لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأمن الإنساني والتنمية ؛ مؤشرات الهشاشة وفاعلية السياسات

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 97,812

الأمن الإنساني والتنمية ؛ مؤشرات الهشاشة وفاعلية السياسات
23.75$
25.00$
%5
الكمية:
الأمن الإنساني والتنمية ؛ مؤشرات الهشاشة وفاعلية السياسات
تاريخ النشر: 14/10/2016
الناشر: دار أمجد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يشتمل هذا الكتاب على خمسة فصول ومقدمة، يسلط الفصل الأول الضوء على العلاقة بين الأمن الإنساني والتنمية البشرية، تناول المبحث الأول فيه مفهوم الأمن الإنساني والتنمية البشرية: الخلفيات - الأبعاد - الدلالات.
إذ ما يزال كثير من المواطنين ينظرون إلى مفهوم الامن بمعناه التقليدي الضيق، وإن التطور في هذا المفهوم ...يهدف إلى توسيع حدود التغطية لتشمل مجموعة من المهددات الأخرى لنوعية الحياة والكرامة الإنسانية؛ بينما تناول المبحث الثاني مسارات التنمية البشرية، مستنداً على عرض مفصل لأهم مؤشرات التنمية البشرية في مجالاتها المختلفة (المرأة، الشباب، الصحة، التعليم، الفقر...) أما المبحث الثالث فقد جاء بعنوان أفق للمستقبل: أي أمن إنساني نريد، مستعرضاً أهم مخاوف إنعدام الأمن وخيارات السياسة من أجل تخفيف معاناة المجتمع وتحقيق فرص الإستقرار والأمان.
أما الفصل الثاني: فقد تناول موضوع الأمن الإنساني ومشكلات الهشاشة: تخفيف الصدمات ودرء المخاطر، يسعى الفصل من خلالها إلى إستعراض الفئات الهشة الاكثر تضرراً في البيئة الإجتماعية وفي مقدمتها المرأة التي تتعرض في معظم الأماكن لتهديد أمنها الشخصي مما يحد من قدراتها في الحياة العامة والخاصة.
كما يتناول الظروف التي تهدد الأطفال والشباب لا سيما في ظروف الأزمات حيث يتعرضون لمخاطر الموت والإصابة، كما استعرض الفصل مشكلات النازحين والمهجرين قسراً حيث يواجهون ظروفاً قاهرة من الإقصاء والإستبعاد إلى جانب ما يتعرضون له من حرمان يفقدون من خلالها فرص الإستفادة من برامج الحماية الإجتماعية.
وقد بين الفصل أيضاً وبوصف عام أبرز المشاهد المميزة للبيئات المحفوفة بالمخاطر - الإرهاب ورأس المال الإجتماعي، الإرهاب والمسؤولية الإجتماعية، فضلاً عن تسليط الضوء على الآثار الناجمة عن الازمات المجتمعية على الفرد والمجتمع.
ويذهب الفصل الثالث إلى تناول موضوع الطفولة والتحديات التنموية، محاولاً إستكشاف مساحة الهشاشة والتحديات الأساسية لهذه الفئة في سياق المجتمع، إذ انطلقت الرؤى التحليلية من تحليل لواقع الطفولة في العراق - التركيب العمري والجنسي - الطفل والتعليم - فضلاً عن المخاطر والأضرار التي تعرض لها التعليم خلال الأزمات والحروب التي مر بها المجتمع.
كما ركز على فجوة النوع في التعليم (نسب التحاق البنات في مراحل التعليم الإبتدائي والثانوي) والأمية، والتباين المكاني، على صعيد آخر، تناول الفصل الأضرار التي تتعرض لها الطفولة بسبب النظام الصحي، حيث يتحملوا كلف تردي النظام الصحي وقايةً وعلاجاً.
من جانب آخر تناول الفصل أيضاً موضوع الطفولة والفقر بإعتبارها ظاهرة مركبة من الحرمان متعدد الأبعاد، كما تناول الفصل التحديات والأزمات التي يتعرض لها الأطفال في بيئة إجتماعية محفوفة بالمخاطر، بينما استعرض الجزء الأخير الآفاق المستقبلية.
أما الفصل الرابع فقد تناول موضوع القبيلة والمجتمع المدني / جدلية الولاء والإنتماء - إذ وفر هذا الفصل مجموعة من المقاربات التحليلية والقرائن العلمية الكفيلة بإيضاح العلاقة بين المرجعيات الثقافية والأدوار التنموية للمجتمع المدني، إذ ما تزال الإنتماءات الدينية، والعشائرية، والطائفية تهيمن على المشهد اليومي للأحداث، لا سيما الأداء التنموي للمجتمع المدني الذي يفترض أن يقوم على القانون وحقوق المواطنة والمساواة.
لقد ركز الفصل على إستعراض تطور بناءات القوة منذ تأسيس الدولة العراقية الحديثة، ثم تحليل طبيعة الإنعكاسات البنيوية للعصبية على المسار التنوي للمجتمع المدني، فضلاً عن تحديد طبيعة العلاقة بين المرجعيات الثقافية والثقة بالبنى التقليدية، وصولاً إلى تحليل العلاقة بين الولاءات الفرعية - القبلية - وإشكاليات الفساد التي باتت تشكل نمط الحياة في المجتمع العراقي.
وأخيراً يسلط الفصل الخامس الضوء على موضوع الفساد والحكم الصالح بعد أن باتت مظاهر الفساد من أكبر التحديات التي تواجه العراق إلى جانب تحدي الإرهاب.
استند الفصل على معطيات إحصائية (مسح شبكة معرفة العراق 2011)، تناول المبحث الأول الفساد والمتغيرات المجتمعية تناول أولاً: الدولة وإشكاليات الفساد، ذلك أن مشاكل الفساد في العراق ذات طبيعة تراكمية في الوقت الذي لم تكن السياسات والخطط المطبقة من قبل الجهات المعنية ذات كفاءة تستوعب مجريات التغيير، أما ثانياً: ركز على الفساد والوعي - الثقة - الممارسات، وركز على دور الحكومة في مكافحة الفساد.
أما المبحث الثاني: الخدمة المدنية وعلاقتها بدفع الرشوة وأسبابها وأنواعها وطرق دفعها، المبحث الثالث: تناول المشاركة وعلاقته بالحكم الصالح - والثقة - بالمؤسسات والمنظمات الحكومية والدولية، أما المبحث الرابع: فقد جاء بعنوان أفق للمستقبل.

إقرأ المزيد
الأمن الإنساني والتنمية ؛ مؤشرات الهشاشة وفاعلية السياسات
الأمن الإنساني والتنمية ؛ مؤشرات الهشاشة وفاعلية السياسات
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 97,812

تاريخ النشر: 14/10/2016
الناشر: دار أمجد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يشتمل هذا الكتاب على خمسة فصول ومقدمة، يسلط الفصل الأول الضوء على العلاقة بين الأمن الإنساني والتنمية البشرية، تناول المبحث الأول فيه مفهوم الأمن الإنساني والتنمية البشرية: الخلفيات - الأبعاد - الدلالات.
إذ ما يزال كثير من المواطنين ينظرون إلى مفهوم الامن بمعناه التقليدي الضيق، وإن التطور في هذا المفهوم ...يهدف إلى توسيع حدود التغطية لتشمل مجموعة من المهددات الأخرى لنوعية الحياة والكرامة الإنسانية؛ بينما تناول المبحث الثاني مسارات التنمية البشرية، مستنداً على عرض مفصل لأهم مؤشرات التنمية البشرية في مجالاتها المختلفة (المرأة، الشباب، الصحة، التعليم، الفقر...) أما المبحث الثالث فقد جاء بعنوان أفق للمستقبل: أي أمن إنساني نريد، مستعرضاً أهم مخاوف إنعدام الأمن وخيارات السياسة من أجل تخفيف معاناة المجتمع وتحقيق فرص الإستقرار والأمان.
أما الفصل الثاني: فقد تناول موضوع الأمن الإنساني ومشكلات الهشاشة: تخفيف الصدمات ودرء المخاطر، يسعى الفصل من خلالها إلى إستعراض الفئات الهشة الاكثر تضرراً في البيئة الإجتماعية وفي مقدمتها المرأة التي تتعرض في معظم الأماكن لتهديد أمنها الشخصي مما يحد من قدراتها في الحياة العامة والخاصة.
كما يتناول الظروف التي تهدد الأطفال والشباب لا سيما في ظروف الأزمات حيث يتعرضون لمخاطر الموت والإصابة، كما استعرض الفصل مشكلات النازحين والمهجرين قسراً حيث يواجهون ظروفاً قاهرة من الإقصاء والإستبعاد إلى جانب ما يتعرضون له من حرمان يفقدون من خلالها فرص الإستفادة من برامج الحماية الإجتماعية.
وقد بين الفصل أيضاً وبوصف عام أبرز المشاهد المميزة للبيئات المحفوفة بالمخاطر - الإرهاب ورأس المال الإجتماعي، الإرهاب والمسؤولية الإجتماعية، فضلاً عن تسليط الضوء على الآثار الناجمة عن الازمات المجتمعية على الفرد والمجتمع.
ويذهب الفصل الثالث إلى تناول موضوع الطفولة والتحديات التنموية، محاولاً إستكشاف مساحة الهشاشة والتحديات الأساسية لهذه الفئة في سياق المجتمع، إذ انطلقت الرؤى التحليلية من تحليل لواقع الطفولة في العراق - التركيب العمري والجنسي - الطفل والتعليم - فضلاً عن المخاطر والأضرار التي تعرض لها التعليم خلال الأزمات والحروب التي مر بها المجتمع.
كما ركز على فجوة النوع في التعليم (نسب التحاق البنات في مراحل التعليم الإبتدائي والثانوي) والأمية، والتباين المكاني، على صعيد آخر، تناول الفصل الأضرار التي تتعرض لها الطفولة بسبب النظام الصحي، حيث يتحملوا كلف تردي النظام الصحي وقايةً وعلاجاً.
من جانب آخر تناول الفصل أيضاً موضوع الطفولة والفقر بإعتبارها ظاهرة مركبة من الحرمان متعدد الأبعاد، كما تناول الفصل التحديات والأزمات التي يتعرض لها الأطفال في بيئة إجتماعية محفوفة بالمخاطر، بينما استعرض الجزء الأخير الآفاق المستقبلية.
أما الفصل الرابع فقد تناول موضوع القبيلة والمجتمع المدني / جدلية الولاء والإنتماء - إذ وفر هذا الفصل مجموعة من المقاربات التحليلية والقرائن العلمية الكفيلة بإيضاح العلاقة بين المرجعيات الثقافية والأدوار التنموية للمجتمع المدني، إذ ما تزال الإنتماءات الدينية، والعشائرية، والطائفية تهيمن على المشهد اليومي للأحداث، لا سيما الأداء التنموي للمجتمع المدني الذي يفترض أن يقوم على القانون وحقوق المواطنة والمساواة.
لقد ركز الفصل على إستعراض تطور بناءات القوة منذ تأسيس الدولة العراقية الحديثة، ثم تحليل طبيعة الإنعكاسات البنيوية للعصبية على المسار التنوي للمجتمع المدني، فضلاً عن تحديد طبيعة العلاقة بين المرجعيات الثقافية والثقة بالبنى التقليدية، وصولاً إلى تحليل العلاقة بين الولاءات الفرعية - القبلية - وإشكاليات الفساد التي باتت تشكل نمط الحياة في المجتمع العراقي.
وأخيراً يسلط الفصل الخامس الضوء على موضوع الفساد والحكم الصالح بعد أن باتت مظاهر الفساد من أكبر التحديات التي تواجه العراق إلى جانب تحدي الإرهاب.
استند الفصل على معطيات إحصائية (مسح شبكة معرفة العراق 2011)، تناول المبحث الأول الفساد والمتغيرات المجتمعية تناول أولاً: الدولة وإشكاليات الفساد، ذلك أن مشاكل الفساد في العراق ذات طبيعة تراكمية في الوقت الذي لم تكن السياسات والخطط المطبقة من قبل الجهات المعنية ذات كفاءة تستوعب مجريات التغيير، أما ثانياً: ركز على الفساد والوعي - الثقة - الممارسات، وركز على دور الحكومة في مكافحة الفساد.
أما المبحث الثاني: الخدمة المدنية وعلاقتها بدفع الرشوة وأسبابها وأنواعها وطرق دفعها، المبحث الثالث: تناول المشاركة وعلاقته بالحكم الصالح - والثقة - بالمؤسسات والمنظمات الحكومية والدولية، أما المبحث الرابع: فقد جاء بعنوان أفق للمستقبل.

إقرأ المزيد
23.75$
25.00$
%5
الكمية:
الأمن الإنساني والتنمية ؛ مؤشرات الهشاشة وفاعلية السياسات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 298
مجلدات: 1
ردمك: 9789957993252

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين