لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الضفاف السعيدة أو.. مانفستو من سلم د. الصغير

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 99,494

الضفاف السعيدة أو.. مانفستو من سلم د. الصغير
7.70$
11.00$
%30
الضفاف السعيدة أو.. مانفستو من سلم د. الصغير
تاريخ النشر: 08/10/2014
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:من النهاية تبدأ رواية "الضفاف السعيدة" للروائي العراقي عدنان يعقوب القره غولي، ثم تروح تسترجع الماضي في مسارٍ دائري متقطع في الزمكان لتُبين المقدّمات والأحداث والوقائع التي أدت إلى الحالة التي وصلت إليها بطلة الرواية على مدى ثمانية وعشرون عاماً مضت من حياتها.. مليئة بالفصول.. تتذكر بعضها.. وتطوي بعضها.. وكلها ...مرت سريعاً كعاصفة هربت من زمن قاسٍ.. إلاّ أنها تركت آثارها وتداعياتها على حياتها الآتية ...
تقول الرواية تأثير اللاوعي في حياة الإنسان، ودور مرحلة الطفولة في مسار المراحل الأخرى، وانعكاس ما يحدث في وسط الطفل الاجتماعي على سلوكه في مراحل حياته كلها. فبطلة الرواية قضت سنواتها الخمس الأولى وأسرتها في خصام دائم، صرخات الأب ووجهه الغاضب، دموع الأم ووجهها العبوس، تاريخ خالتها الملوث بالخيانة، و"الهيكل المسحور" منزل العائلة الذي صممه والدها المهندس المعماري وشيده على قطعة أرض متوسطة المساحة وأقامه بطراز فريد مزج فيه الحداثة بطراز القصور القوطية. والموسيقى التي تصدح من غرفته طيلة الليل ومرضه وموته الذي ظلّ لغزاً في تلك الغرفة العالية، هي وقائع ترسخت في ذهن الطفلة وعندما كبرت بدأت بالبحث عن تفسير لكل ما كان يجري حولها، ولكنها لم تجد جواباً يروي ظمأها ولإنها كانت شغوفة بالكتب وبقراءة القصص الخيالية- أثناء مساعدتها لعمها في مكتبته- قرأت يوماً كتاباً باللغة الألمانية عنوانه: "Glucklich ufer" وهو لكاتب مغمور يدعى: "Hans Erich Junger" وقد مات هذا الكاتب بعد ثلاثة أعوام من كتابته هذا الكتاب في إحدى المصحات العقلية أما عنوان الكتاب باللغة العربية فكان يعني "الضفاف السعيدة" ويضم مجموع قصص قصيرة عن الفقراء ومعاناتهم، إلا أن البطلة لم تقرأ منها سوى قصة وحيدة تتحدث عن إنسان يرمي أوراقه إلى النهر ليلاً. وهي القصة التي سوف يرتكز عليها السرد في الرواية حيث تعيش بطلة الرواية حياتين واحدة حقيقية وأخرى متخيلة، يكون فيها جيمس جويس بطل الرواية حاضراً بشبحه في حياتها فهو يقترب بملامحه من ملامح أبيها، "مجنونة أنا فيما أفكر... أحياناً وأنا أمام المرآة يمر ببالي ذلك الرجل المصطنع، نعم المصطنع بالشتاء، الملتف بالمعطف والذي يرتدي قبعة تشبه قبعة أبي ذلك الرجل الذي زارني في المكتبة...". ولا يتوقف الأمر على بطل الرواية بل راحت الفتاة تبحث عن شبيه لكل شخوص القصة في حياتها، وراحت تنسب سلوكات أفراد عائلتها والمحيطين بها على أنها هي تصرفات أبطال القصة، وهكذا حتى دخولها مستشفى للأمراض العصبية، فتعالج وتكتشف أخيراً "أن كل ما في الأمر إنك استرجعت ذكريات طفولة مع من تظنيه سيأخذك إلى ضفاف سعيدة..." وأن الرجل الذي زارها في المكتبة واشترى منها كتاب "الضفاف السعيدة" وهو "جهاد جليل" والذي ظهر على أنه مؤلف الضفاف السعيدة هو ما قَرأتْ عنه في القصة المذكورة "وهو وصف لرجل في قبعة ومعطف وبذات الأوصاف يظهر لإمرأة شبحاً فتحبه حتى تتهم بالجنون وتدخل المستشفى.." وأنها بالنهاية كانت تبحث عن مجدٍ ، يخلدها كما خُلدَ أبوها، الذي عانق دجلة ومات لأجلها، فأعجبت ببطل القصة وموته المشرف.. وطمحت إلى حياة بطعم المجد..
وتختتم الرواية بقرار البطلة كتابة قصتها: إنها قصة ثورتي ضد جمودي الذي طغى عليّ لسنين طويلة.. إنها قداس حياتي وليس قداس مماتي.. حياتي ثورة قادمة سأسميها Manafesto in D minor مانفستو من د الصغير.... أو الضفاف السعيدة؟

إقرأ المزيد
الضفاف السعيدة أو.. مانفستو من سلم د. الصغير
الضفاف السعيدة أو.. مانفستو من سلم د. الصغير
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 99,494

تاريخ النشر: 08/10/2014
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:من النهاية تبدأ رواية "الضفاف السعيدة" للروائي العراقي عدنان يعقوب القره غولي، ثم تروح تسترجع الماضي في مسارٍ دائري متقطع في الزمكان لتُبين المقدّمات والأحداث والوقائع التي أدت إلى الحالة التي وصلت إليها بطلة الرواية على مدى ثمانية وعشرون عاماً مضت من حياتها.. مليئة بالفصول.. تتذكر بعضها.. وتطوي بعضها.. وكلها ...مرت سريعاً كعاصفة هربت من زمن قاسٍ.. إلاّ أنها تركت آثارها وتداعياتها على حياتها الآتية ...
تقول الرواية تأثير اللاوعي في حياة الإنسان، ودور مرحلة الطفولة في مسار المراحل الأخرى، وانعكاس ما يحدث في وسط الطفل الاجتماعي على سلوكه في مراحل حياته كلها. فبطلة الرواية قضت سنواتها الخمس الأولى وأسرتها في خصام دائم، صرخات الأب ووجهه الغاضب، دموع الأم ووجهها العبوس، تاريخ خالتها الملوث بالخيانة، و"الهيكل المسحور" منزل العائلة الذي صممه والدها المهندس المعماري وشيده على قطعة أرض متوسطة المساحة وأقامه بطراز فريد مزج فيه الحداثة بطراز القصور القوطية. والموسيقى التي تصدح من غرفته طيلة الليل ومرضه وموته الذي ظلّ لغزاً في تلك الغرفة العالية، هي وقائع ترسخت في ذهن الطفلة وعندما كبرت بدأت بالبحث عن تفسير لكل ما كان يجري حولها، ولكنها لم تجد جواباً يروي ظمأها ولإنها كانت شغوفة بالكتب وبقراءة القصص الخيالية- أثناء مساعدتها لعمها في مكتبته- قرأت يوماً كتاباً باللغة الألمانية عنوانه: "Glucklich ufer" وهو لكاتب مغمور يدعى: "Hans Erich Junger" وقد مات هذا الكاتب بعد ثلاثة أعوام من كتابته هذا الكتاب في إحدى المصحات العقلية أما عنوان الكتاب باللغة العربية فكان يعني "الضفاف السعيدة" ويضم مجموع قصص قصيرة عن الفقراء ومعاناتهم، إلا أن البطلة لم تقرأ منها سوى قصة وحيدة تتحدث عن إنسان يرمي أوراقه إلى النهر ليلاً. وهي القصة التي سوف يرتكز عليها السرد في الرواية حيث تعيش بطلة الرواية حياتين واحدة حقيقية وأخرى متخيلة، يكون فيها جيمس جويس بطل الرواية حاضراً بشبحه في حياتها فهو يقترب بملامحه من ملامح أبيها، "مجنونة أنا فيما أفكر... أحياناً وأنا أمام المرآة يمر ببالي ذلك الرجل المصطنع، نعم المصطنع بالشتاء، الملتف بالمعطف والذي يرتدي قبعة تشبه قبعة أبي ذلك الرجل الذي زارني في المكتبة...". ولا يتوقف الأمر على بطل الرواية بل راحت الفتاة تبحث عن شبيه لكل شخوص القصة في حياتها، وراحت تنسب سلوكات أفراد عائلتها والمحيطين بها على أنها هي تصرفات أبطال القصة، وهكذا حتى دخولها مستشفى للأمراض العصبية، فتعالج وتكتشف أخيراً "أن كل ما في الأمر إنك استرجعت ذكريات طفولة مع من تظنيه سيأخذك إلى ضفاف سعيدة..." وأن الرجل الذي زارها في المكتبة واشترى منها كتاب "الضفاف السعيدة" وهو "جهاد جليل" والذي ظهر على أنه مؤلف الضفاف السعيدة هو ما قَرأتْ عنه في القصة المذكورة "وهو وصف لرجل في قبعة ومعطف وبذات الأوصاف يظهر لإمرأة شبحاً فتحبه حتى تتهم بالجنون وتدخل المستشفى.." وأنها بالنهاية كانت تبحث عن مجدٍ ، يخلدها كما خُلدَ أبوها، الذي عانق دجلة ومات لأجلها، فأعجبت ببطل القصة وموته المشرف.. وطمحت إلى حياة بطعم المجد..
وتختتم الرواية بقرار البطلة كتابة قصتها: إنها قصة ثورتي ضد جمودي الذي طغى عليّ لسنين طويلة.. إنها قداس حياتي وليس قداس مماتي.. حياتي ثورة قادمة سأسميها Manafesto in D minor مانفستو من د الصغير.... أو الضفاف السعيدة؟

إقرأ المزيد
7.70$
11.00$
%30
الضفاف السعيدة أو.. مانفستو من سلم د. الصغير

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1
ردمك: 9786140223158

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين