تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع
نبذة نيل وفرات:هذا الكتاب في طبقات "الشعر والشعراء" ألّفه عبد الله بن مسلم بن قتيبة في المشهور من الشعراء الذين يعرفهم جلّ أهل الأدب والذين يقع الإحتجاج بأشعارهم في الغريب والنحو في كتاب الله عز وجل وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وفي هذا الإطار يبدأ المؤلف بالإخبار عن ...الشعراء وأزمانهم وأحوالهم ومراتبهم وقبائلهم وأسماء آبائهم ومن كان يُعرف باللقب أو الكنية منهم وعما يستحسن من أخبار كل شاعر ويستجاد بشعره؛ وما أخذه علماء عصرهم عليهم من الغلط والخطأ في ألفاظهم وما سبق إليه المتقدمون فأخذه عنهم المتأخرون. ثم أخبر فيه عن أقسام الشعر وطبقاته وعن الوجوه التي يختار الشعر عليها ويستحسن لها إلى غير ذلك من أخبار.
يقول إبن قتيبة: "... وكان حق هذا الكتاب أن أودعه الأخبار عن جلالة قدر الشعر وعن رفع بالمديح وعن من وضع بالهجاء وعما أودعته العرب من الأخبار النابهة والأحساب الصحاح والحكم المضارعة لحكم الفلاسفة والعلوم في الخيل وفي النجوم وأنوائها والإهتداء بها والرياح وما كان منها مبشراً أو حائلاً والبروق وما كان منها خلباً أو صادقاً والسحاب وما كان منها جهاماً أو ماطراً وعما يبعث البخيل منها على السماح والدنيء على السمو والجبان على اللقاء ...".
وعليه، نقع في هذا الكتاب على أشعار: امرؤ القيس والنابغة الذبياني وزهير بن أبي سلمى وأوس بن حجر والمتلمس والحرث بن حلزة، والمرقش الأكبر والمرقش الأصغر وعلقمة بن عبدة وكعب بن زهير (...) وآخرون. نبذة المؤلف:هذا كتاب ألفته في الشعر أخبرت فيه عن الشعراء وأزمانهم واقدارهم وأحوالهم في أشعارهم وقبائلهم وأسماء آبائهم من كان يعرف باللقب أو الكنية منهم وعما يستحسن من أخبار الرجل ويستجاد من شعره وما أخذته العلماء عليهم من الغلط والخطأ في ألفاظهم وما سبق إليه المتقدمون فأخذه عنهم المتأخرون وأخبرت فيه عن أقسام الشعر وطبقاته وعن الوجوه التي يختار الشعر عليها ويستحسن لها. إقرأ المزيد