لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فينيسيا

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 173,655

فينيسيا
4.80$
الكمية:
فينيسيا
تاريخ النشر: 21/11/2015
الناشر: مسارات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:كعادته كان "فَلاَح" يذهب يومياً بأغنامه، يسابق الشمس ليرعاها ويحيا معها يومه حتى نهاية النهار نهارٌ يتبع نهار، وليلٌ يسلمه الليل، يعيش مع أغنامه وأحلامه وكلماته الضائعة في الفراغ ثم يقفل عائداً إلى بيته وحيداً لا يملك سوى فتاتٍ من أحلام بغدٍ أجمل يقتات عليها ليعيش وحدته، أما حلمه ...الوحيد فهو زيارة "فينسيا" رسمها لوحدة في أحلامه.
هذا الراعي المثقف صنع لنفسه حلماً ليعيش؛ فعندما تتوقف أحلامنا نمون وحتى نحيا لا بد أن يكون هناك أحلام، كان فلاح يكتب الشعر أحياناً ويكتب بعض القصص القصيرة على وقع ثغاء الأغنام.
وفي أحد الأيام وجد إعلاناً في جريدة عن مسابقة للقصة القصيرة جداً ساقته إليه الأقدار، والجائزة مغرية وقد تكون بساط الريح الذي سيحمله إلى بلاد الأحلام "فينيسيا"، فقرر أن يشارك بها في فرصته الأخيرة.
وبعد رحلة الأحلام هذه عاد "فَلاَح" إلى صحرائه وأغنامه فهل كانت الرحلة حلماً أم حقيقة، لم يرى من "فينيسيا" سوى الحمى والأمطار وإستمراراً للأحلام، قضى فَلاَح سرير المرضى بين الحلم واليقظة.
ما نملكه ليس جميلاً نسعى دوماً خلف سرابْ... نحلم أنا نملك قصراً لو نسكنه صار خرابْ... حتى البلبل فوق الشجرة لو نملكه صار غرابْ... عين المرء فضاء واسع لا يملأها غير تراب...
"فينيسيا" رواية عن الأحلام المؤجلة، عن الفردوس الأرضي، عما نظنه سعادة، وعن أشياء نفتقدها، وعندما نمتلكها نكتشف أن الأحلام أجمل من الواقع بكثير.

إقرأ المزيد
فينيسيا
فينيسيا
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 173,655

تاريخ النشر: 21/11/2015
الناشر: مسارات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:كعادته كان "فَلاَح" يذهب يومياً بأغنامه، يسابق الشمس ليرعاها ويحيا معها يومه حتى نهاية النهار نهارٌ يتبع نهار، وليلٌ يسلمه الليل، يعيش مع أغنامه وأحلامه وكلماته الضائعة في الفراغ ثم يقفل عائداً إلى بيته وحيداً لا يملك سوى فتاتٍ من أحلام بغدٍ أجمل يقتات عليها ليعيش وحدته، أما حلمه ...الوحيد فهو زيارة "فينسيا" رسمها لوحدة في أحلامه.
هذا الراعي المثقف صنع لنفسه حلماً ليعيش؛ فعندما تتوقف أحلامنا نمون وحتى نحيا لا بد أن يكون هناك أحلام، كان فلاح يكتب الشعر أحياناً ويكتب بعض القصص القصيرة على وقع ثغاء الأغنام.
وفي أحد الأيام وجد إعلاناً في جريدة عن مسابقة للقصة القصيرة جداً ساقته إليه الأقدار، والجائزة مغرية وقد تكون بساط الريح الذي سيحمله إلى بلاد الأحلام "فينيسيا"، فقرر أن يشارك بها في فرصته الأخيرة.
وبعد رحلة الأحلام هذه عاد "فَلاَح" إلى صحرائه وأغنامه فهل كانت الرحلة حلماً أم حقيقة، لم يرى من "فينيسيا" سوى الحمى والأمطار وإستمراراً للأحلام، قضى فَلاَح سرير المرضى بين الحلم واليقظة.
ما نملكه ليس جميلاً نسعى دوماً خلف سرابْ... نحلم أنا نملك قصراً لو نسكنه صار خرابْ... حتى البلبل فوق الشجرة لو نملكه صار غرابْ... عين المرء فضاء واسع لا يملأها غير تراب...
"فينيسيا" رواية عن الأحلام المؤجلة، عن الفردوس الأرضي، عما نظنه سعادة، وعن أشياء نفتقدها، وعندما نمتلكها نكتشف أن الأحلام أجمل من الواقع بكثير.

إقرأ المزيد
4.80$
الكمية:
فينيسيا

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 83
مجلدات: 1
ردمك: 9789996690150

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين