لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ما الفيلسوف؟ إنسان التنوير ومفكر صباح الغد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 183,019

ما الفيلسوف؟ إنسان التنوير ومفكر صباح الغد
5.60$
8.00$
%30
ما الفيلسوف؟ إنسان التنوير ومفكر صباح الغد
تاريخ النشر: 29/07/2016
الناشر: منشورات ضفاف، منشورات الاختلاف
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:يأتي سؤالنا ما الفيلسوف؟ في اللحظة الراهنة كإستجابة فلسفية ووجوديو لنداء عصر نعيشه في ظل خرابه الكوني الذي يحيق بنا جميعاً كبشر؛ يأتي هكذا سؤال لإحياء صوت العقل الإنساني المتفكِّر نقدياً من جديد بعدَ أنْ أفقدت شهوات الموت الأعمى وهويات التدمير الجهوي المتداولة على نحو فادح كيانه ومقامه وفاعليته في ...الوجود.
فالعقل هو خليل التفلسُف والفيلسوف، والفلسفة هي مرد الكائن المتفكِّر في الإنسان والطبيعة والمجتمع والوجود، في الماضي والحاضر والمستقبل، هذا الكائن الإنساني - الإنساني المتفكِّر بمسؤولية شاملة في ما يُعنى بذاته ضمن الوجود هو الذي نسميه الفيلسوف من دون بخس الإختلاف في تجربته مقارنة بنظرائه الفلاسفة.
إن الحق بالتفلسُف يتجاوز دائماً مع الحق بالإختلاف الإنساني والعقلي والوجودي بين البشر.
يقتضي البحث عن صورة الفيلسوف؛ عن كينونته ووجوده وأدواره ومسارات تفكيره، يقتضي سبر أغوار ما يجري التفكير فيه، وبشأنه، فللفيلسوف تأريخ إنسي معتَّق، وله مواقف وتوجهَّات، له توقُّفات وإستئنافات، له تألُّق وإنتكاس، تراهُ يُجابه المصير والمال بالتفكير والتفكُّر في رحلة البحث عن ديمومة البقاء المتكامل ضمن إختلافه الإنساني والفكري والأنطولوجي، وهو بقاء العقل، بقاء للقيم التي يؤمن بها الفيلسوف، بقاء لوجوده المستدام بهدي من نور موجوديته الإنسانية الأصيلة، ذلك النور الذي تحجبه قيم اللامعقول البشري وسيوف التدمير التي تأتي إلى الإنسان والعمران بالخراب الشامل.
الفلسفة هي ابنة رائعة الحضور للمشترك الإنساني العقلاني، هي ابنة المعمورة البارة، لا ابنه الشرق فقط، ولا ابنة الغرب فقط، لذا لا يمكن للفيلسوف إلاّ أن يكون ويوجد كائن بار للمعمورة الكونية، الإبن الحقيقي للمشترك الإنساني العقلاني، فلا فيلسوف للشرق لا يوجد سواه، ولا فيلسوف للغرب لا يوجد سواه، الفيلسوف هو ابن المعمورة الكونية مُشتركة الحضور والمصير بالتفكُّر الإنساني الذي يؤسِّس لمعنى الإنسان ولغيرية موجوديته في الوجود وفق رؤية إنسانية عقلية نقدية، وهو ما تتناوله فصول هذا الكتاب الثلاثة.
نبذة المؤلف:وسط خراب اللحظة، وموت الإنسان على نحو مجاني، وضياع الأوطان في ألفيتنا الثالثة، يستعيد العقل الفلسفي وظائفه الممكنة كبارقة أمل تعكس حيوية التفكير البشري في مواجهة كل تلك الهزائم الوجودية، وهي استعادة لا يخوضها سوى فيلسوف إنساني تنويري عقلاني يُدرك اليومي كما الكوني، ليس بعيداً عن صيرورة الفكر وتجولاته، ولا عن الواقع ومجرياته ومآلاته، وتلك استعادة لا تتم إلّا بإعادة بناء العقل البشري، عبر تحليل واقعه المعرفي والوجودي، وتبيان عوائق اشتغاله، وكشف مضّادات أدواره المعرفية والوجودية.

إقرأ المزيد
ما الفيلسوف؟ إنسان التنوير ومفكر صباح الغد
ما الفيلسوف؟ إنسان التنوير ومفكر صباح الغد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 183,019

تاريخ النشر: 29/07/2016
الناشر: منشورات ضفاف، منشورات الاختلاف
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:يأتي سؤالنا ما الفيلسوف؟ في اللحظة الراهنة كإستجابة فلسفية ووجوديو لنداء عصر نعيشه في ظل خرابه الكوني الذي يحيق بنا جميعاً كبشر؛ يأتي هكذا سؤال لإحياء صوت العقل الإنساني المتفكِّر نقدياً من جديد بعدَ أنْ أفقدت شهوات الموت الأعمى وهويات التدمير الجهوي المتداولة على نحو فادح كيانه ومقامه وفاعليته في ...الوجود.
فالعقل هو خليل التفلسُف والفيلسوف، والفلسفة هي مرد الكائن المتفكِّر في الإنسان والطبيعة والمجتمع والوجود، في الماضي والحاضر والمستقبل، هذا الكائن الإنساني - الإنساني المتفكِّر بمسؤولية شاملة في ما يُعنى بذاته ضمن الوجود هو الذي نسميه الفيلسوف من دون بخس الإختلاف في تجربته مقارنة بنظرائه الفلاسفة.
إن الحق بالتفلسُف يتجاوز دائماً مع الحق بالإختلاف الإنساني والعقلي والوجودي بين البشر.
يقتضي البحث عن صورة الفيلسوف؛ عن كينونته ووجوده وأدواره ومسارات تفكيره، يقتضي سبر أغوار ما يجري التفكير فيه، وبشأنه، فللفيلسوف تأريخ إنسي معتَّق، وله مواقف وتوجهَّات، له توقُّفات وإستئنافات، له تألُّق وإنتكاس، تراهُ يُجابه المصير والمال بالتفكير والتفكُّر في رحلة البحث عن ديمومة البقاء المتكامل ضمن إختلافه الإنساني والفكري والأنطولوجي، وهو بقاء العقل، بقاء للقيم التي يؤمن بها الفيلسوف، بقاء لوجوده المستدام بهدي من نور موجوديته الإنسانية الأصيلة، ذلك النور الذي تحجبه قيم اللامعقول البشري وسيوف التدمير التي تأتي إلى الإنسان والعمران بالخراب الشامل.
الفلسفة هي ابنة رائعة الحضور للمشترك الإنساني العقلاني، هي ابنة المعمورة البارة، لا ابنه الشرق فقط، ولا ابنة الغرب فقط، لذا لا يمكن للفيلسوف إلاّ أن يكون ويوجد كائن بار للمعمورة الكونية، الإبن الحقيقي للمشترك الإنساني العقلاني، فلا فيلسوف للشرق لا يوجد سواه، ولا فيلسوف للغرب لا يوجد سواه، الفيلسوف هو ابن المعمورة الكونية مُشتركة الحضور والمصير بالتفكُّر الإنساني الذي يؤسِّس لمعنى الإنسان ولغيرية موجوديته في الوجود وفق رؤية إنسانية عقلية نقدية، وهو ما تتناوله فصول هذا الكتاب الثلاثة.
نبذة المؤلف:وسط خراب اللحظة، وموت الإنسان على نحو مجاني، وضياع الأوطان في ألفيتنا الثالثة، يستعيد العقل الفلسفي وظائفه الممكنة كبارقة أمل تعكس حيوية التفكير البشري في مواجهة كل تلك الهزائم الوجودية، وهي استعادة لا يخوضها سوى فيلسوف إنساني تنويري عقلاني يُدرك اليومي كما الكوني، ليس بعيداً عن صيرورة الفكر وتجولاته، ولا عن الواقع ومجرياته ومآلاته، وتلك استعادة لا تتم إلّا بإعادة بناء العقل البشري، عبر تحليل واقعه المعرفي والوجودي، وتبيان عوائق اشتغاله، وكشف مضّادات أدواره المعرفية والوجودية.

إقرأ المزيد
5.60$
8.00$
%30
ما الفيلسوف؟ إنسان التنوير ومفكر صباح الغد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: دار الامان - دار كلمة للنشر والتوزيع
لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: قضايا فلسفية
حجم: 21×14
مجلدات: 1
ردمك: 9786140241978

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين