الخطر النووي.. يخيم على الشرق الأوسط
(0)    
المرتبة: 403,116
تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: دار الفارابي
نبذة الناشر:منذ قنبلتي ناغازاكي وهيروشيما لم يستعمل السلاح النووي في الحروب (1945)، حتى في المواجهات الكبرى التي وضعت معسكري العالم وجهاً لوجه، كما في كوريا أو فيتنام. وهذا يعود للتوازن القائم الذي دعمته حملة عالمية شاملة قام بها أنصار السلام المعادون للسلاح النووي.
ولكن الفكر والمصالح التي انتجت أشد الأسلحة دماراً ...في عصرنا لا تتوقف عند حد، وإذا كانت البشرية تعيش وتواصل الحياة في ظل توازن رعب حقيقي، فإن الإحتكارات تبحث عن خرق لهذا التوازن، يضمن لها هي التفوق، بدل البحث عن حلول أخرى تلغي الرعب النووي نهائياً.
هذا الكتاب يعالج حيثيات محاولات الخرق هذه، وخطرها على البشرية وعلى منطقتنا بالذات والتي تشكل مركز ثقل إستراتيجياً، مأخوذاً في حسابات الأوساط العسكرية الغربية. إقرأ المزيد