لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

علم حياة الإنسان ؛ بيولوجيا الإنسان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 20,438

علم حياة الإنسان ؛ بيولوجيا الإنسان
25.00$
الكمية:
علم حياة الإنسان ؛ بيولوجيا الإنسان
تاريخ النشر: 01/02/2005
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني (جميع الأنواع)
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:إن الفكرة الأساسية لهذا الكتاب هو: الإنسان الكائن الحي نفسه الذي يهم أمره القارئ والباحث، والمعلم (المربي)، والأستاذ الجامعي، والطبيب، والمهندس، والمحامي، والقاضي، والتاجر، والمزارع، والأم والأب... وغيرهم من القارئين المهتمين الذي يتعاملون (باستمرار) مع الإنسان والنفس الإنسانية و يجدون اهتماماً وميولاً علمية بيولوجية شيقة في التعرف إلى علم ...حياة الإنسان وبيولوجيته.
يهدف هذا الكتاب بشكل أساسي إلى تعريف القارئ (والباحث) وكل الراغبين في المعرفة العلمية والثقافية البيولوجية الإنسانية بعلم حياة الإنسان بوجه عام وبيولوجية الإنسان بشكل خاص بما فيه تشريح جسمه، وفسيولوجية أجهزته وأعضائه سواء بسواء. ويتطلب هذا الهدف بداية، تبيان هوية الإنسان وموقعه بيولوجياً في سلم تصنيف الكائنات الحية بوجه عام والمملكة الجيوانية بشكل خاص. ولتحقيق ذلك، جاء الكتاب مبوباً في ستة عشر فصلاً، يتحدث الفصل الأول عن الإنسان -الكائن الحي نفسه وهويته البيولوجية، وموقعه بين الكائنات الحية المتنوعة-ممالك وقبائل- وصفاته البيولوجية ومميزاته.
ويبحث الفصل الثاني في المستوى التنظيمي لجسم الإنسان من حيث: البروتوبلازم (مادة الحياة) والعناصر والمركبات (العضوية وغير العضوية) المكونة للبروتوبلازم. ويعالج الفصل الثالث المستوى الخلوي -الخلية في التنظيم البيولوجي الإنساني من حيث: التركيب والوظيفة، والنشاطات الحيوية والبيوفيزيائية التي تقوم بها الخلية. ويدرس الفصل الرابع المستوى النسيجي لجسم الإنسان (الأنسجة الحيوانية) بأنواعها المختلفة وهي: الأنسجة الطلائية، والعضلية، والعصبية، والضامة (الرابطة) والوعائية.
ويبحث كل من الفصل: (الخامس والسادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر والحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر) بيولوجياً وتشريحياً وفسيولوجياً -في أجهزة جسم الإنسان العشرة وهي على الترتيب: الجلد، غطاء الجسم (الحماية)، والهيكل العظمي (الدعامة)، والهيكل العضلي (الحركة)، والجهاز العصبي (الإحساس التآزر)، وجهاز الغدد الصماء (التنظيم الهرموني- الاتزان)، والجهاز الدوري (النقل)، والجهاز التنفسي (تبادل الغازات وإنتاج الطاقة)، والجهاز الهضمي (الهضم والامتصاص)، والجهاز البولي (الإخراج)، والجهاز التناسلي (التكاثر).
ويعالج الفصل الخامس عشر موضوع الوراثة في الإنسان من حيث: الصفات الوراثية في الإنسان (الجسمية والمرتبطة بالجنس والأمراض الوراثية)، ومجاميع الدم، والعامل الرايزيسي، والتطبيقات العملية للوراثة في الإنسان، وحل المسألة الوراثية، والعلاقة بين الوراثة والبيئة. من هنا، جاء الفصل السادس عشر (الأخير) ليبحث في بيئة الإنسان من حيث: البيئة، والنظام البيئي ومكوناته، والعلاقات المتبادلة بين الكائنات الحية (الاتزان والتوازن البيئي)، والمشكلات البيئية (السكان والغذاء والتلوث والمبيدات وانتشار الأسلحة النووية)، ودور الإنسان في المحافظة على البيئة وصيانة مواردها.
نبذة المؤلف:إن الفكرة الأساسية لهذا الكتاب هو: الإنسان الكائن الحي نفسه الذي يهم أمره القارئ والباحث، والمعلم (المربي)، والأستاذ الجامعي، والطبيب، والمهندس، والمحامي، والقاضي، والتاجر، والمزارع، والأم والأب... وغيرهم من القارئين المهتمين الذي يتعاملون (باستمرار) مع الإنسان والنفس الإنسانية ويجدون اهتماماً وميولاً علمية بيولوجية شيقة في التعرف إلى علم حياة الإنسان وبيولوجيته.
وعليه يهدف هذا الكتاب، بشكل أساسي إلى تعريف القارئ (الباحث) وكل الراغبين في المعرفة العملية والثقافية البيولوجية الإنسانية بعلم حياة الإنسان بوجه عام وبيولوجية الإنسان بشكل خاص بما فيه تشريح جسمه، وفسيولوجية أجهزته وأعضائه سواء بسواء. ويتطلب هذا الهدف بداية، تبيان هوية الإنسان وموقعه بيولوجياً في سلم تصنيف الكائنات الحية بوجه عام والمملكة الحيوانية بشكل خاص. ولتحقيق ذلك، جاء الكتاب مبوباً في ستة عشر فصلاً، يتحدث الفصل الأول عن الإنسان-الكائن الحي نفسه وهويته البيولوجية، وموقعه بين الكائنات الحية المتنوعة-ممالك وقبائل-وصفاته البيولوجية ومميزاته.
ويبحث الفصل الثاني في المستوى التنظيمي لجسم الإنسان من حيث البروتوبلازم (مادة الحياة) والعناصر والمركبات (العضوية وغير العضوية) المكونة للبروتوبلازم، ويعالج الفصل الثالث المستوى الخلوي-الخلية في التنظيم البيولوجي الإنساني من حيث: التركيب والوظيفة، والنشاطات الحيوية والبيوفيزيائية التي تقوم بها الخلية. ويدرس الفصل الرابع المستوى النسيجي لجسم الإنسان (الأنسجة الحيوانية) بأنواعها المختلفة وهي: الأنسجة الطلائية، والعضلية، والعصبية، والضامة (الرابطة)، والوعائية.
ويبحث كل من الفصل: (الخامس والسادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر والحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر) بيولوجياُ وتشريحياً وفسيولوجياً-في أجهزة جسم الإنسان العشرة وهي على الترتيب: الجلد-غطاء الجسم (الحماية)، والهيكل العظمي (الدعامة)، والهيكل العضلي (الحركة)، والجهاز العصبي (الإحساس والتآزر)، وجهاز الغدد الصماء (التنظيم الهرموني-الاتزان)، والجهاز الدوري (النقل)، والجهاز التنفسي (تبادل الغازات وإنتاج الطاقة)، والجهاز الهضمي (الهضم والامتصاص)، والجهاز البولي (الإخراج)، والجهاز التناسلي (التكاثر).
ويعالج الفصل الخامس عشر موضوع الوراثة في الإنسان من حيث: الصفات الوراثية في الإنسان (الجسيمة والمرتبطة بالجنس والأمراض والوراثية)، ومجاميع الدن، والعامل الرايزيسي، والتطبيقات العملية للوراثة في الإنسان، وحل المسالة الوراثية، والعلاقة بين الوراثة والبيئة. من هنا جاء الفصل السادس عشر (الأخير) ليبحث في بيئة الإنسان من حيث: البيئة، والنظام البيئي ومكوناته، والعلاقات المتبادلة بين الكائنات الحية (الاتزان والتوازن البيئي)، والمشكلات البيئية (السكان والغذاء والتلوث والمبيدات وانتشار الأسلحة النووية)، ودور الإنسان في المحافظة على البيئة وصيانة مواردها.

إقرأ المزيد
علم حياة الإنسان ؛ بيولوجيا الإنسان
علم حياة الإنسان ؛ بيولوجيا الإنسان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 20,438

تاريخ النشر: 01/02/2005
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني (جميع الأنواع)
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:إن الفكرة الأساسية لهذا الكتاب هو: الإنسان الكائن الحي نفسه الذي يهم أمره القارئ والباحث، والمعلم (المربي)، والأستاذ الجامعي، والطبيب، والمهندس، والمحامي، والقاضي، والتاجر، والمزارع، والأم والأب... وغيرهم من القارئين المهتمين الذي يتعاملون (باستمرار) مع الإنسان والنفس الإنسانية و يجدون اهتماماً وميولاً علمية بيولوجية شيقة في التعرف إلى علم ...حياة الإنسان وبيولوجيته.
يهدف هذا الكتاب بشكل أساسي إلى تعريف القارئ (والباحث) وكل الراغبين في المعرفة العلمية والثقافية البيولوجية الإنسانية بعلم حياة الإنسان بوجه عام وبيولوجية الإنسان بشكل خاص بما فيه تشريح جسمه، وفسيولوجية أجهزته وأعضائه سواء بسواء. ويتطلب هذا الهدف بداية، تبيان هوية الإنسان وموقعه بيولوجياً في سلم تصنيف الكائنات الحية بوجه عام والمملكة الجيوانية بشكل خاص. ولتحقيق ذلك، جاء الكتاب مبوباً في ستة عشر فصلاً، يتحدث الفصل الأول عن الإنسان -الكائن الحي نفسه وهويته البيولوجية، وموقعه بين الكائنات الحية المتنوعة-ممالك وقبائل- وصفاته البيولوجية ومميزاته.
ويبحث الفصل الثاني في المستوى التنظيمي لجسم الإنسان من حيث: البروتوبلازم (مادة الحياة) والعناصر والمركبات (العضوية وغير العضوية) المكونة للبروتوبلازم. ويعالج الفصل الثالث المستوى الخلوي -الخلية في التنظيم البيولوجي الإنساني من حيث: التركيب والوظيفة، والنشاطات الحيوية والبيوفيزيائية التي تقوم بها الخلية. ويدرس الفصل الرابع المستوى النسيجي لجسم الإنسان (الأنسجة الحيوانية) بأنواعها المختلفة وهي: الأنسجة الطلائية، والعضلية، والعصبية، والضامة (الرابطة) والوعائية.
ويبحث كل من الفصل: (الخامس والسادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر والحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر) بيولوجياً وتشريحياً وفسيولوجياً -في أجهزة جسم الإنسان العشرة وهي على الترتيب: الجلد، غطاء الجسم (الحماية)، والهيكل العظمي (الدعامة)، والهيكل العضلي (الحركة)، والجهاز العصبي (الإحساس التآزر)، وجهاز الغدد الصماء (التنظيم الهرموني- الاتزان)، والجهاز الدوري (النقل)، والجهاز التنفسي (تبادل الغازات وإنتاج الطاقة)، والجهاز الهضمي (الهضم والامتصاص)، والجهاز البولي (الإخراج)، والجهاز التناسلي (التكاثر).
ويعالج الفصل الخامس عشر موضوع الوراثة في الإنسان من حيث: الصفات الوراثية في الإنسان (الجسمية والمرتبطة بالجنس والأمراض الوراثية)، ومجاميع الدم، والعامل الرايزيسي، والتطبيقات العملية للوراثة في الإنسان، وحل المسألة الوراثية، والعلاقة بين الوراثة والبيئة. من هنا، جاء الفصل السادس عشر (الأخير) ليبحث في بيئة الإنسان من حيث: البيئة، والنظام البيئي ومكوناته، والعلاقات المتبادلة بين الكائنات الحية (الاتزان والتوازن البيئي)، والمشكلات البيئية (السكان والغذاء والتلوث والمبيدات وانتشار الأسلحة النووية)، ودور الإنسان في المحافظة على البيئة وصيانة مواردها.
نبذة المؤلف:إن الفكرة الأساسية لهذا الكتاب هو: الإنسان الكائن الحي نفسه الذي يهم أمره القارئ والباحث، والمعلم (المربي)، والأستاذ الجامعي، والطبيب، والمهندس، والمحامي، والقاضي، والتاجر، والمزارع، والأم والأب... وغيرهم من القارئين المهتمين الذي يتعاملون (باستمرار) مع الإنسان والنفس الإنسانية ويجدون اهتماماً وميولاً علمية بيولوجية شيقة في التعرف إلى علم حياة الإنسان وبيولوجيته.
وعليه يهدف هذا الكتاب، بشكل أساسي إلى تعريف القارئ (الباحث) وكل الراغبين في المعرفة العملية والثقافية البيولوجية الإنسانية بعلم حياة الإنسان بوجه عام وبيولوجية الإنسان بشكل خاص بما فيه تشريح جسمه، وفسيولوجية أجهزته وأعضائه سواء بسواء. ويتطلب هذا الهدف بداية، تبيان هوية الإنسان وموقعه بيولوجياً في سلم تصنيف الكائنات الحية بوجه عام والمملكة الحيوانية بشكل خاص. ولتحقيق ذلك، جاء الكتاب مبوباً في ستة عشر فصلاً، يتحدث الفصل الأول عن الإنسان-الكائن الحي نفسه وهويته البيولوجية، وموقعه بين الكائنات الحية المتنوعة-ممالك وقبائل-وصفاته البيولوجية ومميزاته.
ويبحث الفصل الثاني في المستوى التنظيمي لجسم الإنسان من حيث البروتوبلازم (مادة الحياة) والعناصر والمركبات (العضوية وغير العضوية) المكونة للبروتوبلازم، ويعالج الفصل الثالث المستوى الخلوي-الخلية في التنظيم البيولوجي الإنساني من حيث: التركيب والوظيفة، والنشاطات الحيوية والبيوفيزيائية التي تقوم بها الخلية. ويدرس الفصل الرابع المستوى النسيجي لجسم الإنسان (الأنسجة الحيوانية) بأنواعها المختلفة وهي: الأنسجة الطلائية، والعضلية، والعصبية، والضامة (الرابطة)، والوعائية.
ويبحث كل من الفصل: (الخامس والسادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر والحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر) بيولوجياُ وتشريحياً وفسيولوجياً-في أجهزة جسم الإنسان العشرة وهي على الترتيب: الجلد-غطاء الجسم (الحماية)، والهيكل العظمي (الدعامة)، والهيكل العضلي (الحركة)، والجهاز العصبي (الإحساس والتآزر)، وجهاز الغدد الصماء (التنظيم الهرموني-الاتزان)، والجهاز الدوري (النقل)، والجهاز التنفسي (تبادل الغازات وإنتاج الطاقة)، والجهاز الهضمي (الهضم والامتصاص)، والجهاز البولي (الإخراج)، والجهاز التناسلي (التكاثر).
ويعالج الفصل الخامس عشر موضوع الوراثة في الإنسان من حيث: الصفات الوراثية في الإنسان (الجسيمة والمرتبطة بالجنس والأمراض والوراثية)، ومجاميع الدن، والعامل الرايزيسي، والتطبيقات العملية للوراثة في الإنسان، وحل المسالة الوراثية، والعلاقة بين الوراثة والبيئة. من هنا جاء الفصل السادس عشر (الأخير) ليبحث في بيئة الإنسان من حيث: البيئة، والنظام البيئي ومكوناته، والعلاقات المتبادلة بين الكائنات الحية (الاتزان والتوازن البيئي)، والمشكلات البيئية (السكان والغذاء والتلوث والمبيدات وانتشار الأسلحة النووية)، ودور الإنسان في المحافظة على البيئة وصيانة مواردها.

إقرأ المزيد
25.00$
الكمية:
علم حياة الإنسان ؛ بيولوجيا الإنسان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 6
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 576
مجلدات: 1
يحتوي على: رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين