لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العلاقات السياسية السعودية الإيرانية وأثرها على الأمن الإقليمي لمنطقة الخليج العربي 1980 - 2003م

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 124,789

العلاقات السياسية السعودية الإيرانية وأثرها على الأمن الإقليمي لمنطقة الخليج العربي 1980 - 2003م
22.80$
24.00$
%5
الكمية:
العلاقات السياسية السعودية الإيرانية وأثرها على الأمن الإقليمي لمنطقة الخليج العربي 1980 - 2003م
تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: الأكاديميون للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يتمتع الخليج العربي بموقعه الجغرافي المميز وثرواته النفطية الكبيرة لذا أصبح موضع إهتمام عالمي متزايد من قبل الدول الكبرى، التي تنافست فيما بينها للسيطرة عليه.
من هنا، تنبع أهمية دراسة أمن الخليج في واقعه الراهن وآفاقه المستقبلية، لا سيما أن المنطقة اتسمت بعدم الإستقرار لما شهدته من نزاعات حول النفوذ، ...والحدود، والموارد النفطية، وقد أدى ذلك إلى تعاظم الوجود الغربي سياسياً وعسكرياً وبالذات الوجود الأمريكي بحجة توفير الحماية والأمن والإستقرار في المنطقة.
وتمثل السعودية وإيران ركيزتي الإستقرار السياسي والأمني في المنطقة وذلك لما تمتلكانه من ثروات نفطية ضخمة ونفوذ إقليمي مؤثر، بالإضافة إلى الإعتبار الديني إذ أن السعودية تمثل بصورة ما المذهب السني، وإيران بصورة أخرى المذهب الشيعي، لذا كان للتفاعلات السياسية بين الدولتين - سلبية كانت أم إيجابية - الدور المحوري في إستقرار المنطقة.
ولقد دفعت التغييرات التي شهدتها الساحتان الدولية والإقليمية مع نهاية عقد الثمانينات وبداية عقد التسعينات من القرن العشرين - مثل إنهيار الإتحاد السوفيتي وبروز الولايات المتحدة كقطب أوحد في العالم، وكذا إبان الحرب العراقية الإيرانية والغزو العراقي لدولة الكويت - إلى حدوث تطورات سياسية ملحوظة على الصعيد الثنائي السعودي والإيراني.
وكان لإختلال موازين القوى في منطقة الخليج العربي وبالذات بعد زيادة الوجود الأمريكي في المنطقة أثر إيجابي في زيادة التعاون المشترك بين الدولتين لتحقيق الإستقرار الإقليمي من جهة، وإستكمال عملية بناء التنمية الإقتصادية والإجتماعية لتحقيق الرخاء لشعبيهما من جهة أخرى، ويتضح ذلك من خلال حل العديد من المشاكل العالقة بينهما، كمسألة الحج التي كانت في الثمانينات تمثل مصدراً لإثارة القلافل والفتن بين المسلمين.
حظي موضوع الأمن والإستقرار في منطقة الخليج العربي بإهتمام الأكاديميين والسياسيين منذ فترة زمنية طويلة، لأنه يشكل ركيزة من ركائز قيام نظام دولي أكثر أمناً وإستقراراً، وقد أدت التفاعلات السياسية والإقتصادية والإجتماعية بين دول المنطقة وخارجها إلى إيجاد مجموعة من العقبات التي تحول دون الإستقرار الدائم.
وعليه، فإن السعودية وإيران - بحكم مساحتهما الجغرافية وتعدادهما السكاني وطموحاتهما الإقليمية - تلعبان دوراً مميزاً في حماية أمن منطقة الخليج العربي، مما أعطاهما المكانة البارزة في الدراسات الإستراتيجية ضمن سياق تحليل الأمن الدولي والإقليمي.

إقرأ المزيد
العلاقات السياسية السعودية الإيرانية وأثرها على الأمن الإقليمي لمنطقة الخليج العربي 1980 - 2003م
العلاقات السياسية السعودية الإيرانية وأثرها على الأمن الإقليمي لمنطقة الخليج العربي 1980 - 2003م
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 124,789

تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: الأكاديميون للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يتمتع الخليج العربي بموقعه الجغرافي المميز وثرواته النفطية الكبيرة لذا أصبح موضع إهتمام عالمي متزايد من قبل الدول الكبرى، التي تنافست فيما بينها للسيطرة عليه.
من هنا، تنبع أهمية دراسة أمن الخليج في واقعه الراهن وآفاقه المستقبلية، لا سيما أن المنطقة اتسمت بعدم الإستقرار لما شهدته من نزاعات حول النفوذ، ...والحدود، والموارد النفطية، وقد أدى ذلك إلى تعاظم الوجود الغربي سياسياً وعسكرياً وبالذات الوجود الأمريكي بحجة توفير الحماية والأمن والإستقرار في المنطقة.
وتمثل السعودية وإيران ركيزتي الإستقرار السياسي والأمني في المنطقة وذلك لما تمتلكانه من ثروات نفطية ضخمة ونفوذ إقليمي مؤثر، بالإضافة إلى الإعتبار الديني إذ أن السعودية تمثل بصورة ما المذهب السني، وإيران بصورة أخرى المذهب الشيعي، لذا كان للتفاعلات السياسية بين الدولتين - سلبية كانت أم إيجابية - الدور المحوري في إستقرار المنطقة.
ولقد دفعت التغييرات التي شهدتها الساحتان الدولية والإقليمية مع نهاية عقد الثمانينات وبداية عقد التسعينات من القرن العشرين - مثل إنهيار الإتحاد السوفيتي وبروز الولايات المتحدة كقطب أوحد في العالم، وكذا إبان الحرب العراقية الإيرانية والغزو العراقي لدولة الكويت - إلى حدوث تطورات سياسية ملحوظة على الصعيد الثنائي السعودي والإيراني.
وكان لإختلال موازين القوى في منطقة الخليج العربي وبالذات بعد زيادة الوجود الأمريكي في المنطقة أثر إيجابي في زيادة التعاون المشترك بين الدولتين لتحقيق الإستقرار الإقليمي من جهة، وإستكمال عملية بناء التنمية الإقتصادية والإجتماعية لتحقيق الرخاء لشعبيهما من جهة أخرى، ويتضح ذلك من خلال حل العديد من المشاكل العالقة بينهما، كمسألة الحج التي كانت في الثمانينات تمثل مصدراً لإثارة القلافل والفتن بين المسلمين.
حظي موضوع الأمن والإستقرار في منطقة الخليج العربي بإهتمام الأكاديميين والسياسيين منذ فترة زمنية طويلة، لأنه يشكل ركيزة من ركائز قيام نظام دولي أكثر أمناً وإستقراراً، وقد أدت التفاعلات السياسية والإقتصادية والإجتماعية بين دول المنطقة وخارجها إلى إيجاد مجموعة من العقبات التي تحول دون الإستقرار الدائم.
وعليه، فإن السعودية وإيران - بحكم مساحتهما الجغرافية وتعدادهما السكاني وطموحاتهما الإقليمية - تلعبان دوراً مميزاً في حماية أمن منطقة الخليج العربي، مما أعطاهما المكانة البارزة في الدراسات الإستراتيجية ضمن سياق تحليل الأمن الدولي والإقليمي.

إقرأ المزيد
22.80$
24.00$
%5
الكمية:
العلاقات السياسية السعودية الإيرانية وأثرها على الأمن الإقليمي لمنطقة الخليج العربي 1980 - 2003م

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 328
مجلدات: 1
ردمك: 9789957449650

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين