لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مشاة نلتقي مشاة نفترق


مشاة نلتقي مشاة نفترق
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
مشاة نلتقي مشاة نفترق
تاريخ النشر: 16/11/2016
الناشر: منشورات المتوسط
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في شعرية رائد وحش ثيمات تتعدد قراءاتها وإحتمالاتها، في "مشاة نلتقي مشاة نفترق" تجتمع عند الشاعر كل ما هو متناقض وغير قابل للحلّ، الخوف... الأمان... الحب... الحرب... الحياة والموت.
في القصيدة المعنونة (شارع 28) يقول الشاعر: أخذوا أسماءنا عند الحاجز فلم نعدْ نعرف من نحن...!... لم نسأل: هل عدنا أم ...بقينا هناك...؟... لم ندركُ: هل إنّنا في الآن أم في ما فات...؟... لا نحنُ... نحنُ، ولا نحن أشباحُنا... كي نعرف... في التيه لم تبك الأمهات، "لا يحتجن إلى إسم الدموع...؟"... لم يصلُ الآباء، "ألاْ يحتاجون إلى اسم الله...؟...
هنا الشاعر يصور مسار الحدث النفسي للإنسان العربي داخل المكان (الوطن) على إعتبار أنه يمثل أزمة آنية متعلقة بآثار الحرب في الخارج ومن ثم يحولها إلى أزمة شمولية أوسع تطال حياته كلها عندما يسأل في ختام القصيدة: "من نحن؟ ما نحن؟... لمن نحن؟... الجوابُ الكبير هناك، في أعالي الأعالي.. في أجنحة طائرات تواصل إبادة الأسماء".
وكأنه يقول أن الإنسان العربي أصبح بلا اسم، بلا هوية، بلا أرض، أصبح مجرد رقم، وهذا يعني تشكيل الشاعر لبعدٍ نفسي بديل بأحوائه وتوتراته بعيداً عن عالم الحرب في الأرض، والتحليق في عالم آخر سماوي أكثر أمناً، ويأتي ذلك إنسياقاً مع طبيعة البناء الشعري الذي تتحرك وتتشكل عبره كل قصيدة من قصائد الديوان.
يضم الديوان قصائد نثرية وأخرى في الشعر العربي الحديث جاءت تحت العناوين الآتية: 1-شوارع تسير وحدها، 2-بريد الغرباء، 3-من العاشقين إلى الغائبين، 4-مجرد إيقاعات، 5-الناس في الحرب، 6-في الثامنة صباحاً، 7-مسرى الاطلال.

إقرأ المزيد
مشاة نلتقي مشاة نفترق
مشاة نلتقي مشاة نفترق

تاريخ النشر: 16/11/2016
الناشر: منشورات المتوسط
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في شعرية رائد وحش ثيمات تتعدد قراءاتها وإحتمالاتها، في "مشاة نلتقي مشاة نفترق" تجتمع عند الشاعر كل ما هو متناقض وغير قابل للحلّ، الخوف... الأمان... الحب... الحرب... الحياة والموت.
في القصيدة المعنونة (شارع 28) يقول الشاعر: أخذوا أسماءنا عند الحاجز فلم نعدْ نعرف من نحن...!... لم نسأل: هل عدنا أم ...بقينا هناك...؟... لم ندركُ: هل إنّنا في الآن أم في ما فات...؟... لا نحنُ... نحنُ، ولا نحن أشباحُنا... كي نعرف... في التيه لم تبك الأمهات، "لا يحتجن إلى إسم الدموع...؟"... لم يصلُ الآباء، "ألاْ يحتاجون إلى اسم الله...؟...
هنا الشاعر يصور مسار الحدث النفسي للإنسان العربي داخل المكان (الوطن) على إعتبار أنه يمثل أزمة آنية متعلقة بآثار الحرب في الخارج ومن ثم يحولها إلى أزمة شمولية أوسع تطال حياته كلها عندما يسأل في ختام القصيدة: "من نحن؟ ما نحن؟... لمن نحن؟... الجوابُ الكبير هناك، في أعالي الأعالي.. في أجنحة طائرات تواصل إبادة الأسماء".
وكأنه يقول أن الإنسان العربي أصبح بلا اسم، بلا هوية، بلا أرض، أصبح مجرد رقم، وهذا يعني تشكيل الشاعر لبعدٍ نفسي بديل بأحوائه وتوتراته بعيداً عن عالم الحرب في الأرض، والتحليق في عالم آخر سماوي أكثر أمناً، ويأتي ذلك إنسياقاً مع طبيعة البناء الشعري الذي تتحرك وتتشكل عبره كل قصيدة من قصائد الديوان.
يضم الديوان قصائد نثرية وأخرى في الشعر العربي الحديث جاءت تحت العناوين الآتية: 1-شوارع تسير وحدها، 2-بريد الغرباء، 3-من العاشقين إلى الغائبين، 4-مجرد إيقاعات، 5-الناس في الحرب، 6-في الثامنة صباحاً، 7-مسرى الاطلال.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
مشاة نلتقي مشاة نفترق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 127
مجلدات: 1
ردمك: 9788899687311

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين