لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

وجدنا كل شيء قد وصل قبلنا


وجدنا كل شيء قد وصل قبلنا
4.80$
الكمية:
وجدنا كل شيء قد وصل قبلنا
تاريخ النشر: 21/02/2016
الناشر: مسارات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:تحمل قصائد الشاعر حمد الفقيه في "وجدنا كل شيء قد وصل قبلنا" بُعداً فلسفياً مبطناً، فما هو موجود من قبلنا يكون موجوداً الآن، وما يكون إتحاداً هنا فإنه تلاشٍ في الضفة الأخرى من الحياة.
والطبيعة تحمل جمال الوجود كله، فهي غير متكلفة، وموهوبة لنا دون شروط، او قيود، لم تكن ...بحاجة إلى إنسان يدمرها، لذلك كله يفتتح الشاعر مجموعته بــ "لم يكن هذا العالم يحتاج إلى إضافة".
"وجدنا كل شيءٍ قد وصلَ قبلنا... الأشجار... الليالي المقمرة... أصوات الضفادع... وريش طائرٍ على الأرض... الذبابة التي أنف وعل... قطيع الأفيال العائدِ من موسم... التزاوج... الفراشة الزرقاء على... قميصِ صديقنا المصوّر... لم يكن هذا العالم يحتاج إلى إضافةٍ... لم يكن يحتاج إلى إنسان... لم تكن الطبيعة بحاجة إلى برابرةٍ... ولا صيادين... ولا منتجي أفلام... يطاردون الحيتان والدلافين...".
وبهذا المعنى يبدو الإنسان والطبيعة لبنة أساسية في تشكيل النص، وكأن الشاعر يضفي للطبيعة، يحاورها، ويكتبها كتعبير عن الخلاص ولتساعده على رفض العالم المادي الزائف من خلال اللجوء إليها بوصفها المصدر النقي الصالح للعيش في الحياة... "الإشجار تحب من يتحدث وهو ينظرُ... إليها كأيّ إمرأةٍ جميلة!... في حديقتي أشجار السّرو الأربع... أحملْ قهوتي وأخرج إليها... وأقول ما أريد...".
يضم الكتاب قصائد نثرية جاءت تحت العناوين الآتية: "لم يكن هذا العالم يحتاجُ إلى إضافة"... "أعرف مما يخاف الناس عادةً"... "في أحسن الأحوال"... "أن اكتب عن شخص يشبهني"... "هل يجب أن أشعر بالخجل"... "لكن هذا هو كل شيء"... وعناوين أخرى.

إقرأ المزيد
وجدنا كل شيء قد وصل قبلنا
وجدنا كل شيء قد وصل قبلنا

تاريخ النشر: 21/02/2016
الناشر: مسارات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:تحمل قصائد الشاعر حمد الفقيه في "وجدنا كل شيء قد وصل قبلنا" بُعداً فلسفياً مبطناً، فما هو موجود من قبلنا يكون موجوداً الآن، وما يكون إتحاداً هنا فإنه تلاشٍ في الضفة الأخرى من الحياة.
والطبيعة تحمل جمال الوجود كله، فهي غير متكلفة، وموهوبة لنا دون شروط، او قيود، لم تكن ...بحاجة إلى إنسان يدمرها، لذلك كله يفتتح الشاعر مجموعته بــ "لم يكن هذا العالم يحتاج إلى إضافة".
"وجدنا كل شيءٍ قد وصلَ قبلنا... الأشجار... الليالي المقمرة... أصوات الضفادع... وريش طائرٍ على الأرض... الذبابة التي أنف وعل... قطيع الأفيال العائدِ من موسم... التزاوج... الفراشة الزرقاء على... قميصِ صديقنا المصوّر... لم يكن هذا العالم يحتاج إلى إضافةٍ... لم يكن يحتاج إلى إنسان... لم تكن الطبيعة بحاجة إلى برابرةٍ... ولا صيادين... ولا منتجي أفلام... يطاردون الحيتان والدلافين...".
وبهذا المعنى يبدو الإنسان والطبيعة لبنة أساسية في تشكيل النص، وكأن الشاعر يضفي للطبيعة، يحاورها، ويكتبها كتعبير عن الخلاص ولتساعده على رفض العالم المادي الزائف من خلال اللجوء إليها بوصفها المصدر النقي الصالح للعيش في الحياة... "الإشجار تحب من يتحدث وهو ينظرُ... إليها كأيّ إمرأةٍ جميلة!... في حديقتي أشجار السّرو الأربع... أحملْ قهوتي وأخرج إليها... وأقول ما أريد...".
يضم الكتاب قصائد نثرية جاءت تحت العناوين الآتية: "لم يكن هذا العالم يحتاجُ إلى إضافة"... "أعرف مما يخاف الناس عادةً"... "في أحسن الأحوال"... "أن اكتب عن شخص يشبهني"... "هل يجب أن أشعر بالخجل"... "لكن هذا هو كل شيء"... وعناوين أخرى.

إقرأ المزيد
4.80$
الكمية:
وجدنا كل شيء قد وصل قبلنا

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 121
مجلدات: 1
ردمك: 9789996690525

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين