لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

علمية العلم ؛ قراءة ايبستيمولوجية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 145,981

علمية العلم ؛ قراءة ايبستيمولوجية
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
علمية العلم ؛ قراءة ايبستيمولوجية
تاريخ النشر: 05/05/2016
الناشر: دار نلسن، الفرات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الايبستيمولوجيا Epistemologie مصطلح جديد، صيغ من كلمتين يونانيتين Episteme ومعناها: علم، و Logos ومن معانيها: علم، نقد، نظرية، دراسة ... وبهذا المعنى الابستمولوجيا هي "علم العلوم أو الدراسة النقدية للعلوم".
في هذا الكتاب يقدم الدكتور حسين قاسم دياب قراءة ابستمولوجية حول علمية العلم دفعته بعيداً عن عملية التحقيب ...والتمرحل للعلم، وأخذته إلى البحث في مصدرية العلم وعلميته، لذا يتحدث في سياق هذه المقاربة عن العلمين من زوايا النظر إلى: مصدر العلم، وعملية تشكل العلم، وعلمية العلم ومشروعيته، وموجّه العلم، ومرجعية المعرفة، ووجهة العلم.
وبناءً على هذا الطرح المعرفي الشامل، سيرتكز البحث في عملية تطور العلم ومحاثية المعارف التي تمت (بطريقة البناء على، أو الدحض، أو النقد) أي الإضاءة على أهمية الحدث العلمي والثورات العلمية التي تجعل من التاريخ رقماً يدل على زمن لنقطة التحوّل ليس أكثر، وسيكون الميل للحديث عن فلسفة العصور لا عن تاريخ العصور أي "فلسفة التاريخ" لا "تاريخ الفلسفة".
يتألف الكتاب من مدخل إلى الإيبستمولوجيا وقراءة في المنظومات الفلسفية القديمة بالإضافة إلى عدد من المحاور منها: الفلسفة والعلم في العصر الذهبي، وعملية تشكل المعرفة، والعلم بين الفلسفة والتاريخ، وأداء وبنية العلم والفلسفة "حلقة فيينا" و "مدرسة شيكاغو" و "فرانكفورت" في النقد والتنوير ... وموضوعات أخرى ذات صلة.
نبذة المؤلف:ينضح هذا الكتاب بطريقة مستحدثة من النقد الصامت، بعدم الأخذ بالثورات العلمية وركن عاملي الزمان والمكان جانباً بطريقة الإحلال المنطقي التراكمي والبناء على (من خلال النقد والتمحيص والتطوير) وليس البدء من. كما وللكاتب فلسفته الخاصة في التميز بين تاريخ الفلسفة وفلسفة التاريخ وأولوية الفلسفة في شحذ العلم. وبتقديمه الفكر النقدي ذات الفعالية الأساسية في الكشف عن مكر التاريخ وسطوة التراث وفهم العالم والوجود وإنتاج المعنى والمعرفة، كما ويمارس النقد صلاحيته وإصلاح نفسه بتعرّضه للمساءلة (المساءلة هي آلية لحكمه وأداة لمحاكمته). لذلك لا يَسلم الفكر النقدي من النقد، ولكن بتفاوت نمط وحضور وطرق وممارسة النقد بالعودة إلى السياق الثقافي والزماني والمكاني.
فلا يمكن الخلط موضوعياً بين فلسفة التاريخ (التاريخ محدد) وتاريخ الفلسفة (أولوية الفلسفة)، إذ تأخذنا الأولى إلى الماضي وتأتي بنا الثانية من الماضي لتأخذنا إلى المستقبل (فالماء يخرج من النافورة وهو سببٌ لوجودها).
ولا يمكن منطقياً، جعل مسافة بين العلم وتاريخ العلم (إنه الفصل بين الجسد والروح)، فلا يمكن قطف العلم والمعرفة كصيغة جاهزة عن شجرة علمية أو معرفية. فهذه الشجرة لها أصولها وجذورها العلمية، فيتغذّى آخر برعمٍ علمي في رأسها (ليطرد برعماً جديداً) من أبعد جذر من جذورها.
هذا الكتاب ليس هادفاً لعرض منظومة فلسفية جديدة، ولا ترسيخاً لمحددات أو حتى توصيات، إنما هو خدش في الجهة العلمية بالطريقة الايبستيمولوجية التي تخدم العلم وتنقّي الفلسفة بطريقة القراءة بالعين الناقدة. لأن علمية العلم تزكو بالتدخل عليها، وبالطريقة المنطقية العقلانية.

إقرأ المزيد
علمية العلم ؛ قراءة ايبستيمولوجية
علمية العلم ؛ قراءة ايبستيمولوجية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 145,981

تاريخ النشر: 05/05/2016
الناشر: دار نلسن، الفرات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الايبستيمولوجيا Epistemologie مصطلح جديد، صيغ من كلمتين يونانيتين Episteme ومعناها: علم، و Logos ومن معانيها: علم، نقد، نظرية، دراسة ... وبهذا المعنى الابستمولوجيا هي "علم العلوم أو الدراسة النقدية للعلوم".
في هذا الكتاب يقدم الدكتور حسين قاسم دياب قراءة ابستمولوجية حول علمية العلم دفعته بعيداً عن عملية التحقيب ...والتمرحل للعلم، وأخذته إلى البحث في مصدرية العلم وعلميته، لذا يتحدث في سياق هذه المقاربة عن العلمين من زوايا النظر إلى: مصدر العلم، وعملية تشكل العلم، وعلمية العلم ومشروعيته، وموجّه العلم، ومرجعية المعرفة، ووجهة العلم.
وبناءً على هذا الطرح المعرفي الشامل، سيرتكز البحث في عملية تطور العلم ومحاثية المعارف التي تمت (بطريقة البناء على، أو الدحض، أو النقد) أي الإضاءة على أهمية الحدث العلمي والثورات العلمية التي تجعل من التاريخ رقماً يدل على زمن لنقطة التحوّل ليس أكثر، وسيكون الميل للحديث عن فلسفة العصور لا عن تاريخ العصور أي "فلسفة التاريخ" لا "تاريخ الفلسفة".
يتألف الكتاب من مدخل إلى الإيبستمولوجيا وقراءة في المنظومات الفلسفية القديمة بالإضافة إلى عدد من المحاور منها: الفلسفة والعلم في العصر الذهبي، وعملية تشكل المعرفة، والعلم بين الفلسفة والتاريخ، وأداء وبنية العلم والفلسفة "حلقة فيينا" و "مدرسة شيكاغو" و "فرانكفورت" في النقد والتنوير ... وموضوعات أخرى ذات صلة.
نبذة المؤلف:ينضح هذا الكتاب بطريقة مستحدثة من النقد الصامت، بعدم الأخذ بالثورات العلمية وركن عاملي الزمان والمكان جانباً بطريقة الإحلال المنطقي التراكمي والبناء على (من خلال النقد والتمحيص والتطوير) وليس البدء من. كما وللكاتب فلسفته الخاصة في التميز بين تاريخ الفلسفة وفلسفة التاريخ وأولوية الفلسفة في شحذ العلم. وبتقديمه الفكر النقدي ذات الفعالية الأساسية في الكشف عن مكر التاريخ وسطوة التراث وفهم العالم والوجود وإنتاج المعنى والمعرفة، كما ويمارس النقد صلاحيته وإصلاح نفسه بتعرّضه للمساءلة (المساءلة هي آلية لحكمه وأداة لمحاكمته). لذلك لا يَسلم الفكر النقدي من النقد، ولكن بتفاوت نمط وحضور وطرق وممارسة النقد بالعودة إلى السياق الثقافي والزماني والمكاني.
فلا يمكن الخلط موضوعياً بين فلسفة التاريخ (التاريخ محدد) وتاريخ الفلسفة (أولوية الفلسفة)، إذ تأخذنا الأولى إلى الماضي وتأتي بنا الثانية من الماضي لتأخذنا إلى المستقبل (فالماء يخرج من النافورة وهو سببٌ لوجودها).
ولا يمكن منطقياً، جعل مسافة بين العلم وتاريخ العلم (إنه الفصل بين الجسد والروح)، فلا يمكن قطف العلم والمعرفة كصيغة جاهزة عن شجرة علمية أو معرفية. فهذه الشجرة لها أصولها وجذورها العلمية، فيتغذّى آخر برعمٍ علمي في رأسها (ليطرد برعماً جديداً) من أبعد جذر من جذورها.
هذا الكتاب ليس هادفاً لعرض منظومة فلسفية جديدة، ولا ترسيخاً لمحددات أو حتى توصيات، إنما هو خدش في الجهة العلمية بالطريقة الايبستيمولوجية التي تخدم العلم وتنقّي الفلسفة بطريقة القراءة بالعين الناقدة. لأن علمية العلم تزكو بالتدخل عليها، وبالطريقة المنطقية العقلانية.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
علمية العلم ؛ قراءة ايبستيمولوجية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 19×13
عدد الصفحات: 251
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين