لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

موشيه دايان ؛ أنا وكامب ديفيد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,396

موشيه دايان ؛ أنا وكامب ديفيد
15.00$
الكمية:
موشيه دايان ؛ أنا وكامب ديفيد
تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دار الجليل للنشر والدراسات والأبحاث الفلسطينية، دروب ثقافية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:لن يكون في وسعنا، أن نقلل من مكانة "موشيه ديان"، ذلك القائد الصهيوني، الذي كان واحداً من أركان الزعامة الإسرائيلية، التي انيطت بها مهمة تثبيت دعائم "الدولة العبرية"، أبان فترة الخوف والذهول، التي كانت تطل يومئذ، على مستقبل إسرائيلي، غائص في غياهب المجهول...
... ونعترف، وهذا ما تفرضه الأمانة التاريخية، بشقيها ...العلمي والموضوعي، أن اسم "موشيه ديان"، قد حضر في ذاكرتنا، مرادفاً للهزائم العربية، بنفس القدر الذي جعل منه اليهودي، مغناة الإنتصارات الإسرائيلية، التي ترجمت الحلم الصهيوني إلى حقيقة، في أرض فلسطين كلها، او "أرض إسرائيل الكاملة" كما يزعمون.
ومن ذا الذي كان يفكر ذات يوم، أن يغدو ديان، بالذات، داعية إلى السلام مع مصر، ويصبح فيما بعد، مهندس سلام "كامب ديفيد"؟.
لن يعيينا البحث، فإضافة إلى كونه رجل ملمات، وخبير حرب، قرأ ديان تاريخ المستقبل، ببصيرة نافذة، عبر قنوات صهيونية، حيث عرف من أين تؤكل الكتف العربية، أنها مصر... مصر التي حفر جيشها العربي المقدام، خندقاً في بنية "الجيش الذي لا يقهر"، عام 1973، وحوّل ديان "الأسطورة" وزير الدفاع آنذاك، وبإعتراف جولدا مائير رئيسة الوزراء، إلى خواء تتقاذفه رياح الهزيمة، وتحيط به كل أسباب الإنهيار والإستسلام...
إنها مصر التي يجب أن تحيّد عن دائرة الصراع العربي - الإسرائيلي، بإعتبارها القوة القادرة على حقن هذا الصراع، بزخم يؤرق إسرائيل حاضراً ومستقبلاً... وتحقق طموحه، فقد كانت موافقته كافية لإقناع أشد الصهاينة تطرفاً، أفراداً وأحزاباً، بأن المقصود يصب في بحر المصالح الإسرائيلية.
لسنا بصدد الحديث عن إتفاقيات "كامب ديفيد" إلا أننا لا نستطيع أن تغيبها، ونحن نقدم لكتاب، يرسم دور ديان في صنعها، رغم أننا نرى فيها اليوم، ملامح ماضٍ اندثر فأصبحت مجرد، أوراق، يجدر بها أن تحتل ركناً في زاوية متحف يعنى بمخلفات الأزمان الغابرة.
ورغم أنه كان عمالي الهوى، إلا أن ديان لم يجد حرجاً في الأذعان لرغبة، مناحم بيغن، الذي كان يحتفل آنذاك بإنتصار حزبه (الليكود) في ساحة الإنتخابات عام 1977، والوصول إلى سدة الحكم، ويتسلم ديان وزارة الخارجية، في مرحلة تطل على عملية خوض غمار السلام مع مصر، ولعلنا لا نحتاج إلى طول تفكير، لنتفهم دوافع التكليف "البيغني" والقبول "الدياني"!!.
بقي أن نقول، إن هذا هو الكتاب السادس، في سلسلة كتب "شخصيات صهيونية" التي تهدف إلى تعريف المواطن العربي، بأفكار ومواقف شخصيات، تعتبر من دعائم الدولة الصهيونية...

إقرأ المزيد
موشيه دايان ؛ أنا وكامب ديفيد
موشيه دايان ؛ أنا وكامب ديفيد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,396

تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دار الجليل للنشر والدراسات والأبحاث الفلسطينية، دروب ثقافية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:لن يكون في وسعنا، أن نقلل من مكانة "موشيه ديان"، ذلك القائد الصهيوني، الذي كان واحداً من أركان الزعامة الإسرائيلية، التي انيطت بها مهمة تثبيت دعائم "الدولة العبرية"، أبان فترة الخوف والذهول، التي كانت تطل يومئذ، على مستقبل إسرائيلي، غائص في غياهب المجهول...
... ونعترف، وهذا ما تفرضه الأمانة التاريخية، بشقيها ...العلمي والموضوعي، أن اسم "موشيه ديان"، قد حضر في ذاكرتنا، مرادفاً للهزائم العربية، بنفس القدر الذي جعل منه اليهودي، مغناة الإنتصارات الإسرائيلية، التي ترجمت الحلم الصهيوني إلى حقيقة، في أرض فلسطين كلها، او "أرض إسرائيل الكاملة" كما يزعمون.
ومن ذا الذي كان يفكر ذات يوم، أن يغدو ديان، بالذات، داعية إلى السلام مع مصر، ويصبح فيما بعد، مهندس سلام "كامب ديفيد"؟.
لن يعيينا البحث، فإضافة إلى كونه رجل ملمات، وخبير حرب، قرأ ديان تاريخ المستقبل، ببصيرة نافذة، عبر قنوات صهيونية، حيث عرف من أين تؤكل الكتف العربية، أنها مصر... مصر التي حفر جيشها العربي المقدام، خندقاً في بنية "الجيش الذي لا يقهر"، عام 1973، وحوّل ديان "الأسطورة" وزير الدفاع آنذاك، وبإعتراف جولدا مائير رئيسة الوزراء، إلى خواء تتقاذفه رياح الهزيمة، وتحيط به كل أسباب الإنهيار والإستسلام...
إنها مصر التي يجب أن تحيّد عن دائرة الصراع العربي - الإسرائيلي، بإعتبارها القوة القادرة على حقن هذا الصراع، بزخم يؤرق إسرائيل حاضراً ومستقبلاً... وتحقق طموحه، فقد كانت موافقته كافية لإقناع أشد الصهاينة تطرفاً، أفراداً وأحزاباً، بأن المقصود يصب في بحر المصالح الإسرائيلية.
لسنا بصدد الحديث عن إتفاقيات "كامب ديفيد" إلا أننا لا نستطيع أن تغيبها، ونحن نقدم لكتاب، يرسم دور ديان في صنعها، رغم أننا نرى فيها اليوم، ملامح ماضٍ اندثر فأصبحت مجرد، أوراق، يجدر بها أن تحتل ركناً في زاوية متحف يعنى بمخلفات الأزمان الغابرة.
ورغم أنه كان عمالي الهوى، إلا أن ديان لم يجد حرجاً في الأذعان لرغبة، مناحم بيغن، الذي كان يحتفل آنذاك بإنتصار حزبه (الليكود) في ساحة الإنتخابات عام 1977، والوصول إلى سدة الحكم، ويتسلم ديان وزارة الخارجية، في مرحلة تطل على عملية خوض غمار السلام مع مصر، ولعلنا لا نحتاج إلى طول تفكير، لنتفهم دوافع التكليف "البيغني" والقبول "الدياني"!!.
بقي أن نقول، إن هذا هو الكتاب السادس، في سلسلة كتب "شخصيات صهيونية" التي تهدف إلى تعريف المواطن العربي، بأفكار ومواقف شخصيات، تعتبر من دعائم الدولة الصهيونية...

إقرأ المزيد
15.00$
الكمية:
موشيه دايان ؛ أنا وكامب ديفيد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: غازي السعدي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 265
مجلدات: 1
ردمك: 9789957790622

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين