لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سوبارتو

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 141,230

سوبارتو
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
سوبارتو
تاريخ النشر: 13/10/2016
الناشر: دار الحوار للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:لطالما تصورت نفسي منسية ومعزولة في سوبارتو المغبّرة وأنت بين نسائك تنتقل من واحدة إلى أخرى. لكن آن لك أن تعلم بأنك الوحيد، كنت وستبقى أنت الساكن في قلبي، الجاري في شراييني، وقد يكون لساني أنكرك خوفاً عليك، وخوفاً من أسواطهم ومن ضعفي وحزني وقلقي. أنا لم أختر غيرك لأنني ...ما أحببت غيرك، كل ما في الأمر أنني اخترت الموت، معك وحدك تعود طفولتي. أستطيع مداعبة شفتيك، وتقبيل يديك، والضحك من القلب رغم كل هذا الزجاج المحكم، فكيف لعينين تسكن أنت فيهما أن تتكسرا؟! قد أبدو بنتاً عاقة، لكنني لم أعرف أباً، أماً، أخاً سوى الحب، عندي الحب هو أنت وأنت هو الحب. أجمل ما سمعته منك: "في الحب سأتنازل - وبرأس مرفوع - وبإحساس عارم بالكرامة .. أنتِ كرامتي".
كنت طفلاً وقد ولدت منذ دقائق، طفل حملته لأكثر من إثني عشر قرناً، وضعتك في "طشت" وغسلتك بدموعي، كنت ولدي وكنت أمك، كنت أبي وكنت إبنتك، كنت عصفوري وكنت عشك، فيا عصفوري الصغير، لقد قبضت عليك. كنت فرحي، ابتسامتي، غروري، قلبي، زنابقي، سنابلي وكنت حبيبي الأول والأخير. ما فعلته ببساطة، أنني عاقبت نفسي على حبي لك، أما آن لك أن تفهم؟ فمن أي آخر تتحدث؟ لا رجل في العالم بإمكانه طردك من عرش قلبي، لقد توجتك حبيباً، لكن .. ماذا كنت تنتظر من فتاة فشلت في أهم امتحان في حياتها؟ كل فشل في العالم كان يهون أمام فشلي الأعظم، أمام فقداني إياك، أو كنت تظن أنه كان بإمكاني أن أمر من شارع، أعلم مسبقاً أنك مررت به برفقة غيري؟ كفى أيها الغبي.

إقرأ المزيد
سوبارتو
سوبارتو
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 141,230

تاريخ النشر: 13/10/2016
الناشر: دار الحوار للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:لطالما تصورت نفسي منسية ومعزولة في سوبارتو المغبّرة وأنت بين نسائك تنتقل من واحدة إلى أخرى. لكن آن لك أن تعلم بأنك الوحيد، كنت وستبقى أنت الساكن في قلبي، الجاري في شراييني، وقد يكون لساني أنكرك خوفاً عليك، وخوفاً من أسواطهم ومن ضعفي وحزني وقلقي. أنا لم أختر غيرك لأنني ...ما أحببت غيرك، كل ما في الأمر أنني اخترت الموت، معك وحدك تعود طفولتي. أستطيع مداعبة شفتيك، وتقبيل يديك، والضحك من القلب رغم كل هذا الزجاج المحكم، فكيف لعينين تسكن أنت فيهما أن تتكسرا؟! قد أبدو بنتاً عاقة، لكنني لم أعرف أباً، أماً، أخاً سوى الحب، عندي الحب هو أنت وأنت هو الحب. أجمل ما سمعته منك: "في الحب سأتنازل - وبرأس مرفوع - وبإحساس عارم بالكرامة .. أنتِ كرامتي".
كنت طفلاً وقد ولدت منذ دقائق، طفل حملته لأكثر من إثني عشر قرناً، وضعتك في "طشت" وغسلتك بدموعي، كنت ولدي وكنت أمك، كنت أبي وكنت إبنتك، كنت عصفوري وكنت عشك، فيا عصفوري الصغير، لقد قبضت عليك. كنت فرحي، ابتسامتي، غروري، قلبي، زنابقي، سنابلي وكنت حبيبي الأول والأخير. ما فعلته ببساطة، أنني عاقبت نفسي على حبي لك، أما آن لك أن تفهم؟ فمن أي آخر تتحدث؟ لا رجل في العالم بإمكانه طردك من عرش قلبي، لقد توجتك حبيباً، لكن .. ماذا كنت تنتظر من فتاة فشلت في أهم امتحان في حياتها؟ كل فشل في العالم كان يهون أمام فشلي الأعظم، أمام فقداني إياك، أو كنت تظن أنه كان بإمكاني أن أمر من شارع، أعلم مسبقاً أنك مررت به برفقة غيري؟ كفى أيها الغبي.

إقرأ المزيد
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
سوبارتو

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 271
مجلدات: 1
ردمك: 9789933523428

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين