لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة
إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
المواضيع
صدر حديثاً
الأكثر مبيعاً
جوائز
شحن مخفض
عروض خاصة
صفحات مشوقة
كتب نادرة
كتب أكاديمية
صندوق القراءة
English books
كتب الكترونية
الصفحة الرئيسية
صدر حديثاً
الأكثر مبيعاً
كتب مجانية
iKitab بلا حدود
أسئلة يتكرر طرحها
تحميل iKitab على Android
تحميل iKitab على Apple
كتب صوتية
الصفحة الرئيسية
masmu3 بلا حدود
أسئلة يتكرر طرحها
تحميل masmu3 على Android
تحميل masmu3 على Apple
English books
الصفحة الرئيسية
المواضيع
صدر حديثاً
أطفال وناشئة
الصفحة الرئيسية
المواضيع
الأكثر مبيعاً
وسائل تعليمية
صندوق القراءة
جوائز
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
أقسام
الأكثر مبيعاً
العودة للمدارس
اكسسوارات كتب
اكسسوارات منزلية
اكسسوارات
ملابس
مطرزات
حقائب
حلي
عناية بالذات
صابون
أطفال
مناسبات
شحن مجاني
صدر حديثاً
آخر فرصة
بنود مختارة
اشتراكات
كل الاشتراكات
صندوق القراءة
iKitab بلا حدود
بحث متقدم
نيل وفرات
عن الشركة
سياسة الشركة
فيديوهات
أسئلة يتكرر طرحها
خدمات نيل وفرات
انشر كتابك
تواصل معنا
حسابك
لائحة الأمنيات
عربة التسوق
نشرة الإصدارات
تسجيل دخول
AR
EN
كل المتاجر
متجر الإمارات
متجر مصر
متجر لبنان
متجر السعودية
كل المتاجر
كل المتاجر
متجر الإمارات
متجر مصر
متجر لبنان
متجر السعودية
0
كتب
iKitab
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
بحث متقدم
نيل وفرات
عن الشركة
سياسة الشركة
فيديوهات
أسئلة يتكرر طرحها
خدمات نيل وفرات
انشر كتابك
حسابك
تواصل معنا
كتب ورقية
المواضيع
الأكثر مبيعاً
صفحات مشوقة
عروض خاصة
كتب نادرة
صندوق القراءة
صدر حديثاً
جوائز
شحن مخفض
كتب أكاديمية
English books
كتب الكترونية
الصفحة الرئيسية
صدر حديثاً
الأكثر مبيعاً
كتب مجانية
iKitab بلا حدود
أسئلة يتكرر طرحها
تحميل iKitab على Android
تحميل iKitab على Apple
كتب صوتية
الصفحة الرئيسية
masmu3 بلا حدود
أسئلة يتكرر طرحها
تحميل masmu3 على Android
تحميل masmu3 على Apple
أطفال وناشئة
الصفحة الرئيسية
المواضيع
الأكثر مبيعاً
جوائز
وسائل تعليمية
صندوق القراءة
متجر الهدايا
أقسام
الأكثر مبيعاً
ملابس
حقائب
اكسسوارات منزلية
اكسسوارات
العودة للمدارس
مطرزات
حلي
اكسسوارات كتب
عناية بالذات
صابون
أطفال
مناسبات
وسائل تعليمية
شحن مجاني
صدر حديثاً
آخر فرصة
بنود مختارة
اشتراكات
English books
الصفحة الرئيسية
المواضيع
صدر حديثاً
انشر كتابك
راقصة داعش
لـ
أسماء وهبة
(0)    
التعليقات:
0
المرتبة:
19,581
12.35$
13.00$
%5
الكمية:
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
أضف الى الطلبية
تاريخ النشر:
08/01/2016
الناشر:
خاص - أسماء وهبة
النوع:
ورقي غلاف عادي (
جميع الأنواع
)
أنواع اخرى:
كتاب إلكتروني/epub
9.10$
نبذة نيل وفرات:
"سحب أكرم زميلته زينة من بين حشود اللاجئين السوريين المتملقين حولها، تنفست الصعداء، مسحت وجهها بورقة محارم صغيرة قائلة: "كانوا جميعاً حيتخانقوا مين بده يحكي"... المهم صوّرت يا أكرم؟" أومأ أكرم برأسه إيجاباً، ثم أشار إلى عائلة تجلس على "بطانية" صوف، أسفل شاحنة بيضاء كبيرة قائلاً: "لنذهب إلى هناك".
وعند
...
إقترابهما من الجالسات عند الشاحنة، أنزلن مناديلهن على وجوههن، في إشارة إلى عدم رغبتهن في الكلام، صرخت إحداهن في وجه زينة وأكرم، واضعة كلتا يديها على وجهها: "ابتعدوا عنا... لا يريد أحد مساعدتنا... داعش خربت بيتنا والنظام قتلنا!".
أبعدت زينة الكاميرا وزميلها أكرم عن النسوة بإشارة من يدها، اقتربت من صغارهم المفتونين بالوافدة الجديدة، جلست القرفصاء على الزفت إلى جوارهن مواسية... قالت زينة: "الله يعينكم... لا تخافي يا أختي... المصور واقف بعيد وما في كاميرا" رفعت النسوة مناديلهن، كاشفات عن وجوههن، فانتفضت المرأة السمينة واقفة في وسط "البطانية" صارخة: "احنا ولاد عز... شو بدك نحكي؟!... احنا فلاحين... عندنا أراضينا... انظري إلى السيارات وراءنا... عفشنا صار سيارة... تدور بنا من بلد إلى بلد... انقسموا أولادنا بين داعش والنظام... هيدا حالنا... فحلّوا عنا".
أجهشت المرأة السمينة في بكاء طويل... تركت دموعها تنساب نهراً مرّاً، أشارت إلى الجالسات معها قائلة لزينة: "كنا عائلات سعيدة... تزدحم طاولاتنا بالخير والناس والضحك والحب"؛ لم تحاول زينة مسح دموع المرأة السمينة، تركتها تغسل وجهها من ألم النزوح، حاولت المرأة الجالسة إلى جوار السيدة السمينة التخفيف عنها بقولها: "خلاص... خلاص... اهدئي... البكاء ما راح يرجع اللي راح"، قالت المرأة السمينة بصوت متهدج أضناه التعب... "الموت أرحم... بس حتى الموت صار أمنية غالية على السوري!... كان لدي بيت ورزق... والآن نأكل من الصدقات!...
"سحبت زينة نفسها من على سجادة هؤلاء النسوة، لحق بها زميلها أكرم وبضعة رجال من القافلة الذين استوقفوا زينة معتذرين عما بدر من المرأة السمينة قائلين: "لو بتعرفي شو صاير معها بتبكي عليها"... استطرد رجل ثانٍ: "يقاتل زوجها مع النظام، وانضم ابنها إلى داعش، أما هي لاجئة مع أولادها الصغار في عرسال، واجهت الويلات ورغم ذلك ترفض العودة مع ابنها إلى أدلب"...
... وقبل أن تواصل زينة جولتها، همس أكرم في أذنها: "خبرتني بنت صغيرة وأنت عم تحكي مع النسوان أن فيه صبية في مخيم عرسال بتحب واحد في داعش"... ها هو كنز زينة الثمين، جذبت أكرم من ذراعه: "أين؟!... مين؟!"... أجاب أكرم: "اسمها بتول... تعالي... تجلس في نهاية القافلة"... أسرعت زينة وأكرم الخطى نحو السيارة الأخيرة في قافلة اللاجئين السوريين، لم يتوقفوا لسماع شكوى من أراد الحديث معهم، لم ينتبهوا إلى حافلات عملاقة تحولت جوانبها إلى حبال غسيل لملابس اللاجئين.
لم يلحظوا العائلة المتحلقة حول صحن حديدي صغير ممتلئ بالطماطم والخس، وتتلاحق عليه أيدي ستة من الأطفال الصغار... وصلت زينة وأكرم إلى نهاية القافلة بعد خمسة دقائق من المشي السريع، حيث وقفت سيارة "ميتسوبيتشي" نيلية اللون، جديدة الصنع، مكدسة بالحقائب والكراسي الخشبية، تجلس إلى جوارها امرأة ستينية وفتاة في نهاية العقد الثاني... رجعت بها المرأة الستينية: "أهلاً وسهلاً... قالت زينة موجهة حديثها إلى بتول بطريقة غير مباشرة: "جئنا لنتحدث مع الست بتول... خبرونا عنها الشباب والصبايا".
رفعت بتول رأسها عند سماع اسمها، حركت شفتيها ببطء، مستعيدة تقنيات الكلام الذي خاصمته منذ خروجها من عرسال... عرّفت عن نفسها بصوت خفيض: "أنا بتول"، جلست زينة إلى جوارها، بدأت في طرح الأسئلة على طريقة أنهما صديقتين حميمتين: "منذ متى وأنت تقيمين في عرسال؟...
زفرت بتول هواء ساخناً بين شفتيها: "توقفت عن إحتساب الأيام!" تساءلت زينة: "لماذا عيونك حزينة إلى هذه الدرجة؟" أجابت بتول بعدائية: "عيب تسألي بنت سورية هذا السؤال! فقدت قدرتي على التعبير عن حالي من كتر ما حكيت وصرخت وبكيت وزعلت... حتى الكلام لم يعد له معنى بعد ما راح كل شيء". قالت زينة: "شو اللي راح؟!"...
نظرت بتول في الفضاء حولها، لم تجد سوى وجوه هدّها البؤس، تطاردها ذكريات قديمة بين دموع لن تجف حرائقها أبداً، قالت: "آخ... اللهم يا من منحتنا الألم أعطنا الصبر حتى نتحمل"... مسحت بتول أصابعها دمعة صغيرة ترقرقت من عينيها قائلة: "من أين تريدين أن أبدأ؟"... زينة: "كما تشائين"... لم تعرف منبج سوى الهدوء... الإزدحام عنوان غائب فيها رغم طرقاتها الواسعة وساحاتها الكبيرة... الإنسيابية جزء أساسي من تركيبة المدينة وناسها... اعتاد أهلها الإبتعاد عن ضجيج دمشق واللاذقية وناسها... اعتاد أهلها الإبتعاد عن ضجيج دمشق واللاذقية وحمص، بكل سجالاتها وإلتباساتها وخوفها، حتى وصلت إليها رياح الثورة.
"ألقى أهل منبج قناعاتهم جانباً، وخرجوا للنفير في أبواق الثورة السورية، لم يبالوا بحياتهم العادية الساكنة خلف جدران الصمت والهمس، أرادوا إقتناص مجهول انتظروه طويلاً..."
تختنق العبرات، وتبهت الكلمات عندما تتجاوز حدود الألم والقهر في محاولتك لتكتب... تكتب ماذا... تكتب حكاية... حكايات ما وراء راقصة داعش... تقفز صور أبطال هذه الحكايات تحاول إنتقاء أبطال... فتجد أن كل شخصيات الحكايات أبطال... هناك أبطال النظام... وأبطال داعش... وأبطال النصرة... وأبطال الجماعات الإسلامية... أبطال استطاعوا تدمير شعب... فهي هي البطولة في شرع المتقاتلين على حساب الشعوب...
تأخذك الرواية إلى عمق المأساة السورية... تمضي بك الروائية على دروب حكايات تُروى من قبل أصحابها، فتعرف ما يحاك في دهاليز الفاعلين على الأرض السورية التي استباحوها واستباحوا أهلها واغتصبوها ونكلوا بأهلها كلٌّ على طريقته... وكلٌّ من وجهة نظره... لا يهم ذاك الإنسان الرازح تحت لسع سياطهم في حياته... في أولاده... في مصيره...
التشرد والمهانة عنوان قصص وحكايا ذلك المواطن الذي لا حول له ولا قوة... والنزوح والذل أضحيا رفيق أولئك الهاربين من موت إلى موت أمضى من الأول... ومن خوف إلى خوف... خوف ومأساة وعبور إلى المجهول...
إقرأ المزيد
راقصة داعش
لـ
أسماء وهبة
(0)    
التعليقات:
0
المرتبة:
19,581
تاريخ النشر:
08/01/2016
الناشر:
خاص - أسماء وهبة
النوع:
ورقي غلاف عادي (
جميع الأنواع
)
أنواع اخرى:
كتاب إلكتروني/epub
9.10$
نبذة نيل وفرات:
"سحب أكرم زميلته زينة من بين حشود اللاجئين السوريين المتملقين حولها، تنفست الصعداء، مسحت وجهها بورقة محارم صغيرة قائلة: "كانوا جميعاً حيتخانقوا مين بده يحكي"... المهم صوّرت يا أكرم؟" أومأ أكرم برأسه إيجاباً، ثم أشار إلى عائلة تجلس على "بطانية" صوف، أسفل شاحنة بيضاء كبيرة قائلاً: "لنذهب إلى هناك".
وعند
...
إقترابهما من الجالسات عند الشاحنة، أنزلن مناديلهن على وجوههن، في إشارة إلى عدم رغبتهن في الكلام، صرخت إحداهن في وجه زينة وأكرم، واضعة كلتا يديها على وجهها: "ابتعدوا عنا... لا يريد أحد مساعدتنا... داعش خربت بيتنا والنظام قتلنا!".
أبعدت زينة الكاميرا وزميلها أكرم عن النسوة بإشارة من يدها، اقتربت من صغارهم المفتونين بالوافدة الجديدة، جلست القرفصاء على الزفت إلى جوارهن مواسية... قالت زينة: "الله يعينكم... لا تخافي يا أختي... المصور واقف بعيد وما في كاميرا" رفعت النسوة مناديلهن، كاشفات عن وجوههن، فانتفضت المرأة السمينة واقفة في وسط "البطانية" صارخة: "احنا ولاد عز... شو بدك نحكي؟!... احنا فلاحين... عندنا أراضينا... انظري إلى السيارات وراءنا... عفشنا صار سيارة... تدور بنا من بلد إلى بلد... انقسموا أولادنا بين داعش والنظام... هيدا حالنا... فحلّوا عنا".
أجهشت المرأة السمينة في بكاء طويل... تركت دموعها تنساب نهراً مرّاً، أشارت إلى الجالسات معها قائلة لزينة: "كنا عائلات سعيدة... تزدحم طاولاتنا بالخير والناس والضحك والحب"؛ لم تحاول زينة مسح دموع المرأة السمينة، تركتها تغسل وجهها من ألم النزوح، حاولت المرأة الجالسة إلى جوار السيدة السمينة التخفيف عنها بقولها: "خلاص... خلاص... اهدئي... البكاء ما راح يرجع اللي راح"، قالت المرأة السمينة بصوت متهدج أضناه التعب... "الموت أرحم... بس حتى الموت صار أمنية غالية على السوري!... كان لدي بيت ورزق... والآن نأكل من الصدقات!...
"سحبت زينة نفسها من على سجادة هؤلاء النسوة، لحق بها زميلها أكرم وبضعة رجال من القافلة الذين استوقفوا زينة معتذرين عما بدر من المرأة السمينة قائلين: "لو بتعرفي شو صاير معها بتبكي عليها"... استطرد رجل ثانٍ: "يقاتل زوجها مع النظام، وانضم ابنها إلى داعش، أما هي لاجئة مع أولادها الصغار في عرسال، واجهت الويلات ورغم ذلك ترفض العودة مع ابنها إلى أدلب"...
... وقبل أن تواصل زينة جولتها، همس أكرم في أذنها: "خبرتني بنت صغيرة وأنت عم تحكي مع النسوان أن فيه صبية في مخيم عرسال بتحب واحد في داعش"... ها هو كنز زينة الثمين، جذبت أكرم من ذراعه: "أين؟!... مين؟!"... أجاب أكرم: "اسمها بتول... تعالي... تجلس في نهاية القافلة"... أسرعت زينة وأكرم الخطى نحو السيارة الأخيرة في قافلة اللاجئين السوريين، لم يتوقفوا لسماع شكوى من أراد الحديث معهم، لم ينتبهوا إلى حافلات عملاقة تحولت جوانبها إلى حبال غسيل لملابس اللاجئين.
لم يلحظوا العائلة المتحلقة حول صحن حديدي صغير ممتلئ بالطماطم والخس، وتتلاحق عليه أيدي ستة من الأطفال الصغار... وصلت زينة وأكرم إلى نهاية القافلة بعد خمسة دقائق من المشي السريع، حيث وقفت سيارة "ميتسوبيتشي" نيلية اللون، جديدة الصنع، مكدسة بالحقائب والكراسي الخشبية، تجلس إلى جوارها امرأة ستينية وفتاة في نهاية العقد الثاني... رجعت بها المرأة الستينية: "أهلاً وسهلاً... قالت زينة موجهة حديثها إلى بتول بطريقة غير مباشرة: "جئنا لنتحدث مع الست بتول... خبرونا عنها الشباب والصبايا".
رفعت بتول رأسها عند سماع اسمها، حركت شفتيها ببطء، مستعيدة تقنيات الكلام الذي خاصمته منذ خروجها من عرسال... عرّفت عن نفسها بصوت خفيض: "أنا بتول"، جلست زينة إلى جوارها، بدأت في طرح الأسئلة على طريقة أنهما صديقتين حميمتين: "منذ متى وأنت تقيمين في عرسال؟...
زفرت بتول هواء ساخناً بين شفتيها: "توقفت عن إحتساب الأيام!" تساءلت زينة: "لماذا عيونك حزينة إلى هذه الدرجة؟" أجابت بتول بعدائية: "عيب تسألي بنت سورية هذا السؤال! فقدت قدرتي على التعبير عن حالي من كتر ما حكيت وصرخت وبكيت وزعلت... حتى الكلام لم يعد له معنى بعد ما راح كل شيء". قالت زينة: "شو اللي راح؟!"...
نظرت بتول في الفضاء حولها، لم تجد سوى وجوه هدّها البؤس، تطاردها ذكريات قديمة بين دموع لن تجف حرائقها أبداً، قالت: "آخ... اللهم يا من منحتنا الألم أعطنا الصبر حتى نتحمل"... مسحت بتول أصابعها دمعة صغيرة ترقرقت من عينيها قائلة: "من أين تريدين أن أبدأ؟"... زينة: "كما تشائين"... لم تعرف منبج سوى الهدوء... الإزدحام عنوان غائب فيها رغم طرقاتها الواسعة وساحاتها الكبيرة... الإنسيابية جزء أساسي من تركيبة المدينة وناسها... اعتاد أهلها الإبتعاد عن ضجيج دمشق واللاذقية وناسها... اعتاد أهلها الإبتعاد عن ضجيج دمشق واللاذقية وحمص، بكل سجالاتها وإلتباساتها وخوفها، حتى وصلت إليها رياح الثورة.
"ألقى أهل منبج قناعاتهم جانباً، وخرجوا للنفير في أبواق الثورة السورية، لم يبالوا بحياتهم العادية الساكنة خلف جدران الصمت والهمس، أرادوا إقتناص مجهول انتظروه طويلاً..."
تختنق العبرات، وتبهت الكلمات عندما تتجاوز حدود الألم والقهر في محاولتك لتكتب... تكتب ماذا... تكتب حكاية... حكايات ما وراء راقصة داعش... تقفز صور أبطال هذه الحكايات تحاول إنتقاء أبطال... فتجد أن كل شخصيات الحكايات أبطال... هناك أبطال النظام... وأبطال داعش... وأبطال النصرة... وأبطال الجماعات الإسلامية... أبطال استطاعوا تدمير شعب... فهي هي البطولة في شرع المتقاتلين على حساب الشعوب...
تأخذك الرواية إلى عمق المأساة السورية... تمضي بك الروائية على دروب حكايات تُروى من قبل أصحابها، فتعرف ما يحاك في دهاليز الفاعلين على الأرض السورية التي استباحوها واستباحوا أهلها واغتصبوها ونكلوا بأهلها كلٌّ على طريقته... وكلٌّ من وجهة نظره... لا يهم ذاك الإنسان الرازح تحت لسع سياطهم في حياته... في أولاده... في مصيره...
التشرد والمهانة عنوان قصص وحكايا ذلك المواطن الذي لا حول له ولا قوة... والنزوح والذل أضحيا رفيق أولئك الهاربين من موت إلى موت أمضى من الأول... ومن خوف إلى خوف... خوف ومأساة وعبور إلى المجهول...
إقرأ المزيد
12.35$
13.00$
%5
الكمية:
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
أضف الى الطلبية
الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً
لايوجد بنود
المزيد من البنود »
معلومات إضافية عن الكتاب
لغة:
عربي
طبعة:
1
حجم:
21×14
عدد الصفحات:
303
مجلدات:
1
اكسسوارات كتب
Acrylic Desk Plann
Queen of To Do Lis
Paris Pen : قلم با
Boss Mom Lined Not
Desk Essentials :
Spiral With Name B
Change The Rules L
Go Green Lined Not
Carpe Diem Lined N
Future Plans Insid
المزيد من البنود »
الكتب الأكثر شعبية لنفس المؤلف (
أسماء وهبة
)
90 يوما في السعودي
عاشق سعودي
في سمائهم أحلق ؛ ح
الأكثر شعبية لنفس الموضوع
الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
لايوجد بنود
المزيد من البنود »
أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك
وشارك أراءك مع الأخرين
صدر حديثاً
الأكثر شعبية
الأكثر مبيعاً هذا الشهر
شحن مجاني
البازار
الأكثر مشاهدة
لـ خاص - أسماء وهبة
عاشق سعودي
لـ
أسماء وهبة
لـ خاص - أسماء وهبة
المزيد من البنود »
لـ خاص - أسماء وهبة
المزيد من البنود »
لـ خاص - أسماء وهبة
المزيد من البنود »
لـ خاص - أسماء وهبة
المزيد من البنود »
لـ خاص - أسماء وهبة
المزيد من البنود »
دور نشر شبيهة بـ (خاص - أسماء وهبة)
الدار العربية للعلوم ناشرون
دار الفارابي
دار الساقي للطباعة والنشر
منشورات ضفاف
مركز دراسات الوحدة العربية
المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، مركز أبوظبي للغة العربية
دار الفكر المعاصر
دار الأدب العربي للنشر والتوزيع
دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
وسائل تعليمية
تارو بيروت
Lacing Game : لعبة
الديناصور بتقنية ا
Writing Skills 2
الشهور الميلادية
Unicorn Lip Gloss
Three letter words
Fabric Stories - C
حروفي المنفصلة/الم
جسمي
المزيد من البنود »
متجر الهدايا
Best Mom Plexi Bag
Mini Glittery Note
Liban Stamp Notebo
Tweets notepad
Sunflower Notebook
Laced Arched Door
Any Quote Lined No
Family Planner : م
Golden Music Plaqu
Prayer Mat Wrist C
المزيد من البنود »
تصفح المزيد من الكتب في المواضيع التالية /
كل المواضيع
/
أدب
أدب إسلامي
أدب رحلات
أدب ساخر
أدب عالمي
أعمال كاملة
أمثال
الأدب العربي
الأدب المهجري
الخطب
تاريخ الأدب
دراسات أدبية
رسائل
روايات
شعر
طرائف ونوادر
عام
قصص
مختارات أدبية
مسرحيات
مقالات أدبية
نصوص
نقد أدبي