لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
فتاة
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
فتاة
تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: دار الحصاد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:في يوم بلوغها السابعة عشرة من العمر، سن الرشد، خرجت جولييت من المنزل ولما تشرق الشمس. خرجت لأول مرة بلا اسئذان. تجاوزت الشوارع المقفرة إلى حديقة كانتللان التي كانت بحيرتها ما تزال مغطاة بضباب الصباح الساحر. إنها تبحث عن طالعها في يومها الأول.
وبدءاً من هذا اليوم تروي جولييت ...مرحلة شبابها الأولى.
فتاة جريئة تريد الحياة بغنج وقوة ولكن أيضاً باتزان. بشاعرية تقدّم رفيقاتها (شلتها) وآمالهن وتطلعاتهن للحياة.
وحين تحكي عن رفيقتها جامين، الرقيقة كتويجات الزهور وأنسام الروح، وكيف اختطفها الموت فجأة، تجعلنا نسبح في عالم روحي آسر.
ومع دخولها لأول مرة مملكة الحب نسمع رقصات قلبها الطروب. وما أن تبدو النذر الأولى لنهاية الحب التي لا تخطر على بال حتى نجد أنفسنا نتابع بقلق إرتعاشات قلبها لحظة بلحظة كي نعرف وجهته.
جولييت الغضة كزهرة لحظة تفلتها من أكمام براعمها، تختزن أحزانها وتكتمها عن أمهات ذات الستة والثلاثين عاماً والتي كانت قد ترملت باكراً. تصير أماً حاذية لأمها. تهيء لها سبل ارتشاف السعادة في الحب قبل أن يفوت الأوان. وبدهشة نسمع عذرها في الرحيل بعيداً كي لا تعكر صفو سعادة أمها.
جولييت العاشقة، جولييت الرفيقة والإبنة المتفانية، درس رائع لحياة حاضرة متوحشة.

إقرأ المزيد
فتاة
فتاة

تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: دار الحصاد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:في يوم بلوغها السابعة عشرة من العمر، سن الرشد، خرجت جولييت من المنزل ولما تشرق الشمس. خرجت لأول مرة بلا اسئذان. تجاوزت الشوارع المقفرة إلى حديقة كانتللان التي كانت بحيرتها ما تزال مغطاة بضباب الصباح الساحر. إنها تبحث عن طالعها في يومها الأول.
وبدءاً من هذا اليوم تروي جولييت ...مرحلة شبابها الأولى.
فتاة جريئة تريد الحياة بغنج وقوة ولكن أيضاً باتزان. بشاعرية تقدّم رفيقاتها (شلتها) وآمالهن وتطلعاتهن للحياة.
وحين تحكي عن رفيقتها جامين، الرقيقة كتويجات الزهور وأنسام الروح، وكيف اختطفها الموت فجأة، تجعلنا نسبح في عالم روحي آسر.
ومع دخولها لأول مرة مملكة الحب نسمع رقصات قلبها الطروب. وما أن تبدو النذر الأولى لنهاية الحب التي لا تخطر على بال حتى نجد أنفسنا نتابع بقلق إرتعاشات قلبها لحظة بلحظة كي نعرف وجهته.
جولييت الغضة كزهرة لحظة تفلتها من أكمام براعمها، تختزن أحزانها وتكتمها عن أمهات ذات الستة والثلاثين عاماً والتي كانت قد ترملت باكراً. تصير أماً حاذية لأمها. تهيء لها سبل ارتشاف السعادة في الحب قبل أن يفوت الأوان. وبدهشة نسمع عذرها في الرحيل بعيداً كي لا تعكر صفو سعادة أمها.
جولييت العاشقة، جولييت الرفيقة والإبنة المتفانية، درس رائع لحياة حاضرة متوحشة.

إقرأ المزيد
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
فتاة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: ناديا شومان
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 231
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين