لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

إسرائيل من الارهاب إلى مجزرة الدولة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 89,184

إسرائيل من الارهاب إلى مجزرة الدولة
3.00$
الكمية:
إسرائيل من الارهاب إلى مجزرة الدولة
تاريخ النشر: 01/01/1988
الناشر: دار المروج للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"صبرا وشاتيلا" منطقتين فلسطينيتين في بيروت الغربية، يطلق عليهما اسم "مخيمي" صبرا وشاتيلا. اقترن ذكرهما منذ زمن بعيد بالوجود الفلسطيني في لبنان، كما كانا هدف أولى غارات الحرب، منذ الرابع من حزيران 1982. ولكن عندما عرف العالم، في 18 أيلول، بما جرى داخلها، أصبح اسمهما مرتبطاً بحدث يشعر الجميع ...بأنه يمثل لحظة من التاريخ اللانساني، بالنسبة لصور الجريمة، كان من الصعب جداً عدم التعليق بشيء، ففي كل منزل كانت الشاشة الصغيرة، التي تنظم وتوجه ذاكرتنا القصيرة، تعيد وتكرر صور الجحيم، وتعرض أقصى الفظائع. إن الذين نسوا هذه الصور، لم يريدوا رؤيتها جيداً، وجهاً لوجه، ربما لا يلامون على ذلك. ولكن قد يتوجب عليهم المعرفة، بأن الناجين من هذه المجزرة لا يستطيعون السماح لأنفسهم بهكذا هروب من الواقع. إن صور المذبوحين في صبرا وشاتيلا، الملتقطة تحت شمس متوهجة من اهتراء الوجوه المشوهة، الأجساد الممزقة، أكداس الأعضاء المبتورة، ركان جثث الرجال والنساء والشيوخ والأطفال، كانت جثث الأطفال الرضع الممثل بها، تختلط بجثث الحيوانات المذبوحة، صور المجازر هذه، انضمت إلى لوحات فظائع الحرب العالمية الثانية، التي لا تمحى. أمن الممكن قول شيء آخر حول صبرا وشاتيلا، ألم يقل كل شيء، ولماذا إضافة كتاب جديد كهذا إلى حصاد الأعمال الغزيرة، التي تميز البعض بجودته، والتي عرضته سياق وملابسات المجزرة؟ حتى استنتاجات لجنة التحقيق الإسرائيلية، و"تقرير كاهان" الشهير، قد نشرت بصيغتها الكاملة.
ولكن في الواقع، وانطلاقاً من نفس الوقائع المثبتة، خلص كل واحد إلى مطالعة تتناقض أحياناً بصورة كلية مع المطالعات الأخرى. وأما هذا الكتاب "من الإرهاب إلى مجزرة الدولة" فمؤلفاه لم يجريا تحقيقاً جديداً حول الأحداث نفسها، وهما إلى ذلك لم يضيفا أي شيء مثير للدهشة، وإنما هما حاولا إعادة تمحيص هذه المعطيات "المعروفة" بالتأكيد، ولكنها غير مقدرة تقديراً كافياً، وذلك من خلال مقارنتها ومعارضتها بوقائع أخرى: لا من أجل إغاظة أحد ولا الحط من قدر أحد، بل من أجل المعرفة. معرفة ما جرى فعلاً. من أجل معرفة ما قد يجري، وربما الحؤول دونه. لأن وراء هذه الضوضاء والإعلان الواسع النطاق، ما يشير إلى أن تمثيلاً لمجزرة ما ربما أفضى إلى إخفاء حقيقتها وحقيقة العديد من حمامات الدم. لقد كان طبيعياً أن يستتبع الحدث الفعلي، أزمة وجيزة للآراء الإسرائيلية والغربية، فكانت لجنة كاهان نتيجة لهذه الأزمة، و"تقرير كاهان" حصيلتها. من هنا تنبع مركزية عرض هذا التقرير في هذا الكتاب.
لقد نظر في الغرب بصورة واسعة إلى حدث كاهان كحاجب للمجازر ذاتها، أو بالأحرى ككاشف لحقيقتها العميقة، التامة، وكأن في فساد الحس هذا قتلاً ثانياً ومطلقاً للرجال وللنساء والأطفال المذبوحين في شاتيلا وصبرا. إذن هي الثورة بالنسبة لمؤلفي الكتاب، وليست الأمانة فحسب هي ما جعلت الفحص ملحاً بالنسبة لها. فحص المصادر والوقائع والإطار والسوابق، وفحص الدوافع والنتائج والسجال والتحقيق وفحص معنى هذه المأساة.
نبذة الناشر:بعد صبرا وشاتيلا تعجّب الغرب واعتقد للحظة بأنه حصل انقلابٌ في الأدوار.
لقد ترك تقرير كاهان عدداً من الأسئلة بدون إجابة حول طبيعة التورّط المباشر للإسرائيليين في المجزرة ووجود إدارة واضحة في تنفيذ هذه المجزرة بواسطة من أسماهم التقرير، "وحدة من القوات اللبنانية".
لم تكن الأحداث سوى سلسلة فظيعة من المجازر المرتكبة ضد المدنيين والنساء والأطفال الفلسطينيين: "مرتكزاً على وثائق إسرائيلية غير قابلة للدحض، يقوم الكاتب برسم تسلسل الأعمال الإجرامية الممتدة على مدى نصف قرن ويذكر بتقاليد "مجازر الدولة" التي استخدمت الاعتداء والانتقام والإرهاب وسيلة مميزة بيد السياسة الإسرائيلية الرسمية".
يستعرض الكاتب المجازر الشهيرة من دير ياسين-1948 إلى مجازر لبنان 1978، من العمليات "الانتقامية في الخمسينات إلى مجزرة كفرقاسم مروراً بالاغتيالات ضد اليهود في بغداد وضد الأوروبيين في الإسكندرية والقاهرة.

إقرأ المزيد
إسرائيل من الارهاب إلى مجزرة الدولة
إسرائيل من الارهاب إلى مجزرة الدولة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 89,184

تاريخ النشر: 01/01/1988
الناشر: دار المروج للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"صبرا وشاتيلا" منطقتين فلسطينيتين في بيروت الغربية، يطلق عليهما اسم "مخيمي" صبرا وشاتيلا. اقترن ذكرهما منذ زمن بعيد بالوجود الفلسطيني في لبنان، كما كانا هدف أولى غارات الحرب، منذ الرابع من حزيران 1982. ولكن عندما عرف العالم، في 18 أيلول، بما جرى داخلها، أصبح اسمهما مرتبطاً بحدث يشعر الجميع ...بأنه يمثل لحظة من التاريخ اللانساني، بالنسبة لصور الجريمة، كان من الصعب جداً عدم التعليق بشيء، ففي كل منزل كانت الشاشة الصغيرة، التي تنظم وتوجه ذاكرتنا القصيرة، تعيد وتكرر صور الجحيم، وتعرض أقصى الفظائع. إن الذين نسوا هذه الصور، لم يريدوا رؤيتها جيداً، وجهاً لوجه، ربما لا يلامون على ذلك. ولكن قد يتوجب عليهم المعرفة، بأن الناجين من هذه المجزرة لا يستطيعون السماح لأنفسهم بهكذا هروب من الواقع. إن صور المذبوحين في صبرا وشاتيلا، الملتقطة تحت شمس متوهجة من اهتراء الوجوه المشوهة، الأجساد الممزقة، أكداس الأعضاء المبتورة، ركان جثث الرجال والنساء والشيوخ والأطفال، كانت جثث الأطفال الرضع الممثل بها، تختلط بجثث الحيوانات المذبوحة، صور المجازر هذه، انضمت إلى لوحات فظائع الحرب العالمية الثانية، التي لا تمحى. أمن الممكن قول شيء آخر حول صبرا وشاتيلا، ألم يقل كل شيء، ولماذا إضافة كتاب جديد كهذا إلى حصاد الأعمال الغزيرة، التي تميز البعض بجودته، والتي عرضته سياق وملابسات المجزرة؟ حتى استنتاجات لجنة التحقيق الإسرائيلية، و"تقرير كاهان" الشهير، قد نشرت بصيغتها الكاملة.
ولكن في الواقع، وانطلاقاً من نفس الوقائع المثبتة، خلص كل واحد إلى مطالعة تتناقض أحياناً بصورة كلية مع المطالعات الأخرى. وأما هذا الكتاب "من الإرهاب إلى مجزرة الدولة" فمؤلفاه لم يجريا تحقيقاً جديداً حول الأحداث نفسها، وهما إلى ذلك لم يضيفا أي شيء مثير للدهشة، وإنما هما حاولا إعادة تمحيص هذه المعطيات "المعروفة" بالتأكيد، ولكنها غير مقدرة تقديراً كافياً، وذلك من خلال مقارنتها ومعارضتها بوقائع أخرى: لا من أجل إغاظة أحد ولا الحط من قدر أحد، بل من أجل المعرفة. معرفة ما جرى فعلاً. من أجل معرفة ما قد يجري، وربما الحؤول دونه. لأن وراء هذه الضوضاء والإعلان الواسع النطاق، ما يشير إلى أن تمثيلاً لمجزرة ما ربما أفضى إلى إخفاء حقيقتها وحقيقة العديد من حمامات الدم. لقد كان طبيعياً أن يستتبع الحدث الفعلي، أزمة وجيزة للآراء الإسرائيلية والغربية، فكانت لجنة كاهان نتيجة لهذه الأزمة، و"تقرير كاهان" حصيلتها. من هنا تنبع مركزية عرض هذا التقرير في هذا الكتاب.
لقد نظر في الغرب بصورة واسعة إلى حدث كاهان كحاجب للمجازر ذاتها، أو بالأحرى ككاشف لحقيقتها العميقة، التامة، وكأن في فساد الحس هذا قتلاً ثانياً ومطلقاً للرجال وللنساء والأطفال المذبوحين في شاتيلا وصبرا. إذن هي الثورة بالنسبة لمؤلفي الكتاب، وليست الأمانة فحسب هي ما جعلت الفحص ملحاً بالنسبة لها. فحص المصادر والوقائع والإطار والسوابق، وفحص الدوافع والنتائج والسجال والتحقيق وفحص معنى هذه المأساة.
نبذة الناشر:بعد صبرا وشاتيلا تعجّب الغرب واعتقد للحظة بأنه حصل انقلابٌ في الأدوار.
لقد ترك تقرير كاهان عدداً من الأسئلة بدون إجابة حول طبيعة التورّط المباشر للإسرائيليين في المجزرة ووجود إدارة واضحة في تنفيذ هذه المجزرة بواسطة من أسماهم التقرير، "وحدة من القوات اللبنانية".
لم تكن الأحداث سوى سلسلة فظيعة من المجازر المرتكبة ضد المدنيين والنساء والأطفال الفلسطينيين: "مرتكزاً على وثائق إسرائيلية غير قابلة للدحض، يقوم الكاتب برسم تسلسل الأعمال الإجرامية الممتدة على مدى نصف قرن ويذكر بتقاليد "مجازر الدولة" التي استخدمت الاعتداء والانتقام والإرهاب وسيلة مميزة بيد السياسة الإسرائيلية الرسمية".
يستعرض الكاتب المجازر الشهيرة من دير ياسين-1948 إلى مجازر لبنان 1978، من العمليات "الانتقامية في الخمسينات إلى مجزرة كفرقاسم مروراً بالاغتيالات ضد اليهود في بغداد وضد الأوروبيين في الإسكندرية والقاهرة.

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
إسرائيل من الارهاب إلى مجزرة الدولة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: رياض ضوما
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 174
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين