لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أسياد الجاسوسية الجدد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 18,826

أسياد الجاسوسية الجدد
20.40$
24.00$
%15
الكمية:
أسياد الجاسوسية الجدد
تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ماهي القاعدة الأولى للاستخبارات؟ انسَ كل شيء تعرفه.
أصبح عالم التجسّس القديم الذي شدَّد على العامل البشري – صناديق البريد الميت، كاميرا تصوير المايكروفيلم، وعدو يرسل تقارير إلى مركز موسكو- شيئاً من التاريخ. أو هل حصل هذا حقاً؟ في الآونة الأخيرة، تغيَّر أسلوب التجسّس مع تغيّر العدو الذي كثيراً ما يأتي ...من ثقافة بعيدة جداً عن الوعي الغربي، وهو جزء من جماعات غير منظَّمة جداً. العدو الجديد يتطوَّر باستمرار؛ وهو مستعد لقتل الأبرياء دائماً.
في مواجهة هذا التهديد الجديد، استبعد "أسياد الجاسوسية الجدد" العامل البشري كوسيلة رئيسة لتجميع المعلومات السرية، واستبدلوه بهوس يركّز على الطرائق التقنية للتجسّس التي تتراوح ما بين استخدام أقمار صناعية للتصوير عالي الوضوح والتنصّت العالمي على المراسلات. لكن هذا الهوس بالتكنولوجيا فشل فشلاً ذريعاً، بالأخص أمام هجمات 11 سبتمبر.
داخل هذا التاريخ العصري للتجسّس، يأخذنا ستيفن غراي من أساطير وكالة الاستخبارات المركزية خلال الحرب الباردة إلى العملاء الذين خانوا الجيش الجمهوري الإيرلندي، مروراً بالجواسيس داخل تنظيمي القاعدة وداعش. لقد تطوَّرت التقنيات والأساليب، ولكن الدوافع القديمة للخيانة – الوطنية، الجشع، الانتقام – لا تزال قائمة.
بناءً على سنواتٍ من الأبحاث والمقابلات مع مئات المصادر السرية، يعرض الكتاب فضائح هذا العالم السري؛ ويبيِّن كيف أنه أُعيد الاعتبار للعامل البشري في عالم التجسّس العصري لمواجهة أخطر أعداء العالم.
يقول جون ماكفافن الثالث/ نائب المدير الأسبق لقسم العمليات السرية في وكالة الاستخبارات المركزية عن هذا الكتاب: "أحث كل الجواسيس الجدد والقدامى – لكن بالأخص الأشخاص الذين يريدون فهم دور التجسّس – على قراءة هذا الكتاب الرائع برواياته الدقيقة والمفصَّلة عن انتقال وكالة الاستخبارات المركزية من الحرب الباردة إلى الحرب ضد داعش؛ ومن الهجوم النووي إلى هجوم القراصنة الإلكترونيين. إنه يشرح بالتفصيل الأعمال الجارية. لا يزال الخصوم التقليديون يهددوننا ويتطلّب الخصوم الجدد نشاطات سرية لاختراق صفوفهم والتغلّب عليهم".
ستيفن غراي كاتب بريطاني ومذيع ومراسل تحقيقات استقصائية، لديه خبرة أكثر من عقدين من الزمن في مواضيع الاستخبارات. وقد اشتهر لكشفه برنامج وكالة الاستخبارات المركزية "للترحيل الاستثنائي"، وكذلك بسبب تقاريره من العراق وأفغانستان، وهو مراسل أجنبي سابق ومحرِّر التحقيقات في الصنداي تايمز، وعمل في النيويورك تايمز والغارديان ومحطة BBC ومحطة القناة الرابعة، ويعمل حالياً كمراسل خاص لوكالة رويترز. غراي هو مؤلف كتاب (الطائرة الشبح).

إقرأ المزيد
أسياد الجاسوسية الجدد
أسياد الجاسوسية الجدد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 18,826

تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ماهي القاعدة الأولى للاستخبارات؟ انسَ كل شيء تعرفه.
أصبح عالم التجسّس القديم الذي شدَّد على العامل البشري – صناديق البريد الميت، كاميرا تصوير المايكروفيلم، وعدو يرسل تقارير إلى مركز موسكو- شيئاً من التاريخ. أو هل حصل هذا حقاً؟ في الآونة الأخيرة، تغيَّر أسلوب التجسّس مع تغيّر العدو الذي كثيراً ما يأتي ...من ثقافة بعيدة جداً عن الوعي الغربي، وهو جزء من جماعات غير منظَّمة جداً. العدو الجديد يتطوَّر باستمرار؛ وهو مستعد لقتل الأبرياء دائماً.
في مواجهة هذا التهديد الجديد، استبعد "أسياد الجاسوسية الجدد" العامل البشري كوسيلة رئيسة لتجميع المعلومات السرية، واستبدلوه بهوس يركّز على الطرائق التقنية للتجسّس التي تتراوح ما بين استخدام أقمار صناعية للتصوير عالي الوضوح والتنصّت العالمي على المراسلات. لكن هذا الهوس بالتكنولوجيا فشل فشلاً ذريعاً، بالأخص أمام هجمات 11 سبتمبر.
داخل هذا التاريخ العصري للتجسّس، يأخذنا ستيفن غراي من أساطير وكالة الاستخبارات المركزية خلال الحرب الباردة إلى العملاء الذين خانوا الجيش الجمهوري الإيرلندي، مروراً بالجواسيس داخل تنظيمي القاعدة وداعش. لقد تطوَّرت التقنيات والأساليب، ولكن الدوافع القديمة للخيانة – الوطنية، الجشع، الانتقام – لا تزال قائمة.
بناءً على سنواتٍ من الأبحاث والمقابلات مع مئات المصادر السرية، يعرض الكتاب فضائح هذا العالم السري؛ ويبيِّن كيف أنه أُعيد الاعتبار للعامل البشري في عالم التجسّس العصري لمواجهة أخطر أعداء العالم.
يقول جون ماكفافن الثالث/ نائب المدير الأسبق لقسم العمليات السرية في وكالة الاستخبارات المركزية عن هذا الكتاب: "أحث كل الجواسيس الجدد والقدامى – لكن بالأخص الأشخاص الذين يريدون فهم دور التجسّس – على قراءة هذا الكتاب الرائع برواياته الدقيقة والمفصَّلة عن انتقال وكالة الاستخبارات المركزية من الحرب الباردة إلى الحرب ضد داعش؛ ومن الهجوم النووي إلى هجوم القراصنة الإلكترونيين. إنه يشرح بالتفصيل الأعمال الجارية. لا يزال الخصوم التقليديون يهددوننا ويتطلّب الخصوم الجدد نشاطات سرية لاختراق صفوفهم والتغلّب عليهم".
ستيفن غراي كاتب بريطاني ومذيع ومراسل تحقيقات استقصائية، لديه خبرة أكثر من عقدين من الزمن في مواضيع الاستخبارات. وقد اشتهر لكشفه برنامج وكالة الاستخبارات المركزية "للترحيل الاستثنائي"، وكذلك بسبب تقاريره من العراق وأفغانستان، وهو مراسل أجنبي سابق ومحرِّر التحقيقات في الصنداي تايمز، وعمل في النيويورك تايمز والغارديان ومحطة BBC ومحطة القناة الرابعة، ويعمل حالياً كمراسل خاص لوكالة رويترز. غراي هو مؤلف كتاب (الطائرة الشبح).

إقرأ المزيد
20.40$
24.00$
%15
الكمية:
أسياد الجاسوسية الجدد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: مركز التعريب والبرمجة
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 472
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9786140117556

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين