لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أمالي اليزيدي - أبي عبد الله، محمد بن العباس بن محمد بن أبي محمد، يحيى بن المبارك اليزيدي (ت 310هـ)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,056

أمالي اليزيدي - أبي عبد الله، محمد بن العباس بن محمد بن أبي محمد، يحيى بن المبارك اليزيدي (ت 310هـ)
43.70$
46.00$
%5
الكمية:
أمالي اليزيدي - أبي عبد الله، محمد بن العباس بن محمد بن أبي محمد، يحيى بن المبارك اليزيدي (ت 310هـ)
تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دار جليس الزمان للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:صاحب هذا الكتاب هو أبو عبد الله محمد بن العباس بن محمد بن يحيى اليزيدي، تلميذ أبي العباس أحمد بن يحيى ثعلب، والعباس بن الفضل الرياشي، وعبيد الله بن محمد اليزيدي (عمه)، وروى في أماليه كثيراً عن محمد بن حبيب، ومحمد بن الحسن الأحول، ومحمد بن زياد الأعرابي، واسحق ...بن إبراهيم الصولي، ومحمد بن خالد المهلبي، وعن عميه الفضل بن محمد وعبيد الله بن محمد وعبيد الله بن محمد اليزيدي وروى عنه: أبو بكر الصولي، وأبو عبد الله العسكري، وابن مجاهد، وأبو القاسم الزجاجي، وأبو الفرج الأصفهاني، وغيرهم.
قال عنه الزبيدي: كان عالماً بالعربية، حاملاً لعلم سلفه اليزيديين، أديباً فاضلاً، قد حدّث، وكتب الناس عنه علماً كثيراً، ووصفه أبو الفرج، فقال: كان فاضلاً عالماً، ثقة فيما يرويه، منقطع القرين في الصدق وشدّ التوقيّ فيما ينقله.
وأثنى عليه ابن خلكان والسيوطي واليافعي، قال ابن خلكان: كان إماماً في النحو والأدب، ونقل النوادر، وكلام العرب، واستدعي أبو عبد الله في أخر من عمره لتأديب أولاد الخليفة المقتدر بالله ولزمهم مدة، وتوفي سنة 310هـ وله من العمر اثنتان وثمانون سنة وثلاثة أشهر في خلافة المقتدر بالله.
ترك مؤلفات كثيرة في الأدب واللغة والتراجم، ويعدّ كتابه هذا الأمالي من المؤلفات المهمة، ولكن ليس لهذا الكتاب ذكر في المصادر القديمة، سوى إشارة وحيدة ذكرها البغدادي في الخزانة (155/2) قال عن قصيدة أبي زبيد الطائي التي ذكرها اليزيدي: "عدتها تسعة وخمسون بيتاً، وقد جمعها محمد بن العباس اليزيدي عن ابن حبيب، وهي عندي بخط محمد بن أسد ابن علي، وتاريخ خطه سنة ثمان وستين وثلاثمائة.
وهذا نصٌّ صريح على تملك البغدادي نسخة من كتاب الأمالي بخط ابن أسد، ولم يُعلم بوجوده سوى من مخطوطته الفريدة المحفوظة في خزانة رئيس الكتاب في المكتبة السليمانية باستنبول؛ (رقم 904)، وقد ضاعت صفحة الغلاف أو عفا عليها الزمن، وما تبقى لا يدل على عنوان محدّد، وإنما هي ديباجة مكتوبة بخط مخالف، لخط متن الكتاب، وهو وصف مفصل لموضوع الكتاب ومؤلفه، وروايته، وكاتبه، وسنة إبتداء الكتابة - جاء في صفحة الغلاف: "مراثٍ وأشعار في غير ذلك، وأخبار، ولفة، عن أبي عبد الله بن العباس اليزيدي، عن ابن حبيب، وعن عمه الفضل، عن اسحق بن إبراهيم الموصلي وغيره.
أما مصادر الكتاب ورواته، فقد اعتمد محمد بن العباس اليزيدي في (أماليه) على الإسناد المباشر فيما يروي من لفة وأشعار، وكثيراً ما يصدّر عبارته بما يلي: سمعت من فلان، أنشدني فلان، قرأ وأنا أسمع، حدثنا فلان، قُرئت عليه وأنا أسمع، سمعته يقول، وزادني فلان، قرأت هذين البيتين على فلان، وأنشدني عمي، وأنشد فيه أنا ابن حبيب، سألت فلاناً...
وقد جاءت مروياته من عدة مصادر؛ ما سمعه من أعمامه، فقد روى عن عمه أبي العباس، الفضل بن محمد بن يحيى بن المبارك اليزيدي؛ وكان الفضل عالماً راوياً نحوياً شاعراً، حدث عن أبيه وأكثر الرواية عن اسحق بن إبراهيم الموصلي، وله في هذا الكتاب (113) رواية ثانياً محمد بن حبيب (ت: 246)، وهو أبو جعفر، محمد بن حبيب بن أمية بن عمرو، مولى العباس بن محمد العباسي، كان عالماً باللغة والشعر والقبائل والأنساب والأخبار ثقة حافظاً صادقاً.
وجاءت مرويات محمد بن العباس اليزيدي عنه مباشرة وغير مباشرة من طريق عمه الفضل بن محمد اليزيدي، ثالثاً اسحق الموصلي (ت 235هـ)، وهو أبو محمد، اسحق بن إبراهيم بن (ماهان) ميمون، أحد العلماء الفرس العالمين باللغة والغريب والأشعار، وأخبار الشعراء وأيام العرب، شاعر رواية، له مؤلفات عن المغنين، شهر بظرفه وغنائه، له كتاب الأخبار والنوادر، وكتاب الندماء، وكتاب النغم والإيقاع، وكتاب الأغاني الكبير، وله في كتاب الأمالي هذا (23) رواية.
روى عنه الفضل بن محمد اليزيدي (20) رواية، وروى اسحق عن الأصمعي رابعاً أبو العباس، محمد بن الحسن بن دينار الأصول (ت 250هـ)، من العلماء باللغة والشعر، كان ناسخاً ووراقاً لحنين بن اسحق في منقولاته علوم الأوائل، صنع ديوان امرئ القيس وذي الرمة، ويقال أنه صنع دواوين مائة وعشرين شاعراً وقد روى عنه محمد بن العباس اليزيدي في هذا الكتاب ست روايات مباشرة، أكثرها في قصائد الرثا والطويلة، خامساً أحمد بن يحيى ثعلب (ت 290هـ) هو أبو العباس أحمد بن سيار الشيباني النحوي، إمام الكوفيين في النحو واللغة رواية للشعر، من المقدمين روى عن ابن الإعرابي وعلي بن المغيرة الأترم ويعقوب بن السكيت، صنع دواوين الشعراء الغمول، منهم: الأعش والنابنتان والطرماح وغيرهم.
وله في هذا الكتاب إحدى عشر رواية، سادساً: ابن الإعرابي، أبو عبد الله محمد بن زياد (ت 230هـ أو 232هـ)، روى عن المفضل الضبي وأبو عمرو بن العلاء والأصمعي، وكان أحفظ الناس للّغات والأنساب، وله في أمالي اليزيدي (19) رواية، سابعاً أبو حرب، محمد بن خالد المهلبي: هو محمد بن خالد بن محمد بن يزيد بن المهلب بن أبي صغرة، وكان أبوه من وجوه المهلبين، وعمه سفيان ولي البصرة.
نقل محمد بن العباس اليزيدي عن أبي حرب المهلبي (40) رواية في اخبار الخلفاء الراشدين، وخلفاء بني أمية، وبني العباس، وبعض الصحابة والتابعين، وأخبار المحدثين والفقهاء والزهاد، وروى أحاديث غريبة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والفتنة التي عصفت بالخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه، وموقعة الجمل، وما دار فيها من أحداث، هذا ما جاء حول الكتاب ورواته، ومروياته.
ونظراً لأهمية كتاب الأمالي هذا، فقد تم الإعتناء به تصحيحاً وتحقيقاً، وسلك المحقق في عملية التحقيق الخطوات التالية: 1-مقابلة النصوص المروية في الكتاب بمصادرها الأولى، 2-تخريج قصائد الكتاب ومقطوعاته، وأبياته المفردة وشواهده اللغوية والشعرية، والآيات القرآنية، والأحاديث الشريفة، والشواهد النثرية، 3-التعريف بالشعراء المقلين والمغمورين، وأصحاب الشواهد، ورواة الأخبار التاريخية والأدبية، والمواضع والأمكنة، والأيام والمواقع، 4-شرح المفردات الصعبة والغريبة شرحاً لغوياً ذاكراً إحتمالات المعنى المختلفة والمعاني المختلفة غير ما ذكر اليزيدي إعتماداً على الشروح المتوفرة، 5-صنع فهارس وافية للأعلام والشعراء والأشعار والأرجاز واللغة والقبائل والأماكن ومحتويات الكتاب.

إقرأ المزيد
أمالي اليزيدي - أبي عبد الله، محمد بن العباس بن محمد بن أبي محمد، يحيى بن المبارك اليزيدي (ت 310هـ)
أمالي اليزيدي - أبي عبد الله، محمد بن العباس بن محمد بن أبي محمد، يحيى بن المبارك اليزيدي (ت 310هـ)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,056

تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دار جليس الزمان للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:صاحب هذا الكتاب هو أبو عبد الله محمد بن العباس بن محمد بن يحيى اليزيدي، تلميذ أبي العباس أحمد بن يحيى ثعلب، والعباس بن الفضل الرياشي، وعبيد الله بن محمد اليزيدي (عمه)، وروى في أماليه كثيراً عن محمد بن حبيب، ومحمد بن الحسن الأحول، ومحمد بن زياد الأعرابي، واسحق ...بن إبراهيم الصولي، ومحمد بن خالد المهلبي، وعن عميه الفضل بن محمد وعبيد الله بن محمد وعبيد الله بن محمد اليزيدي وروى عنه: أبو بكر الصولي، وأبو عبد الله العسكري، وابن مجاهد، وأبو القاسم الزجاجي، وأبو الفرج الأصفهاني، وغيرهم.
قال عنه الزبيدي: كان عالماً بالعربية، حاملاً لعلم سلفه اليزيديين، أديباً فاضلاً، قد حدّث، وكتب الناس عنه علماً كثيراً، ووصفه أبو الفرج، فقال: كان فاضلاً عالماً، ثقة فيما يرويه، منقطع القرين في الصدق وشدّ التوقيّ فيما ينقله.
وأثنى عليه ابن خلكان والسيوطي واليافعي، قال ابن خلكان: كان إماماً في النحو والأدب، ونقل النوادر، وكلام العرب، واستدعي أبو عبد الله في أخر من عمره لتأديب أولاد الخليفة المقتدر بالله ولزمهم مدة، وتوفي سنة 310هـ وله من العمر اثنتان وثمانون سنة وثلاثة أشهر في خلافة المقتدر بالله.
ترك مؤلفات كثيرة في الأدب واللغة والتراجم، ويعدّ كتابه هذا الأمالي من المؤلفات المهمة، ولكن ليس لهذا الكتاب ذكر في المصادر القديمة، سوى إشارة وحيدة ذكرها البغدادي في الخزانة (155/2) قال عن قصيدة أبي زبيد الطائي التي ذكرها اليزيدي: "عدتها تسعة وخمسون بيتاً، وقد جمعها محمد بن العباس اليزيدي عن ابن حبيب، وهي عندي بخط محمد بن أسد ابن علي، وتاريخ خطه سنة ثمان وستين وثلاثمائة.
وهذا نصٌّ صريح على تملك البغدادي نسخة من كتاب الأمالي بخط ابن أسد، ولم يُعلم بوجوده سوى من مخطوطته الفريدة المحفوظة في خزانة رئيس الكتاب في المكتبة السليمانية باستنبول؛ (رقم 904)، وقد ضاعت صفحة الغلاف أو عفا عليها الزمن، وما تبقى لا يدل على عنوان محدّد، وإنما هي ديباجة مكتوبة بخط مخالف، لخط متن الكتاب، وهو وصف مفصل لموضوع الكتاب ومؤلفه، وروايته، وكاتبه، وسنة إبتداء الكتابة - جاء في صفحة الغلاف: "مراثٍ وأشعار في غير ذلك، وأخبار، ولفة، عن أبي عبد الله بن العباس اليزيدي، عن ابن حبيب، وعن عمه الفضل، عن اسحق بن إبراهيم الموصلي وغيره.
أما مصادر الكتاب ورواته، فقد اعتمد محمد بن العباس اليزيدي في (أماليه) على الإسناد المباشر فيما يروي من لفة وأشعار، وكثيراً ما يصدّر عبارته بما يلي: سمعت من فلان، أنشدني فلان، قرأ وأنا أسمع، حدثنا فلان، قُرئت عليه وأنا أسمع، سمعته يقول، وزادني فلان، قرأت هذين البيتين على فلان، وأنشدني عمي، وأنشد فيه أنا ابن حبيب، سألت فلاناً...
وقد جاءت مروياته من عدة مصادر؛ ما سمعه من أعمامه، فقد روى عن عمه أبي العباس، الفضل بن محمد بن يحيى بن المبارك اليزيدي؛ وكان الفضل عالماً راوياً نحوياً شاعراً، حدث عن أبيه وأكثر الرواية عن اسحق بن إبراهيم الموصلي، وله في هذا الكتاب (113) رواية ثانياً محمد بن حبيب (ت: 246)، وهو أبو جعفر، محمد بن حبيب بن أمية بن عمرو، مولى العباس بن محمد العباسي، كان عالماً باللغة والشعر والقبائل والأنساب والأخبار ثقة حافظاً صادقاً.
وجاءت مرويات محمد بن العباس اليزيدي عنه مباشرة وغير مباشرة من طريق عمه الفضل بن محمد اليزيدي، ثالثاً اسحق الموصلي (ت 235هـ)، وهو أبو محمد، اسحق بن إبراهيم بن (ماهان) ميمون، أحد العلماء الفرس العالمين باللغة والغريب والأشعار، وأخبار الشعراء وأيام العرب، شاعر رواية، له مؤلفات عن المغنين، شهر بظرفه وغنائه، له كتاب الأخبار والنوادر، وكتاب الندماء، وكتاب النغم والإيقاع، وكتاب الأغاني الكبير، وله في كتاب الأمالي هذا (23) رواية.
روى عنه الفضل بن محمد اليزيدي (20) رواية، وروى اسحق عن الأصمعي رابعاً أبو العباس، محمد بن الحسن بن دينار الأصول (ت 250هـ)، من العلماء باللغة والشعر، كان ناسخاً ووراقاً لحنين بن اسحق في منقولاته علوم الأوائل، صنع ديوان امرئ القيس وذي الرمة، ويقال أنه صنع دواوين مائة وعشرين شاعراً وقد روى عنه محمد بن العباس اليزيدي في هذا الكتاب ست روايات مباشرة، أكثرها في قصائد الرثا والطويلة، خامساً أحمد بن يحيى ثعلب (ت 290هـ) هو أبو العباس أحمد بن سيار الشيباني النحوي، إمام الكوفيين في النحو واللغة رواية للشعر، من المقدمين روى عن ابن الإعرابي وعلي بن المغيرة الأترم ويعقوب بن السكيت، صنع دواوين الشعراء الغمول، منهم: الأعش والنابنتان والطرماح وغيرهم.
وله في هذا الكتاب إحدى عشر رواية، سادساً: ابن الإعرابي، أبو عبد الله محمد بن زياد (ت 230هـ أو 232هـ)، روى عن المفضل الضبي وأبو عمرو بن العلاء والأصمعي، وكان أحفظ الناس للّغات والأنساب، وله في أمالي اليزيدي (19) رواية، سابعاً أبو حرب، محمد بن خالد المهلبي: هو محمد بن خالد بن محمد بن يزيد بن المهلب بن أبي صغرة، وكان أبوه من وجوه المهلبين، وعمه سفيان ولي البصرة.
نقل محمد بن العباس اليزيدي عن أبي حرب المهلبي (40) رواية في اخبار الخلفاء الراشدين، وخلفاء بني أمية، وبني العباس، وبعض الصحابة والتابعين، وأخبار المحدثين والفقهاء والزهاد، وروى أحاديث غريبة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والفتنة التي عصفت بالخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه، وموقعة الجمل، وما دار فيها من أحداث، هذا ما جاء حول الكتاب ورواته، ومروياته.
ونظراً لأهمية كتاب الأمالي هذا، فقد تم الإعتناء به تصحيحاً وتحقيقاً، وسلك المحقق في عملية التحقيق الخطوات التالية: 1-مقابلة النصوص المروية في الكتاب بمصادرها الأولى، 2-تخريج قصائد الكتاب ومقطوعاته، وأبياته المفردة وشواهده اللغوية والشعرية، والآيات القرآنية، والأحاديث الشريفة، والشواهد النثرية، 3-التعريف بالشعراء المقلين والمغمورين، وأصحاب الشواهد، ورواة الأخبار التاريخية والأدبية، والمواضع والأمكنة، والأيام والمواقع، 4-شرح المفردات الصعبة والغريبة شرحاً لغوياً ذاكراً إحتمالات المعنى المختلفة والمعاني المختلفة غير ما ذكر اليزيدي إعتماداً على الشروح المتوفرة، 5-صنع فهارس وافية للأعلام والشعراء والأشعار والأرجاز واللغة والقبائل والأماكن ومحتويات الكتاب.

إقرأ المزيد
43.70$
46.00$
%5
الكمية:
أمالي اليزيدي - أبي عبد الله، محمد بن العباس بن محمد بن أبي محمد، يحيى بن المبارك اليزيدي (ت 310هـ)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: أنور أبو سويلم
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 718
مجلدات: 1
ردمك: 9789957812386

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين