لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الشخصية والالتزام والجماعة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 303,758

الشخصية والالتزام والجماعة
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الشخصية والالتزام والجماعة
تاريخ النشر: 01/06/2015
الناشر: منشورات ضفاف، منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:الأب الدكتور هاني بيوس حنا راهب دومينيكي عراقي وأستاذ للفلسفة، اختص بالوجودية والشخصانية، وهو ذو عقل منفتح على جميع الفلسفات والأفكار، وبعض من تلك الفلسفات تتقاطع مع المعتقد الديني، لكن تعمقه في الفكر منحه قوة تمحو حدوداً ظاهرية بين الأفكار، وربما صهر الأضداد بمركب جديد.
في هذا الكتاب تعامل ...مع نص فلسفي فرنسي، وهو قادر على ذلك، لا لأنه يجيد الفرنسية وكتب كتابه هذا أصلاً بها وحسب، بل لأن له عقلاً فلسفياً مكّنه من اقتحام مجال يحذر منه الناطقون بتلك اللغة والمشتغلون بذلك الفكر وليس ذلك ببعيد عن صفاء ذهنه شخصاً، وشدة صبره راهباً، ودقة تفكيره فيلسوفاً، وكبر تحديه للظرف عراقياً.
قدم الأب الدكتور هاني بيوس مسوغات للكتابة عن مونييه في هذا الزمن، بوضح ودقة. وإذا تجاوزت هذه النقطة فسأستخلص بعض الفكار التي حاول أن يركز فيها، وأن يستنتجها من أعمال مونييه، إذ ليس بالضرورة أن تكون فكرة مونييه مطروحة بشكل مباشر وبعنوان محدد في كتاباته، بل تجدها متفرقة في أعمال عدة. وقد تطلب التقاط الفكرة وجمعها وعرضها بنسق معين جهداً كبيراً منه. في هذا الكتاب تعامل مع نص فلسفي فرنسي، وهو قادر على ذلك، لا لأنه يجيد الفرنسية وكتب كتابه هذا أصلاً بها وحسب، بل لأن له عقلاً فلسفياً مكّنه من اقتحام مجال يحذر منه الناطقون بتلك اللغة والمشتغلون بذلك الفكر وليس ذلك ببعيد عن صفاء ذهنه شخصاً، وشدة صبره راهباً، ودقة تفكيره فيلسوفاً، وكبر تحديه للظرف عراقياً.
بحث المؤلف في شبكة من العلاقات التي كانت قائمة بين المذاهب والأفكار في الثقافة الغربية المعاصرة، وهي تمثل إتجاهات سياسية ودينية وعلمية وفلسفية شكّلت ثقافة ذلك العصر أسئلة فكرية ومصيرية طرحها واقعٌ معين، وأجابت عنها فلسفات وإيديولوجيات ومؤسسات، وكانت إجابة مونييه إحدى الإجابات التي إن لم يتقبلها العلمانيون لأنها تنتمي إلى الدائرة الدينية، فإنها لم ترُق أيضاً للمؤسسة الدينية في حينها، وربما تبنتها فيما بعد فالكنيسة، كأية مؤسسة أخرى، يهيمن عليها الفكر التقليدي الذي لا يقبل التجديد في زمن، وفي زمن آخر تقبل التجديد والإنفتاح وقبول بعض المستجدات. وموقف صعب ومفارقة كبيرة أن تكون منتمياً ولا منتمياً، وإن اختلفت وجهة النظر.

إقرأ المزيد
الشخصية والالتزام والجماعة
الشخصية والالتزام والجماعة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 303,758

تاريخ النشر: 01/06/2015
الناشر: منشورات ضفاف، منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:الأب الدكتور هاني بيوس حنا راهب دومينيكي عراقي وأستاذ للفلسفة، اختص بالوجودية والشخصانية، وهو ذو عقل منفتح على جميع الفلسفات والأفكار، وبعض من تلك الفلسفات تتقاطع مع المعتقد الديني، لكن تعمقه في الفكر منحه قوة تمحو حدوداً ظاهرية بين الأفكار، وربما صهر الأضداد بمركب جديد.
في هذا الكتاب تعامل ...مع نص فلسفي فرنسي، وهو قادر على ذلك، لا لأنه يجيد الفرنسية وكتب كتابه هذا أصلاً بها وحسب، بل لأن له عقلاً فلسفياً مكّنه من اقتحام مجال يحذر منه الناطقون بتلك اللغة والمشتغلون بذلك الفكر وليس ذلك ببعيد عن صفاء ذهنه شخصاً، وشدة صبره راهباً، ودقة تفكيره فيلسوفاً، وكبر تحديه للظرف عراقياً.
قدم الأب الدكتور هاني بيوس مسوغات للكتابة عن مونييه في هذا الزمن، بوضح ودقة. وإذا تجاوزت هذه النقطة فسأستخلص بعض الفكار التي حاول أن يركز فيها، وأن يستنتجها من أعمال مونييه، إذ ليس بالضرورة أن تكون فكرة مونييه مطروحة بشكل مباشر وبعنوان محدد في كتاباته، بل تجدها متفرقة في أعمال عدة. وقد تطلب التقاط الفكرة وجمعها وعرضها بنسق معين جهداً كبيراً منه. في هذا الكتاب تعامل مع نص فلسفي فرنسي، وهو قادر على ذلك، لا لأنه يجيد الفرنسية وكتب كتابه هذا أصلاً بها وحسب، بل لأن له عقلاً فلسفياً مكّنه من اقتحام مجال يحذر منه الناطقون بتلك اللغة والمشتغلون بذلك الفكر وليس ذلك ببعيد عن صفاء ذهنه شخصاً، وشدة صبره راهباً، ودقة تفكيره فيلسوفاً، وكبر تحديه للظرف عراقياً.
بحث المؤلف في شبكة من العلاقات التي كانت قائمة بين المذاهب والأفكار في الثقافة الغربية المعاصرة، وهي تمثل إتجاهات سياسية ودينية وعلمية وفلسفية شكّلت ثقافة ذلك العصر أسئلة فكرية ومصيرية طرحها واقعٌ معين، وأجابت عنها فلسفات وإيديولوجيات ومؤسسات، وكانت إجابة مونييه إحدى الإجابات التي إن لم يتقبلها العلمانيون لأنها تنتمي إلى الدائرة الدينية، فإنها لم ترُق أيضاً للمؤسسة الدينية في حينها، وربما تبنتها فيما بعد فالكنيسة، كأية مؤسسة أخرى، يهيمن عليها الفكر التقليدي الذي لا يقبل التجديد في زمن، وفي زمن آخر تقبل التجديد والإنفتاح وقبول بعض المستجدات. وموقف صعب ومفارقة كبيرة أن تكون منتمياً ولا منتمياً، وإن اختلفت وجهة النظر.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الشخصية والالتزام والجماعة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: دار الأمان-الرباط
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 400
مجلدات: 1
ردمك: 978614212879

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين