لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأوغاد يضحكون

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 22,504

الأوغاد يضحكون
7.20$
8.00$
%10
الكمية:
الأوغاد يضحكون
تاريخ النشر: 21/04/2015
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:في مجموعته القصصية هذه يعري "عبده خال" الكاتب والصحافي السعودي المعروف الواقع المعيشي اليومي لشخصيات قصصه القصيرة، فيدخل في اعماق ذواتهم المنشظية عبر مرآة اللغة والتوصيف الدقيق لشخصيات تتفاوت في طريقة رؤيتهم للحياة وللآخرين ولأهدافهم عموماً.
في "الأوغاد يضحكون" يرسم الروائي بدقة نماذج من البشر، وشرائح اجتماعية مختلفة وعياً وإدراكاً ...عن اقرانها الآخرين بسبب البيئة أو المحيط الاجتماعي الذي تنتمي إليه فمنهم من يؤمن بالسحر ومنهم من يؤمن بالقدر، ومنهم من يشرد بأحلامه بعيداً دون أن يحقق شيئاً. ففي الأوغاد يضحكون على سبيل المثال يصف لنا الراوي حال ذلك المسجون الذي رسم سفينة على جدار السجن ودعى أصدقاؤه لأن يهربوا من خلالها إلى خارج الزنزانة، تؤشر هذه القصة إلى ما تعاني منه النفس البشرية حين تفقد الحرية وتعيش عاطفة مثبطة وفوضى واضطراب واختلال في علاقتها مع الآخرين. وهكذا نجد أن بقية القصص جاءت شكلاً ومضموناً تعبيراً عن بعد إنساني عميق حاول الكاتب أن يكشف من خلالها ما تتركه هذه العلاقات من تجريحات وربما من اعوجاجات في بنية الروح الإنسانية لشخصيات قصصه المقهورة والتي رسم لها عالماً خاصاً بها وحدها تعيشه بمعزل عما يجري وراء القضبان، حتى بدت الكتابة لدى "عبده خال" أسلوباً وموضوعاً ترتحل وتتأمل ذاتها فتولد في كل مرة ولادة جديدة ينتج عنها حكاية جديدة.
هذا، ويضم هذا الكتاب تسعة عشرة قصة قصيرة جاءت كمساهمة نقدية وموضوعية لشرائح من المجتمع، ولشخصيات هامشية تفرد أديبنا بتقديمها إلى قرائه فكان خير من كتب وخير من أبدع.
نبذة الناشر:«حيٌّ ينعم بكل شيء إلا الفرحة. لم أرَ أحداً يبتسم أو يتبادل التحية، الكل يدسّ عيونه في الأرض ولا يرفعها إلا لمماً. ترتفع الأيدي في تلويحة مبتورة وتعود إلى مكانها بسرعة متناهية، ارتفاعها يشي أنها تحية وفي حقيقة الأمر هي ساتر لحجب العين من الابتعاد عن الطريق المرسوم لها. أقطن هذا البيت منذ عشرين عاماً، تزيد قليلاً، لم يبادلني فيها أحد الزيارة ولم أجالس أحداً لمعرفة أخباره، وخلال هذه السنوات نبتت في داخلي العزلة ولم أعد حريصاً على معرفة ما يدور في الجوار وأيقنت أن واحدنا يعيش كخلية واحدة غير قابلة للانقسام أو كقبور متجاورة كل شخص في قبره.»

إقرأ المزيد
الأوغاد يضحكون
الأوغاد يضحكون
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 22,504

تاريخ النشر: 21/04/2015
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:في مجموعته القصصية هذه يعري "عبده خال" الكاتب والصحافي السعودي المعروف الواقع المعيشي اليومي لشخصيات قصصه القصيرة، فيدخل في اعماق ذواتهم المنشظية عبر مرآة اللغة والتوصيف الدقيق لشخصيات تتفاوت في طريقة رؤيتهم للحياة وللآخرين ولأهدافهم عموماً.
في "الأوغاد يضحكون" يرسم الروائي بدقة نماذج من البشر، وشرائح اجتماعية مختلفة وعياً وإدراكاً ...عن اقرانها الآخرين بسبب البيئة أو المحيط الاجتماعي الذي تنتمي إليه فمنهم من يؤمن بالسحر ومنهم من يؤمن بالقدر، ومنهم من يشرد بأحلامه بعيداً دون أن يحقق شيئاً. ففي الأوغاد يضحكون على سبيل المثال يصف لنا الراوي حال ذلك المسجون الذي رسم سفينة على جدار السجن ودعى أصدقاؤه لأن يهربوا من خلالها إلى خارج الزنزانة، تؤشر هذه القصة إلى ما تعاني منه النفس البشرية حين تفقد الحرية وتعيش عاطفة مثبطة وفوضى واضطراب واختلال في علاقتها مع الآخرين. وهكذا نجد أن بقية القصص جاءت شكلاً ومضموناً تعبيراً عن بعد إنساني عميق حاول الكاتب أن يكشف من خلالها ما تتركه هذه العلاقات من تجريحات وربما من اعوجاجات في بنية الروح الإنسانية لشخصيات قصصه المقهورة والتي رسم لها عالماً خاصاً بها وحدها تعيشه بمعزل عما يجري وراء القضبان، حتى بدت الكتابة لدى "عبده خال" أسلوباً وموضوعاً ترتحل وتتأمل ذاتها فتولد في كل مرة ولادة جديدة ينتج عنها حكاية جديدة.
هذا، ويضم هذا الكتاب تسعة عشرة قصة قصيرة جاءت كمساهمة نقدية وموضوعية لشرائح من المجتمع، ولشخصيات هامشية تفرد أديبنا بتقديمها إلى قرائه فكان خير من كتب وخير من أبدع.
نبذة الناشر:«حيٌّ ينعم بكل شيء إلا الفرحة. لم أرَ أحداً يبتسم أو يتبادل التحية، الكل يدسّ عيونه في الأرض ولا يرفعها إلا لمماً. ترتفع الأيدي في تلويحة مبتورة وتعود إلى مكانها بسرعة متناهية، ارتفاعها يشي أنها تحية وفي حقيقة الأمر هي ساتر لحجب العين من الابتعاد عن الطريق المرسوم لها. أقطن هذا البيت منذ عشرين عاماً، تزيد قليلاً، لم يبادلني فيها أحد الزيارة ولم أجالس أحداً لمعرفة أخباره، وخلال هذه السنوات نبتت في داخلي العزلة ولم أعد حريصاً على معرفة ما يدور في الجوار وأيقنت أن واحدنا يعيش كخلية واحدة غير قابلة للانقسام أو كقبور متجاورة كل شخص في قبره.»

إقرأ المزيد
7.20$
8.00$
%10
الكمية:
الأوغاد يضحكون

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 174
مجلدات: 1
ردمك: 9786144258163

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين