لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ما الذي يربط دمشق بباريس؟ تحليل مقارن لابن تيمية وغريغوري الريميني

(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 55,521

ما الذي يربط دمشق بباريس؟ تحليل مقارن لابن تيمية وغريغوري الريميني
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
ما الذي يربط دمشق بباريس؟ تحليل مقارن لابن تيمية وغريغوري الريميني
تاريخ النشر: 04/03/2014
الناشر: الشبكة العربية للأبحاث والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:في القرن الرابع عشر، كان لإبن تيمية نقد شامل ودقيق للمنطق الأرسطي، وهو نقد يعبّر عن رفض كل المحاولات العقلانية لتأويل القرآن وأحاديث السنة، فهو مؤمن بأن القرآن وحيّ إلهي لا يطاله الشك ولا ريب فيه. وإبن تيمية يمثل نموذجاً أساسياً لآراء المذهب السني "مستنداً إلى التمسك الشديد بالقرآن وبالسنة ...النبوية الصحيحة، مؤمناً بأن هذه النصوص المقدسة تضم كافة التوجيهات الروحية والدينية اللازمة لإنقاذ المسلمين" على الأرض وبعد الموت.
هذه الأطروحة تقدم تحليلاً تاريخياً مقارناً، لإبن تيمية دمشقي المنشأ والراهب الأوروبي غريغوري أستاذ علم اللاهوت في باريس، في إطار التراث الديني والفلسفي لكل منهما، حيث نقض كل منهما أتباع المذهب الأرسطي في إثبات الوحي الإلهي في الديانة الإسلامية والديانة المسيحية على التوالي.
فقد كفلت حركات الترجمة التي انتقلت من بغداد إلى طليطلة فيما بعد نقد الأعمال العلمية والفلسفية اليونانية إلى العالم الإسلامي في أثناء "الخلافة العباسية" وإلى العالم الأوروبي المسيحي في القرن الحادي عشر، وبحلول القرن الرابع عشر كان لكل من التراث الإسلامي والتراث الأوروبي الديني تاريخ طويل من استيعاب منطق أرسطو؛ حيث رفض كل من ابن تيمية وغريغوري الريميني النظرية التي تقول بإمكانية استخدام التفسير المنطقي لإثبات العقيدة الدينية التي يطرحها القرآن والكتاب المقدس، وقد نقض إبن تيمية التفسير المنطقي بالكلية، بينما قبل غريغوري بالإستخدام المشروط لهذه النظرية.

إقرأ المزيد
ما الذي يربط دمشق بباريس؟ تحليل مقارن لابن تيمية وغريغوري الريميني
ما الذي يربط دمشق بباريس؟ تحليل مقارن لابن تيمية وغريغوري الريميني
(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 55,521

تاريخ النشر: 04/03/2014
الناشر: الشبكة العربية للأبحاث والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:في القرن الرابع عشر، كان لإبن تيمية نقد شامل ودقيق للمنطق الأرسطي، وهو نقد يعبّر عن رفض كل المحاولات العقلانية لتأويل القرآن وأحاديث السنة، فهو مؤمن بأن القرآن وحيّ إلهي لا يطاله الشك ولا ريب فيه. وإبن تيمية يمثل نموذجاً أساسياً لآراء المذهب السني "مستنداً إلى التمسك الشديد بالقرآن وبالسنة ...النبوية الصحيحة، مؤمناً بأن هذه النصوص المقدسة تضم كافة التوجيهات الروحية والدينية اللازمة لإنقاذ المسلمين" على الأرض وبعد الموت.
هذه الأطروحة تقدم تحليلاً تاريخياً مقارناً، لإبن تيمية دمشقي المنشأ والراهب الأوروبي غريغوري أستاذ علم اللاهوت في باريس، في إطار التراث الديني والفلسفي لكل منهما، حيث نقض كل منهما أتباع المذهب الأرسطي في إثبات الوحي الإلهي في الديانة الإسلامية والديانة المسيحية على التوالي.
فقد كفلت حركات الترجمة التي انتقلت من بغداد إلى طليطلة فيما بعد نقد الأعمال العلمية والفلسفية اليونانية إلى العالم الإسلامي في أثناء "الخلافة العباسية" وإلى العالم الأوروبي المسيحي في القرن الحادي عشر، وبحلول القرن الرابع عشر كان لكل من التراث الإسلامي والتراث الأوروبي الديني تاريخ طويل من استيعاب منطق أرسطو؛ حيث رفض كل من ابن تيمية وغريغوري الريميني النظرية التي تقول بإمكانية استخدام التفسير المنطقي لإثبات العقيدة الدينية التي يطرحها القرآن والكتاب المقدس، وقد نقض إبن تيمية التفسير المنطقي بالكلية، بينما قبل غريغوري بالإستخدام المشروط لهذه النظرية.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
ما الذي يربط دمشق بباريس؟ تحليل مقارن لابن تيمية وغريغوري الريميني

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: ريم أحمد وفا
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 159
مجلدات: 1
ردمك: 9786144310649

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: khalid شاهد كل تعليقاتي
  ترجمة سيئة - 20/06/41
وجدت ترجمة الكتاب سيئة جدا ، أخطاء كثيرة و عبارات غير مترابطة