لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عمر بن الخطاب رضي الله عنه ؛ الخليفة الراشدي العظيم والإمام العادل الرحيم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 48,831

عمر بن الخطاب رضي الله عنه ؛ الخليفة الراشدي العظيم والإمام العادل الرحيم
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
عمر بن الخطاب رضي الله عنه ؛ الخليفة الراشدي العظيم والإمام العادل الرحيم
تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: دار القلم للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:عمر وما أدراك ما عمر! إنه رجل من طفرات العبقريين ومن خاصة الخليقة، جمع جوانب العظمة من أطرافها، وكان للنبي صلى الله عليه وسلم وزيره الثاني مع أبي بكر، وهما له صلى الله عليه وسلم بمنزلة السمع والبصر.
بلغ من علو منزلته أن دعا الرسول صلى الله عليه وسلم رَبَّه بأن ...يعزّ الإسلام به، وامتدحه بأنَّ الله تعالى جعل الحق على لسانه وقلبه، وأخبر بأنه لو كان نبي بعده لكان عمر، وأن الشيطان يفرّ من طريقه، وأنه لم يرَ عبقرياً من الناس يفري فريَّه، وبشرّه بالجنة وبالشهادة، وأنه الباب الذي يحجز تدفق الفتن على الأمة!...
أسلمت له الأمةُ قيادها بعد الصديق فسلك بها الطريق، وبنى دولة شامخة باهرة تضاهي الدول المدنية المتطورة في عصرنا، وفتح الفتوحات الواسعة، ومصَّر الأمصار، وولّى الولاة، ودوَّن الدواوين، وفرض الرواتب والأعطيات، وسنَّ القوانين، وأسّس المؤسسات التي هي أشبه بالوزارات، وعيَّن لها الموظفين، وفَصَل بين السلطة التنفيذية والقضائية، وسلّط الأمة على رقابة المسؤولين، وحقق عالمية الإسلام، ونشر العدل، واعتبر نفسه مسؤولاً عن شاة تعثر في الطريق على شاطئ الفرات، وكان يقول: الحمد لله الذي جعل في رعيتي من إذا تعوَّجتُ قوّمني!...
وهذا الكتاب دراسة موسوعية علمية نقدية ممحِّصة لحقبة زمنية من أزهى أيام تاريخنا، تناول المؤلف مختلف جوانبها لإعطاء صورة متكاملة عن عمر وأخباره وسيرته وأعماله وأمجاده وفرائده، ودولته العظيمة، وسياسته الداخلية والخارجية، وكذلك المنافحة عنه ونفي كل شائبة تتعلق بسيرته في زمنٍ تسلَّل فيه المبغضون للطعن عليه والبغض له ولمن يحبه ويتسمَّى باسمه!!...

إقرأ المزيد
عمر بن الخطاب رضي الله عنه ؛ الخليفة الراشدي العظيم والإمام العادل الرحيم
عمر بن الخطاب رضي الله عنه ؛ الخليفة الراشدي العظيم والإمام العادل الرحيم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 48,831

تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: دار القلم للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:عمر وما أدراك ما عمر! إنه رجل من طفرات العبقريين ومن خاصة الخليقة، جمع جوانب العظمة من أطرافها، وكان للنبي صلى الله عليه وسلم وزيره الثاني مع أبي بكر، وهما له صلى الله عليه وسلم بمنزلة السمع والبصر.
بلغ من علو منزلته أن دعا الرسول صلى الله عليه وسلم رَبَّه بأن ...يعزّ الإسلام به، وامتدحه بأنَّ الله تعالى جعل الحق على لسانه وقلبه، وأخبر بأنه لو كان نبي بعده لكان عمر، وأن الشيطان يفرّ من طريقه، وأنه لم يرَ عبقرياً من الناس يفري فريَّه، وبشرّه بالجنة وبالشهادة، وأنه الباب الذي يحجز تدفق الفتن على الأمة!...
أسلمت له الأمةُ قيادها بعد الصديق فسلك بها الطريق، وبنى دولة شامخة باهرة تضاهي الدول المدنية المتطورة في عصرنا، وفتح الفتوحات الواسعة، ومصَّر الأمصار، وولّى الولاة، ودوَّن الدواوين، وفرض الرواتب والأعطيات، وسنَّ القوانين، وأسّس المؤسسات التي هي أشبه بالوزارات، وعيَّن لها الموظفين، وفَصَل بين السلطة التنفيذية والقضائية، وسلّط الأمة على رقابة المسؤولين، وحقق عالمية الإسلام، ونشر العدل، واعتبر نفسه مسؤولاً عن شاة تعثر في الطريق على شاطئ الفرات، وكان يقول: الحمد لله الذي جعل في رعيتي من إذا تعوَّجتُ قوّمني!...
وهذا الكتاب دراسة موسوعية علمية نقدية ممحِّصة لحقبة زمنية من أزهى أيام تاريخنا، تناول المؤلف مختلف جوانبها لإعطاء صورة متكاملة عن عمر وأخباره وسيرته وأعماله وأمجاده وفرائده، ودولته العظيمة، وسياسته الداخلية والخارجية، وكذلك المنافحة عنه ونفي كل شائبة تتعلق بسيرته في زمنٍ تسلَّل فيه المبغضون للطعن عليه والبغض له ولمن يحبه ويتسمَّى باسمه!!...

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
عمر بن الخطاب رضي الله عنه ؛ الخليفة الراشدي العظيم والإمام العادل الرحيم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 773
مجلدات: 1
ردمك: 9789933486068

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين