لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

في السعادة ؛ رحلة فلسفية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 7,100

في السعادة ؛ رحلة فلسفية
6.30$
9.00$
%30
في السعادة ؛ رحلة فلسفية
تاريخ النشر: 18/02/2016
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:يميل الناس بحكم الطبيعة أو القدر لأن يكونوا سعداء ، ولكن هل يمكن للتفكر في السعادة أن يساعدنا على أن نكون أكثر سعادة؟ والجواب عن ذلك يأتي من مؤلف الكتاب "في السعادة" فريدريك لونوار" الذي يؤكد فيه أنه بالإمكان ذلك، كما تظهر التجربة التي تؤكدها العديد من الأبحاث العلمية، ..."أننا نتحمل بعض المسؤولية في أن نكون سعداء (أو ألا نكون) . هكذا تفلت السعادة منا وتعتمد علينا في الوقت نفسه. نحن مشروطون ، لكن من دون أن نكون محكومين بأن نكون أكثر أو أقل سعادة".
وعليه، يكون النظر إلى السعادة في هذا الكتاب من أساسها الفلسفي من هنا وسمهُ المؤلف "رحلة فلسفية" بالمعنى الواسع للكلمة، مُدعمة بالأسئلة والأمثلة الواقعية، التي سيجد فيها القارىء تحليلاً يستند إلى علماء النفس وآخر إسهامات العلم، عبر امتداد الأسئلة والأمثلة وقواعد الحياة أو التمارين الروحية. هي رحلة يسير فيها القارىء بصحبة عمالقة الماضي، من أرسطو، إلى أبيقور، وإبكتيتوس وبوذا وجوانغ زي، وإلى شوبنهاور ومونتاني واسبينوزا، وغيرهم ممن أسهموا في هذا التساؤل الأبدي وفي تمني الحياة السعيدة.
من عوالم الكتاب نقرأ:
"لقد أدركت السعادة من الجلبة التي خلفتها أثناء رحيلها" - جاك بريفير.
علينا التأمل في ما يبعث على السعادة فبحضورها يكون لدينا كل شيء وبغيابها نفعل لامتلاكها أي شيء" - أبيقور.
"السعادة هي نشاط الروح بما يتوافق مع الفضيلة" - أرسطو.
تتوقف سعادتنا على ما نكونه" - آرثر شوبنهاور.
نبذة المؤلف:إن كنّا نميل بحكم الطبيعة أو القَدَر لأن نكون سعداء أو تعساء، فهل يمكن للتفكّر في السعادة أن يُساعدنا على أن نكون أكثر سعادة؟ أنا شخصياً أعتقد ذلك، تُظهِر التجربة، التي تؤكدها الأبحاث العلمية، أننا نتحمّل بعض المسؤولية في أن نكون سعداء (أو في ألا نكون).
هكذا تفلت السعادة منّا وتعتمد علينا في الوقت نفسه، نحن لدينا إذاً مَلَكةُ إمكانية زيادة قدرتنا على أن نكون سعداء عبر إستخدام عقلنا وإرادتنا (من دون أن يكون النجاح مضموناً)، ولأنهم مسكونون بهذه القناعة، فقد ألّف الفلاسفة كُتباً مُكرسَّة لما يمكن أن يقودنا إلى حياة أفضل وأوفر سعادةً مُمكنة.
ولكن، أليستِ السعادة هي السبب الأساسيّ لوجود الفلسفة كما يُذكِّر بذلك أبيقور، عندما عرّف الفلسفة بأنها "نشاطٌ يضمن لنا الحياة السعيدة عبر الجدل والمحاكمات العقلية"؛ إن ذلك البحث عن الحياة "الطيبة" أو "السعيدة" هو ما يُسمَّى الحكمة، ولهذا فإن كلمة "فلسفة" تعني إشتقاقياً "محبة الحكمة".
أودُ أن أقترح على القارئ رحلة فلسفية ليس لها أي مسارٍ خطيٍّ تعاقبي، بل إنها ستكون بالأحرى طريقاً غنيةً قدر المستطاع مُدعّمةً بالأسئلة والأمثلة الواقعية، حيث يجد القارئ تحليل علماء النفس وآخِر إسهامات العِلم.
وعبر الأسئلة والأمثلة وقواعد الحياة أو التمارين الروحية، ستكون رحلةٌ يسيرُ فيها القارئ بصحبة عمالقة ممن أسهموا في هذا التساؤل الأبديّ وفي ممارسة الحياة السعيدة.

إقرأ المزيد
في السعادة ؛ رحلة فلسفية
في السعادة ؛ رحلة فلسفية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 7,100

تاريخ النشر: 18/02/2016
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:يميل الناس بحكم الطبيعة أو القدر لأن يكونوا سعداء ، ولكن هل يمكن للتفكر في السعادة أن يساعدنا على أن نكون أكثر سعادة؟ والجواب عن ذلك يأتي من مؤلف الكتاب "في السعادة" فريدريك لونوار" الذي يؤكد فيه أنه بالإمكان ذلك، كما تظهر التجربة التي تؤكدها العديد من الأبحاث العلمية، ..."أننا نتحمل بعض المسؤولية في أن نكون سعداء (أو ألا نكون) . هكذا تفلت السعادة منا وتعتمد علينا في الوقت نفسه. نحن مشروطون ، لكن من دون أن نكون محكومين بأن نكون أكثر أو أقل سعادة".
وعليه، يكون النظر إلى السعادة في هذا الكتاب من أساسها الفلسفي من هنا وسمهُ المؤلف "رحلة فلسفية" بالمعنى الواسع للكلمة، مُدعمة بالأسئلة والأمثلة الواقعية، التي سيجد فيها القارىء تحليلاً يستند إلى علماء النفس وآخر إسهامات العلم، عبر امتداد الأسئلة والأمثلة وقواعد الحياة أو التمارين الروحية. هي رحلة يسير فيها القارىء بصحبة عمالقة الماضي، من أرسطو، إلى أبيقور، وإبكتيتوس وبوذا وجوانغ زي، وإلى شوبنهاور ومونتاني واسبينوزا، وغيرهم ممن أسهموا في هذا التساؤل الأبدي وفي تمني الحياة السعيدة.
من عوالم الكتاب نقرأ:
"لقد أدركت السعادة من الجلبة التي خلفتها أثناء رحيلها" - جاك بريفير.
علينا التأمل في ما يبعث على السعادة فبحضورها يكون لدينا كل شيء وبغيابها نفعل لامتلاكها أي شيء" - أبيقور.
"السعادة هي نشاط الروح بما يتوافق مع الفضيلة" - أرسطو.
تتوقف سعادتنا على ما نكونه" - آرثر شوبنهاور.
نبذة المؤلف:إن كنّا نميل بحكم الطبيعة أو القَدَر لأن نكون سعداء أو تعساء، فهل يمكن للتفكّر في السعادة أن يُساعدنا على أن نكون أكثر سعادة؟ أنا شخصياً أعتقد ذلك، تُظهِر التجربة، التي تؤكدها الأبحاث العلمية، أننا نتحمّل بعض المسؤولية في أن نكون سعداء (أو في ألا نكون).
هكذا تفلت السعادة منّا وتعتمد علينا في الوقت نفسه، نحن لدينا إذاً مَلَكةُ إمكانية زيادة قدرتنا على أن نكون سعداء عبر إستخدام عقلنا وإرادتنا (من دون أن يكون النجاح مضموناً)، ولأنهم مسكونون بهذه القناعة، فقد ألّف الفلاسفة كُتباً مُكرسَّة لما يمكن أن يقودنا إلى حياة أفضل وأوفر سعادةً مُمكنة.
ولكن، أليستِ السعادة هي السبب الأساسيّ لوجود الفلسفة كما يُذكِّر بذلك أبيقور، عندما عرّف الفلسفة بأنها "نشاطٌ يضمن لنا الحياة السعيدة عبر الجدل والمحاكمات العقلية"؛ إن ذلك البحث عن الحياة "الطيبة" أو "السعيدة" هو ما يُسمَّى الحكمة، ولهذا فإن كلمة "فلسفة" تعني إشتقاقياً "محبة الحكمة".
أودُ أن أقترح على القارئ رحلة فلسفية ليس لها أي مسارٍ خطيٍّ تعاقبي، بل إنها ستكون بالأحرى طريقاً غنيةً قدر المستطاع مُدعّمةً بالأسئلة والأمثلة الواقعية، حيث يجد القارئ تحليل علماء النفس وآخِر إسهامات العِلم.
وعبر الأسئلة والأمثلة وقواعد الحياة أو التمارين الروحية، ستكون رحلةٌ يسيرُ فيها القارئ بصحبة عمالقة ممن أسهموا في هذا التساؤل الأبديّ وفي ممارسة الحياة السعيدة.

إقرأ المزيد
6.30$
9.00$
%30
في السعادة ؛ رحلة فلسفية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: خلدون النبواتي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين