لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

لغة النزاع في القضايا الدولية ؛ من منظور اللسانيات الإدراكية والتداولية والحجاجية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 20,318

لغة النزاع في القضايا الدولية ؛ من منظور اللسانيات الإدراكية والتداولية والحجاجية
15.20$
16.00$
%5
الكمية:
لغة النزاع في القضايا الدولية ؛ من منظور اللسانيات الإدراكية والتداولية والحجاجية
تاريخ النشر: 27/06/2016
الناشر: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:لقد نزعت اللسانيات البنيوية، من خلال نظرتها إلى اللغة على أنها أداة تعبير منفصلة عن السياق، إلى اعتبار الملفوظات مجرد نتاج للنظام الذي يولّدها وتنبني عليه. ولهذا، كانت مهمة التحليل الصوتي والصرفي والتركيبي والدلالي في إطار البنيوية هي رصد مختلف الوحدات التابعة لها والقواعد التي تنظمها، للوقوف على دورها في ...بناء ذلك النظام. في المقابل، تدعونا المقاربة التداولية، بمختلف اتجاهاتها، إلى إعادة النظر في هذا التصور الذي يرى في اللغة مجرد أداة للإبلاغ، وتنبهنا إلى أن صياغة أفكارنا ونقلها عن طريق اللغة إنما هما حصيلة استراتيجيات معيّنة على مستوى الإنتاج والتأويل ينخرط فيها المشاركون في عملية التواصل ليصبح كل منهم طرفا مؤثرا في مقامات تفاعلية تحكمها شروط معلومة. ذلك لأن كل خطاب وفق هذا المنظور إنما يتم إنتاجه وتفسيره في علاقته بسياقه المباشر، وفي علاقته بخطابات وسياقات أخرى تتعاوره وتحدد وظيفته وتمنحه قيمته في سياقه الاجتماعي التواصلي المعلوم.
في هذا السياق، تأتي هذه الدراسة الجادّة للغة النزاع لتبرز دور اللغة بوصفها ليس فقط أداة إبلاغ وتواصل بل أيضا أداة للفعل والتوجيه والحوار والمناورة والسيطرة، وكذلك بوصفها أداة لتمثيل الخصم المنازَع، لتقزيمه وتهميشه، في مقابل الأنا المنازِع لتفخيمه وتعظيمه، وإضفاء الشرعية على سلوكه ومواقفه وآرائه. وبهذا تتجلى سمة اللغة في واقعها الفعليّ الحيّ، بوصفها بنية إدراكية حجاجية اجتماعية متحيزة، وأنها وعاء لما يريد كل من أطراف الخطاب إظهاره للآخرين، ولما يبطنه في نفسه تجاههم. / محمد لطفي الزليطني

إقرأ المزيد
لغة النزاع في القضايا الدولية ؛ من منظور اللسانيات الإدراكية والتداولية والحجاجية
لغة النزاع في القضايا الدولية ؛ من منظور اللسانيات الإدراكية والتداولية والحجاجية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 20,318

تاريخ النشر: 27/06/2016
الناشر: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:لقد نزعت اللسانيات البنيوية، من خلال نظرتها إلى اللغة على أنها أداة تعبير منفصلة عن السياق، إلى اعتبار الملفوظات مجرد نتاج للنظام الذي يولّدها وتنبني عليه. ولهذا، كانت مهمة التحليل الصوتي والصرفي والتركيبي والدلالي في إطار البنيوية هي رصد مختلف الوحدات التابعة لها والقواعد التي تنظمها، للوقوف على دورها في ...بناء ذلك النظام. في المقابل، تدعونا المقاربة التداولية، بمختلف اتجاهاتها، إلى إعادة النظر في هذا التصور الذي يرى في اللغة مجرد أداة للإبلاغ، وتنبهنا إلى أن صياغة أفكارنا ونقلها عن طريق اللغة إنما هما حصيلة استراتيجيات معيّنة على مستوى الإنتاج والتأويل ينخرط فيها المشاركون في عملية التواصل ليصبح كل منهم طرفا مؤثرا في مقامات تفاعلية تحكمها شروط معلومة. ذلك لأن كل خطاب وفق هذا المنظور إنما يتم إنتاجه وتفسيره في علاقته بسياقه المباشر، وفي علاقته بخطابات وسياقات أخرى تتعاوره وتحدد وظيفته وتمنحه قيمته في سياقه الاجتماعي التواصلي المعلوم.
في هذا السياق، تأتي هذه الدراسة الجادّة للغة النزاع لتبرز دور اللغة بوصفها ليس فقط أداة إبلاغ وتواصل بل أيضا أداة للفعل والتوجيه والحوار والمناورة والسيطرة، وكذلك بوصفها أداة لتمثيل الخصم المنازَع، لتقزيمه وتهميشه، في مقابل الأنا المنازِع لتفخيمه وتعظيمه، وإضفاء الشرعية على سلوكه ومواقفه وآرائه. وبهذا تتجلى سمة اللغة في واقعها الفعليّ الحيّ، بوصفها بنية إدراكية حجاجية اجتماعية متحيزة، وأنها وعاء لما يريد كل من أطراف الخطاب إظهاره للآخرين، ولما يبطنه في نفسه تجاههم. / محمد لطفي الزليطني

إقرأ المزيد
15.20$
16.00$
%5
الكمية:
لغة النزاع في القضايا الدولية ؛ من منظور اللسانيات الإدراكية والتداولية والحجاجية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 432
مجلدات: 1
ردمك: 9789933536336

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين