لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المسجد عماره وطراز وتاريخ

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 209,826

المسجد عماره وطراز وتاريخ
140.00$
الكمية:
المسجد عماره وطراز وتاريخ
تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دار قابس للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:كان عند بداية تأسيس الدولة الإسلامية، بعد هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم؛ كان أول ما أمر به بناء المسجد وكان المسجد هو الإنطلاقة الأساسية للمدينة المنورة التي مثلت عاصمة الدولة الإسلامية في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد كان أول ما بدئ به وذلك بعد إنتقال ...مقر الحكم من المدينة المنورة إلى دمشق هو بناء المسجد؛ نظراً لكون المسجد نواة التخطيط في جميع العصور التي مرت بها المدينة الإسلامية حيث تم إتخاذ المجسد النبوي الشريف نموذجاً معيارياً لعمارة المساجد، حيث كان المسجد المحور الرئيسي لكافة أنشطة المسلمين الإجتماعية والإقتصادية والسياسية وقبلاً الدينية، ومع إتساع رقعة الدولة الإسلامية وإمتداد مساحتها الجغرافية؛ أخذ طراز عمارة المساجد في التنوع والتطور حسب البيئة التي يقام فيها المسجد أو ذاك.
ويعتبر عملية تصميم المساجد عملية صعبة؛ إذ يجب أن يحافظ هذا التصميم على هندسة معينة لكونه مكاناً للعبادة يقيم فيه المسلمون شعائرهم، بما يشمل الأرض التي يقام عليها ووضعها بالنسبة للقبلة، بالإضافة إلى ضرورة تلاؤم ذاك التصميم مع معطيات بيئة هذا المسجد الذي يقام في هذا المكان أو ذاك، ولا تنسى وجوب تلاؤمه مع عوامل التطور والتحديث في جميع زواياه.
من هنا، تأتي أهمية هذا الكتاب الذي كان لا بد من إصداره لإلقاء الضوء على عمارة المسجد وذلك بالإستناد إلى نماذج لمساجد لها مكانتها في العالم الإسلامي من حيث روعة بناءها من جهة، وإلتزامها بالتصميم الذي تم إتباعه في مسجد المسلمين الأولى في المدينة المنورة، أضف إلى ذلك ما كان لمن عملوا على التصميم والمهندسين من فضل في عملية تطوير بناء المساجد بما يتوافق مع البيئة والتطوير.
من هنا، ومهما يكن من أمر؛ يمكن القول بأن المسجد مهما تم تطويره لا يتغير ويبقى رغم الوظائف المنوطة به بناءً بسيطاً للغاية، واضح المعالم معروف الإتجاه يفرض على المهندس المعماري شروطاً لا يستطيع حتى أكبر دعاة التحديث والتطوير والتجديد تجاوزها.
لذلك، كان للمسجد ذلك التأثير القوي على تفكير المصمم؛ ومهما استحدث المهندس من عناصر حديثها يضيفها على البناء فإن المبنى يبقى له طرازه الخاص، والمصلى هو القسم الرئيسي في المسجد، ففي المسجد تقام الصلوات، وتلقى الخطب، وفي المسجد يتم تداول الحديث في أمور المسلمين، وعادة ما يكون المصلى مستطيل الشكل ضلعه الأطول عامودي متوافقاً وإتجاه القبلة وضلع القبلة هذا يضم المحراب والمنبر.
وإن هذه الصالة تستوعب كل الفعاليات السابقة ذكرها، ويمكن أن تتعدد أغراضها... وهكذا فهناك معطيات إسلامية ساعدت على تطوير البناء الهندسي للمسجد، فتم إستحداث أمكنة لوضع الأحذية ولا يوجد خلاف حول الفعاليات التي يضمها المسجد، فقد كان في البداية قاعة للصلاة وتطور الأمر فأصبح كالمبنى يضمّ إضافة إلى المصلى الذي تم الإلتزام بتصميم معين عبر القرون، أصبح يضم الوحدات الصحية والميضاء والمئذنة ومصلى النساء وأورقة وصحن وقاعات وإيوانات ومنزلاً لخادم المسجد.
وهكذا، فإن هذا الكتاب إنما يأتي ليؤرخ لعمارة المسجد عبر العصور والذي شمل أماكن وبلداناً إنطلاقاً من العالم الإسلامي وصولاً إلى مصر، وإبتداء من المسجد الأول، والمساجد القديمة (المسجد الحرام، المسجد النبوي، المسجد الأقصى، جامع الزيتونة بتونس، مسجد قرطبة مسجد القيردام...) ثم ليأتي على ذكر العمارة الإسلامية بمصر وتطورها، والإنتقال من ثم إلى الحديث عن مساجد العصر الحديث في مصر وجاء ذلك تحت عنوان مشاريع وبلغت ثلاث وستون مشروعاً أي مسجداً في مصر وأنحائها.
وليعرج المهندس إلى إلقاء الضوء على هندسة المساجد التركية التي شملت أماكن وبلدان عربية عدة في تركيا وبلاد الشام (مسجد أيا صوفيا، جامع البورصة، جامع بايزيد، جامع السليمانية، جامع العدلية بحلب...) ثم مساجد إيران، ومساجد لبنان القديمة.
وتجدر الإشارة أنه تم إغناء هذه الجولة في هندسة بناء المسجد بين الأمس واليوم بخرائط هندسية لكل مسجد على الأغلب وبصور ومقاطع تصويرية تبين زواياه وتصميماته الهندسية عند كل زاوية.

إقرأ المزيد
المسجد عماره وطراز وتاريخ
المسجد عماره وطراز وتاريخ
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 209,826

تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دار قابس للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:كان عند بداية تأسيس الدولة الإسلامية، بعد هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم؛ كان أول ما أمر به بناء المسجد وكان المسجد هو الإنطلاقة الأساسية للمدينة المنورة التي مثلت عاصمة الدولة الإسلامية في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد كان أول ما بدئ به وذلك بعد إنتقال ...مقر الحكم من المدينة المنورة إلى دمشق هو بناء المسجد؛ نظراً لكون المسجد نواة التخطيط في جميع العصور التي مرت بها المدينة الإسلامية حيث تم إتخاذ المجسد النبوي الشريف نموذجاً معيارياً لعمارة المساجد، حيث كان المسجد المحور الرئيسي لكافة أنشطة المسلمين الإجتماعية والإقتصادية والسياسية وقبلاً الدينية، ومع إتساع رقعة الدولة الإسلامية وإمتداد مساحتها الجغرافية؛ أخذ طراز عمارة المساجد في التنوع والتطور حسب البيئة التي يقام فيها المسجد أو ذاك.
ويعتبر عملية تصميم المساجد عملية صعبة؛ إذ يجب أن يحافظ هذا التصميم على هندسة معينة لكونه مكاناً للعبادة يقيم فيه المسلمون شعائرهم، بما يشمل الأرض التي يقام عليها ووضعها بالنسبة للقبلة، بالإضافة إلى ضرورة تلاؤم ذاك التصميم مع معطيات بيئة هذا المسجد الذي يقام في هذا المكان أو ذاك، ولا تنسى وجوب تلاؤمه مع عوامل التطور والتحديث في جميع زواياه.
من هنا، تأتي أهمية هذا الكتاب الذي كان لا بد من إصداره لإلقاء الضوء على عمارة المسجد وذلك بالإستناد إلى نماذج لمساجد لها مكانتها في العالم الإسلامي من حيث روعة بناءها من جهة، وإلتزامها بالتصميم الذي تم إتباعه في مسجد المسلمين الأولى في المدينة المنورة، أضف إلى ذلك ما كان لمن عملوا على التصميم والمهندسين من فضل في عملية تطوير بناء المساجد بما يتوافق مع البيئة والتطوير.
من هنا، ومهما يكن من أمر؛ يمكن القول بأن المسجد مهما تم تطويره لا يتغير ويبقى رغم الوظائف المنوطة به بناءً بسيطاً للغاية، واضح المعالم معروف الإتجاه يفرض على المهندس المعماري شروطاً لا يستطيع حتى أكبر دعاة التحديث والتطوير والتجديد تجاوزها.
لذلك، كان للمسجد ذلك التأثير القوي على تفكير المصمم؛ ومهما استحدث المهندس من عناصر حديثها يضيفها على البناء فإن المبنى يبقى له طرازه الخاص، والمصلى هو القسم الرئيسي في المسجد، ففي المسجد تقام الصلوات، وتلقى الخطب، وفي المسجد يتم تداول الحديث في أمور المسلمين، وعادة ما يكون المصلى مستطيل الشكل ضلعه الأطول عامودي متوافقاً وإتجاه القبلة وضلع القبلة هذا يضم المحراب والمنبر.
وإن هذه الصالة تستوعب كل الفعاليات السابقة ذكرها، ويمكن أن تتعدد أغراضها... وهكذا فهناك معطيات إسلامية ساعدت على تطوير البناء الهندسي للمسجد، فتم إستحداث أمكنة لوضع الأحذية ولا يوجد خلاف حول الفعاليات التي يضمها المسجد، فقد كان في البداية قاعة للصلاة وتطور الأمر فأصبح كالمبنى يضمّ إضافة إلى المصلى الذي تم الإلتزام بتصميم معين عبر القرون، أصبح يضم الوحدات الصحية والميضاء والمئذنة ومصلى النساء وأورقة وصحن وقاعات وإيوانات ومنزلاً لخادم المسجد.
وهكذا، فإن هذا الكتاب إنما يأتي ليؤرخ لعمارة المسجد عبر العصور والذي شمل أماكن وبلداناً إنطلاقاً من العالم الإسلامي وصولاً إلى مصر، وإبتداء من المسجد الأول، والمساجد القديمة (المسجد الحرام، المسجد النبوي، المسجد الأقصى، جامع الزيتونة بتونس، مسجد قرطبة مسجد القيردام...) ثم ليأتي على ذكر العمارة الإسلامية بمصر وتطورها، والإنتقال من ثم إلى الحديث عن مساجد العصر الحديث في مصر وجاء ذلك تحت عنوان مشاريع وبلغت ثلاث وستون مشروعاً أي مسجداً في مصر وأنحائها.
وليعرج المهندس إلى إلقاء الضوء على هندسة المساجد التركية التي شملت أماكن وبلدان عربية عدة في تركيا وبلاد الشام (مسجد أيا صوفيا، جامع البورصة، جامع بايزيد، جامع السليمانية، جامع العدلية بحلب...) ثم مساجد إيران، ومساجد لبنان القديمة.
وتجدر الإشارة أنه تم إغناء هذه الجولة في هندسة بناء المسجد بين الأمس واليوم بخرائط هندسية لكل مسجد على الأغلب وبصور ومقاطع تصويرية تبين زواياه وتصميماته الهندسية عند كل زاوية.

إقرأ المزيد
140.00$
الكمية:
المسجد عماره وطراز وتاريخ

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 30×22
مجلدات: 2
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين