترجح كفة الثقافة، وتعلو قوة الكلمة، ويزداد دور المثقفين؟! هل سيقلع الإنسان عن طريق الغي والتسلط والاحادية والاستكبار ليسلك طريق الرشد والتعدد والتحاور وحرية الاختيار؟! ذلك ما يطمح هذا الكتاب للإجابة عنه من خلال مفكرين كبيرين، لكل منهما في هذا الموضوع باع طويل، وإسهام مميز.نبذة الناشر:ألا تجب إعادة النظر في نموذج العلاقة بين المثقف والسلطة بما يتماشى مع متطلبات العصر القادم؟
هذا العصر بما يحمله من تحولات كبيرة على الصعيد الفكري والتقني، حيث أصبحت الصورة والمعلومة والربح هي المحركة لرؤوس الأموال كي تتجه إلى مناطق بعيدة باحثة عن الربح، وفي ظل تراجع كبير للدور الإيديولوجي في بناء العلاقات بين الدول والثقافات لحساب ثقافة عالمية أقرب لأن تكون دولة واحدة ضمن ثقافات مختلفة.
هل يمكن للمثقف العربي أن يدرك أنه لا قيمة لمحليته وهويته وانتمائه ما لم يحول قيمها ومعاييرها وأفكارها إلى قيم ومعايير وأفكار عالمية؟
وهل يدرك أن الثقافة والهوية والوطنية التي تتشكل في ظل حاكم يريد إدماج المعرفة بالفكر والتاريخ لصالح حاكميته واستبداده، مآلها إلى الانقراض تاريخياً؟
إن العقل الثقافي بحاجة إلى الحريّة، كي يتجاوز لعبة التكفير والتخوين، وإلى الحوار الداخلي والخارجي كي يتم التصالح مع الهوية والوطنية الانتماء الفكري.
وهذه الحوارية نموذج راق للحوار الفكري بين مفكرين متميزين علمياً وأكاديمياً على المستوى العربي.

إقرأ المزيد
مستقبل العلاقة بين المثقف والسلطة
مستقبل العلاقة بين المثقف والسلطة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 44,828

تاريخ النشر: 01/07/2001
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن ثنائية الثقافة والسلطة قديمة جديدة... كانت، وما زالت، تأخذ صفة التضاد والتنافر، والريبة والتوجس، والصراع والتصادم الذي كانت الكفة فيه غالباً ما ترجع لصالح السلطان بما يمتلكه من قوة وسطوة. فهل ستستمر العلاقة بين الثقافة والسلطة على هذا المنوال؛ صراعاً بين طرفين يدلي أحدهما إلى الناس بذراع قوية ...يبطش بها، وأذن صماء تريحه من الضوضاء، وآخر لا يملك من القوة غير كلمة حق آمن بها، وفتح صدره لتلقي سهام الحقد والتكبر والجبروت في سبيل الجهر بها؟!! وهل يتحتم على المثقف في علاقته مع السلطة أن يجامل ويداهن وينضم إلى جوقة المطبلين لها، ويصرف بصره عن كل عيوبها وأخطائها، ويعمل فكره في إيجاد المسوغات لها، كي ينعم بخيراتها، ويتجنب كيدها وويلاتها، فيكون كالشيطان الأخرس مع الذين مردوا على النفاق؟ أو أن يسكت ويتجاهل ويتغابى ويتغافل، وينأى بنفسه عن حلبة الصراع، فلا هو يجامل فينتفع، ولا هو يجاهر فيُنتَقم منه... فينضم إلى قافلة الصامتين؟!! اليس أمام المثقف طريق ثالث، بجعله أجدر بحمل أمانة الثقافة ومسؤولية الكلمة؟! وما الثقافة وما السلطة؟! وما علاقتهما بالحرية، وبحق الإنسان في التعبير عن رأيه، واختيار دربه؟! كيف تتشكل الثقافة؟ وكيف تتكون السلطة!! وكيف تتحجر كل منهما وتتصلب، فتكون كالحجارة أو أشد قسوة؟! وما دور النخب؟ وما دور الجماهير؟ وكيف سيكون أثر المنعطف الكبير الذي تتحول فيه البشرية الآن، من عصر صناعة التراب وعمالة اليد، إلى عصر صناعة المعلومات وعمالة الفكر؟! هل سترجح كفة الثقافة، وتعلو قوة الكلمة، ويزداد دور المثقفين؟! هل سيقلع الإنسان عن طريق الغي والتسلط والاحادية والاستكبار ليسلك طريق الرشد والتعدد والتحاور وحرية الاختيار؟! ذلك ما يطمح هذا الكتاب للإجابة عنه من خلال مفكرين كبيرين، لكل منهما في هذا الموضوع باع طويل، وإسهام مميز.نبذة الناشر:ألا تجب إعادة النظر في نموذج العلاقة بين المثقف والسلطة بما يتماشى مع متطلبات العصر القادم؟
هذا العصر بما يحمله من تحولات كبيرة على الصعيد الفكري والتقني، حيث أصبحت الصورة والمعلومة والربح هي المحركة لرؤوس الأموال كي تتجه إلى مناطق بعيدة باحثة عن الربح، وفي ظل تراجع كبير للدور الإيديولوجي في بناء العلاقات بين الدول والثقافات لحساب ثقافة عالمية أقرب لأن تكون دولة واحدة ضمن ثقافات مختلفة.
هل يمكن للمثقف العربي أن يدرك أنه لا قيمة لمحليته وهويته وانتمائه ما لم يحول قيمها ومعاييرها وأفكارها إلى قيم ومعايير وأفكار عالمية؟
وهل يدرك أن الثقافة والهوية والوطنية التي تتشكل في ظل حاكم يريد إدماج المعرفة بالفكر والتاريخ لصالح حاكميته واستبداده، مآلها إلى الانقراض تاريخياً؟
إن العقل الثقافي بحاجة إلى الحريّة، كي يتجاوز لعبة التكفير والتخوين، وإلى الحوار الداخلي والخارجي كي يتم التصالح مع الهوية والوطنية الانتماء الفكري.
وهذه الحوارية نموذج راق للحوار الفكري بين مفكرين متميزين علمياً وأكاديمياً على المستوى العربي.

إقرأ المزيد
4.95$
5.50$
%10
الكمية:
مستقبل العلاقة بين المثقف والسلطة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 19×13
عدد الصفحات: 208
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين