لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ما بعد الشيوخ ؛ الانهيار المقبل للممالك الخليجية

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 320

ما بعد الشيوخ ؛ الانهيار المقبل للممالك الخليجية
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
ما بعد الشيوخ ؛ الانهيار المقبل للممالك الخليجية
تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: مركز أوال للدراسات والتوثيق
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:بعد صدوره للمرة الأولى باللغة الإنكليزية في العام 2013، عن مطبعة "هيرست"، ومن ثم عن "مطبعة جامعة أوكسفورد"، تصدر اليوم الطبعة الرابعة لكتاب "ما بعد الشيوخ: الإنهيار المقبل للممالك الخليجية".
وقد استعرضته وسائل الإعلام الدولية بشكل واسع، فُنشِرت مقالات حوله في "ذا إيكونومست"، و"ذا إندبندنت"، و"ذا غارديان"، والكثير من الصحف والمجلات ...الرائدة، كما اقتُبِسَت بعض أقسام الكتاب ونشرتها مجلتا "فورين أفيرز"، و"فورين بوليسي".
وفي وقت سابقٍ من العام 2014، صدرت نسخة باللغة الفارسية عن الكتاب في طهران، ومع اقتراب نهاية العام 2014، يسرني التصديق على هذه الترجمة الرسمية إلى اللغة العربية لكتاب "ما بعد الشيوخ"، والتي آمل أن تساعد في إيصال أفكار الكتاب إلى شريحة أكبر وأكثر نقداً من القراء.
نبذة المؤلف:بعد صدوره للمرة الأولى بالإنكليزية في العام 2013، عن مطبعة "هيرست"، ومن ثم عن "مطبعة جامعة أوك سفورد"، تصدر اليوم الطبعة الرابعة لكتاب "ما بعد الشيوخ: الانهيار المقبل للمالك الخليجية".
وقد استعرضته وسائل الإعلام الدولية بشكل واسع، فنُشرت مقالات حوله في "ذا إيكونومست"، و"ذا إندبندنت"، و"ذا غارديان"، والكثير من الصحف والمجلات الرائدة. كما اقتُبِسَت بعض أقسام الكتاب ونشرتها مجلتا "فورين أفيرز"، و"فورين بوليسي". وفي وقت سابق من العام 2014، صدرت نسخة باللغة الفارسية عن الكتاب في طهران، ومع اقتراب نهاية العام 2014، يسرني التصديق على هذه الترجمة الرسمية إلى اللغة العربية لكتاب "ما بعد الشيوخ"، والتي آمل أن تساعد في إيصال أفكار الكتاب إلى شريحة أكبر وأكثر نقداً من القراء.

إقرأ المزيد
ما بعد الشيوخ ؛ الانهيار المقبل للممالك الخليجية
ما بعد الشيوخ ؛ الانهيار المقبل للممالك الخليجية
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 320

تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: مركز أوال للدراسات والتوثيق
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:بعد صدوره للمرة الأولى باللغة الإنكليزية في العام 2013، عن مطبعة "هيرست"، ومن ثم عن "مطبعة جامعة أوكسفورد"، تصدر اليوم الطبعة الرابعة لكتاب "ما بعد الشيوخ: الإنهيار المقبل للممالك الخليجية".
وقد استعرضته وسائل الإعلام الدولية بشكل واسع، فُنشِرت مقالات حوله في "ذا إيكونومست"، و"ذا إندبندنت"، و"ذا غارديان"، والكثير من الصحف والمجلات ...الرائدة، كما اقتُبِسَت بعض أقسام الكتاب ونشرتها مجلتا "فورين أفيرز"، و"فورين بوليسي".
وفي وقت سابقٍ من العام 2014، صدرت نسخة باللغة الفارسية عن الكتاب في طهران، ومع اقتراب نهاية العام 2014، يسرني التصديق على هذه الترجمة الرسمية إلى اللغة العربية لكتاب "ما بعد الشيوخ"، والتي آمل أن تساعد في إيصال أفكار الكتاب إلى شريحة أكبر وأكثر نقداً من القراء.
نبذة المؤلف:بعد صدوره للمرة الأولى بالإنكليزية في العام 2013، عن مطبعة "هيرست"، ومن ثم عن "مطبعة جامعة أوك سفورد"، تصدر اليوم الطبعة الرابعة لكتاب "ما بعد الشيوخ: الانهيار المقبل للمالك الخليجية".
وقد استعرضته وسائل الإعلام الدولية بشكل واسع، فنُشرت مقالات حوله في "ذا إيكونومست"، و"ذا إندبندنت"، و"ذا غارديان"، والكثير من الصحف والمجلات الرائدة. كما اقتُبِسَت بعض أقسام الكتاب ونشرتها مجلتا "فورين أفيرز"، و"فورين بوليسي". وفي وقت سابق من العام 2014، صدرت نسخة باللغة الفارسية عن الكتاب في طهران، ومع اقتراب نهاية العام 2014، يسرني التصديق على هذه الترجمة الرسمية إلى اللغة العربية لكتاب "ما بعد الشيوخ"، والتي آمل أن تساعد في إيصال أفكار الكتاب إلى شريحة أكبر وأكثر نقداً من القراء.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
ما بعد الشيوخ ؛ الانهيار المقبل للممالك الخليجية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 6
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 445
مجلدات: 1
ردمك: 9789953041308

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: Fahad M. شاهد كل تعليقاتي
  لن يصل الكتاب للقارئ بسهولة! - 14/05/36
أظن أن هذا الكتاب لن يصل للقارئ الخليجي بسهولة بهيئته الورقية, لذا أتمنى من النيل والفرات تحويله لكتاب إلكتروني, حتى نستطيع قراءته. وأرجو أن تتعاونوا مع القراء العرب في رصد الكتب الممنوعة لديهم, لتحويلها لكتب إلكترونية. فكما تعلمون لا يوجد دولة عربية واحدة لا تقوم بمصادرة ومنع الكتب التي لا تتفق مع توجهاتها ومصالحها. وشكرًا جزيلًا!