لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الاتجاهات الحديثة في التدريس

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 81,271

الاتجاهات الحديثة في التدريس
17.10$
18.00$
%5
الكمية:
الاتجاهات الحديثة في التدريس
تاريخ النشر: 01/03/2018
الناشر: دار المناهج للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يعتبر التدريس من أهم المصطلحات التربوية التي تتردد في هذا العلم ، في وثائقه ومراجعه وكتبه ، فكان محوراً أساسياً في العملية التربوية ، وكونه كذلك فإنه يعتبر مفهوماً قائماً على التجريب ؛ أي قابل للتغيير والتجديد والتطوير في مضمونه ؛ وإن بقي المصطلح ثابتاً . لقد نادت الحضارات ...القديمة والديانات السماوية بفكرة التربية المستمدة كمطلب وضرورة لاستمراريتها وتعاقبها عبر الأجيال . وقد كانت التربية في المجتمعات البدائية تهدف بشكل أساسي إلى تنمية القابلية لمعطيات العصر ، إذ كانت تعيش على نمط معين من التعليم في المراحل الأولى من العمر ، مكمن أهدافه الأساسية في معرفة مبادىء العيش وحفظ النفس والدفاع عنها من الأخطار التي قد تحيط بها . وقد نحت العملية التعليمية في ذلك الوقت منحى يرتكز هدفه الرئيسي في مواجهة الحياة والتغلب على مصاعبها ، والبحث عن المطالب الأساسية للعيش بشكل يحاكي فيه الشباب الكبار في أعمالهم ، من حيث استخدام السلاح ، وتعلم فنون الصيد ، وركوب الخيل ، وبناء المسكن ، وتوفير الغذاء ، وهي أمور لها الإستمرارية التي لا تنقطع لضرورتها في استمرار الحياة ذلك الوقت . وبعد أن اصبحت المدارس مؤسسات تهدف إلى نقل مفردات التراث الثقافي والمادي ، لم تكن تختلف كثيراً عن التربية والتعليم في الحياة البدائية للإنسان من حيث المنهج الذي كان يهدف إلى نقل التراث من قيم وعادات ومهارات من الأجداد إلى الأحفاد . فنجد أنه في التربية اليونانية يتم إعداد المحارب أعداداً خاصاً بعد الدراسة الأولية ، وذلك بتدريبه على عدة أمور في مجاله . أما عند الصينيين ، فقد كان لزاماً على من يروم ارتقاء المناصب العملية أن يجتاز جملة من المراحل التعليمية والتربوية البالغة الدقة والصعوبة فيما يتعلق بالتاريخ الصيني خاصة . هذا ويرجع الإهتمام بالتعليم الذاتي إلى عاملين أساسيين : أولاً : تزايد التركيز على المتعلم في الإتجاهات التربوية الحديثة والإهتمام بدوره الفعال ومشاركته المباشرة في التعلم وتغيّره من مستمع سلبي إلى متعلم مشارك وباحث وناقد . ثانياً : ذيوع التقنيات الحديثة من الأمور التي ساعدت على التعلم الذاتي . هذا ويعتبر التعليم المستمر الذاتي من الإتجاهات القديمة بافكارها المرئية بتنظيراتها ، ويقصد بهذا التعليم أن التربية عملية مستمرة لا تقتصر على مرحلة معينة من العمر ، أو تنحصر في مرحلة دراسية محددة ، متلاحمة مع سياق الحياة ؛ بل لا بد من السعي للمعرفة وتحقيق الذات والحرص على التعلّم الذاتي المستمر . ومما قاله " جون ديوي " في هذا النوع من التعلم : " إن التعلم الحقيقي يأتي بعد أن نترك المدرسة ، ولا يوجد مبرر لتوقفه قبل الموت " . هذا ونظراً لأهمية هذا الموضوع " التعلم والتدريس " تأتي هذه الدراسة التي تم فيها تناول أبرز الإتجاهات التدريسية السائدة في القرن العشرين ، ومعرفة هذه الإتجاهات التي تم استحداثها في طرق التدريس ، وما هي التطورات التي أدت إلى استحداث هذا التوجه في التدريس ، وما هي الظروف والعوامل التي ساعدت على ظهور هذه الإتجاهات . يحاول الباحث الإجابة عن هذه التساؤلات التي اقتصت البحث في المواضيع التالية : 1- الإتجاهات الحديثة في التدريس بين الماضي والحاضر . 2- مهارات التدريس الصفيّة . 3- الإستراتيجيات ( إستراتيجيات التفكير ، إستراتيجيات تعليم التفكير ضمن المواد الدراسية ، نموذج إستراتيجية التصميم التعليمي والتدريسي وأساليبه . 4- جوانب نظرية ( النظرية البنائية ، المفاهيم الرئيسية للنمو المعرفي ، الذكاءات المتعددة ، أنواع الذكاءات ، العصف الذهني ومعوقاته ، معوقات التفكير الإبداعي .. ما وراء المعرفة واستراتيجيتها ، التفكير المعرفي ) .

إقرأ المزيد
الاتجاهات الحديثة في التدريس
الاتجاهات الحديثة في التدريس
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 81,271

تاريخ النشر: 01/03/2018
الناشر: دار المناهج للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يعتبر التدريس من أهم المصطلحات التربوية التي تتردد في هذا العلم ، في وثائقه ومراجعه وكتبه ، فكان محوراً أساسياً في العملية التربوية ، وكونه كذلك فإنه يعتبر مفهوماً قائماً على التجريب ؛ أي قابل للتغيير والتجديد والتطوير في مضمونه ؛ وإن بقي المصطلح ثابتاً . لقد نادت الحضارات ...القديمة والديانات السماوية بفكرة التربية المستمدة كمطلب وضرورة لاستمراريتها وتعاقبها عبر الأجيال . وقد كانت التربية في المجتمعات البدائية تهدف بشكل أساسي إلى تنمية القابلية لمعطيات العصر ، إذ كانت تعيش على نمط معين من التعليم في المراحل الأولى من العمر ، مكمن أهدافه الأساسية في معرفة مبادىء العيش وحفظ النفس والدفاع عنها من الأخطار التي قد تحيط بها . وقد نحت العملية التعليمية في ذلك الوقت منحى يرتكز هدفه الرئيسي في مواجهة الحياة والتغلب على مصاعبها ، والبحث عن المطالب الأساسية للعيش بشكل يحاكي فيه الشباب الكبار في أعمالهم ، من حيث استخدام السلاح ، وتعلم فنون الصيد ، وركوب الخيل ، وبناء المسكن ، وتوفير الغذاء ، وهي أمور لها الإستمرارية التي لا تنقطع لضرورتها في استمرار الحياة ذلك الوقت . وبعد أن اصبحت المدارس مؤسسات تهدف إلى نقل مفردات التراث الثقافي والمادي ، لم تكن تختلف كثيراً عن التربية والتعليم في الحياة البدائية للإنسان من حيث المنهج الذي كان يهدف إلى نقل التراث من قيم وعادات ومهارات من الأجداد إلى الأحفاد . فنجد أنه في التربية اليونانية يتم إعداد المحارب أعداداً خاصاً بعد الدراسة الأولية ، وذلك بتدريبه على عدة أمور في مجاله . أما عند الصينيين ، فقد كان لزاماً على من يروم ارتقاء المناصب العملية أن يجتاز جملة من المراحل التعليمية والتربوية البالغة الدقة والصعوبة فيما يتعلق بالتاريخ الصيني خاصة . هذا ويرجع الإهتمام بالتعليم الذاتي إلى عاملين أساسيين : أولاً : تزايد التركيز على المتعلم في الإتجاهات التربوية الحديثة والإهتمام بدوره الفعال ومشاركته المباشرة في التعلم وتغيّره من مستمع سلبي إلى متعلم مشارك وباحث وناقد . ثانياً : ذيوع التقنيات الحديثة من الأمور التي ساعدت على التعلم الذاتي . هذا ويعتبر التعليم المستمر الذاتي من الإتجاهات القديمة بافكارها المرئية بتنظيراتها ، ويقصد بهذا التعليم أن التربية عملية مستمرة لا تقتصر على مرحلة معينة من العمر ، أو تنحصر في مرحلة دراسية محددة ، متلاحمة مع سياق الحياة ؛ بل لا بد من السعي للمعرفة وتحقيق الذات والحرص على التعلّم الذاتي المستمر . ومما قاله " جون ديوي " في هذا النوع من التعلم : " إن التعلم الحقيقي يأتي بعد أن نترك المدرسة ، ولا يوجد مبرر لتوقفه قبل الموت " . هذا ونظراً لأهمية هذا الموضوع " التعلم والتدريس " تأتي هذه الدراسة التي تم فيها تناول أبرز الإتجاهات التدريسية السائدة في القرن العشرين ، ومعرفة هذه الإتجاهات التي تم استحداثها في طرق التدريس ، وما هي التطورات التي أدت إلى استحداث هذا التوجه في التدريس ، وما هي الظروف والعوامل التي ساعدت على ظهور هذه الإتجاهات . يحاول الباحث الإجابة عن هذه التساؤلات التي اقتصت البحث في المواضيع التالية : 1- الإتجاهات الحديثة في التدريس بين الماضي والحاضر . 2- مهارات التدريس الصفيّة . 3- الإستراتيجيات ( إستراتيجيات التفكير ، إستراتيجيات تعليم التفكير ضمن المواد الدراسية ، نموذج إستراتيجية التصميم التعليمي والتدريسي وأساليبه . 4- جوانب نظرية ( النظرية البنائية ، المفاهيم الرئيسية للنمو المعرفي ، الذكاءات المتعددة ، أنواع الذكاءات ، العصف الذهني ومعوقاته ، معوقات التفكير الإبداعي .. ما وراء المعرفة واستراتيجيتها ، التفكير المعرفي ) .

إقرأ المزيد
17.10$
18.00$
%5
الكمية:
الاتجاهات الحديثة في التدريس

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 230
مجلدات: 1
ردمك: 9789957184414

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين